وزير الخارجية الأمريكي: واشنطن لا تعلم موعد العملية العسكرية الإسرائيلية في رفح
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الثلاثاء، إن إسرائيل قدمت تعهدات للولايات المتحدة لزيادة المساعدات الإنسانية المقدمة إلى غزة.
وأضاف بلينكن خلال مؤتمر صحفي مع نظيرة البريطاني ديفيد كاميرون، أن أكثر من 400 شاحنة دخلت إلى غزة أمس إلى غزة، وهذا أعلى عدد من الشاحنات يدخل القطاع منذ 7 أكتوبر.
وأشار وزير الخارجية الأمريكي، إلى أنه يجب إصلاح أنابيب المياه في غزة وتسهيل عمل فرق الإغاثة بالقطاع.
وعلى جانب آخر، قال بلينكن، إن الولايات المتحدة تعمل مع إسرائيل ومصر وقطر للتوصل إلى اتفاق يؤدي لوقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن.
وبخصوص العملية العسكرية الإسرائيلية في رفح، قال وزير الخارجية الأمريكي، إن واشنطن ليس لديها موعد للعملية الإسرائيلية المحتملة في رفح والمحادثات مستمرة مع إسرائيل.
وشدد بلينكن أن العملية العسكرية الإسرائيلية في رفح ستشكل خطرا كبيرا على المدنيين، لافتا إلى أن واشنطن لديها مخاوف بشأن قدرة إسرائيل على إبعاد المدنيين قبل البدء في عملية عسكرية برفح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الخارجية الامريكي انتوني بلينكن إسرائيل غزة المساعدات الانسانية ديفيد كاميرون رفح وزیر الخارجیة الأمریکی فی رفح
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الداخلية لجنوب الصعيد ومدير أمن الأقصر يتفقدان سير العملية الانتخابية
أجرى اللواء محمد ابو الليل، مساعد وزير الداخلية لجنوب الصعيد واللواء محمد الصاوي، مدير أمن الأقصر، جولة تفقدية لعدد من اللجان الانتخابية، للاطمئنان على سير العملية في يومها الثاني والأخير، بدائرة قسم شرطة الأقصر.
شملت الجولة تفقد لجان منشأة العماري والعوامية و الكرنك ونجع الطويل، وذلك برفقة اللواء سامح درويش مساعد مدير أمن الأقصر واللواء ضياء ماهر مدير الإدارة العامة لمرور الأقصر، والمقدم مصطفي شاهين مفتش مباحث البندر، والمقدم أحمد ناصف رئيس مباحث قسم شرطة الأقصر، والنقيب عاصم نور الدين معاون أول مباحث البندر، وعددا من قيادات الأمن.
ويشهد محيط اللجان والمقار الانتخابية اليوم الخميس، انتشار أمني مكثف، وذلك قبل بدء عملية التصويت في الدوائر الـ 30 الملغاة من المرحلة الأولى لانتخابات مجلس النواب، والتي من بينها محافظة الأقصر.
وكان اعتمدت مديرية أمن الأقصر خطة أمنية شاملة، أبرزها توفير مظلة أمنية قوية تضمن سلامة المواطنين أثناء مشاركتهم في عملية التصويت، وتوظيف كل الإمكانات اللوجستية والتقنية والمركبات الحديثة، في إطار منظومة أمنية مطوّرة، فضلا عن تكثيف القوات في محيط اللجان والطرق المؤدية لها، وتسيير دوريات أمنية وخدمات مرورية لتسهيل وصول الناخبين إلى لجان الاقتراع، كما جرى تعزيز نقاط الارتكاز الأمني، ودعم قوات التدخل السريع، وتواجد عناصر الشرطة النسائية للتعامل الفوري مع أي مستجدات.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟