تحدث المطرب نادر أبو الليف، عن حياته العاطفية، قائلا: مريت بتجارب عاطفية كتير جدا، وحبيت كتير جدا، ويا رب مراتي ما تزعل مني لو عرفت مش هتأكلني".

واسترجع نادر أبو الليف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: العديد من الذكريات في حياته الشخيصة، لافتا إلى أنه عاش قصة كفاح مؤلمة كلها شقاء وتعب معقبا: "مكنتش لاقي آكل" وكان لدي إصرارا كبيرا على النجاح والتفوف.

تابع: "كنت بقعد على الرمل في البحر والدنيا بتشتي وادعي ربنا والحمد لله استجاب لدعائي وطرحت أول ألبوم لي، لا يمكن أنسي أيام التعب والمرمطة وبعتز بيها وعملت في جميع المهن.


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نادر أبو الليف الإعلامي محمد موسى أبو الليف محمد موسى

إقرأ أيضاً:

ذكرى وفاته.. مناصب تولاها الشيخ الشعراوي في حياته وأخرى اعتذر عنها

تحل علينا اليوم 17 يونيو، ذكرى وفاة إمام الدعاة الشيخ محمد متولي الشعراوي، الذي في 15 أبريل عام 1911م، بقرية دقادوس، مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية بجمهورية مصر العربية، وأتم حفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره، وحصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية عام 1923م، ودخل المعهد الثانوي الأزهري، وزاد اهتمامه بالشعر والأدب، وحظي بمكانة خاصة بين زملائه، فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة، ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق.

في ذكرى وفاته.. مركز الأزهر يقدم تعريفًا بسيرة إمام الدعاة الشيخ الشعراويالشيخ الشعراوي يوصي بسورة تمنع الفقر وتجلب الرزق.. اغتنمها كل يوممناصب الشيخ الشعراوي

ومن أبرز المناصب التي خدم من خلالها الشيخُ الشعراوي الدعوةَ الإسلامية منصب مدير إدارة مكتب فضيلة الإمام الأكبر حسن مأمون شيخ الأزهر الأسبق 1964م، ورئيس بعثة الأزهر الشريف في الجزائر 1966م، ووزير الأوقاف وشئون الأزهر بجمهورية مصر العربية 1976م، وشغله عضوية مجمع البحوث الإسلامية 1980م، ومجمع اللغة العربية، ومجلس الشورى بجمهورية مصر العربية 1980م.

كما أن إمام الدعاة الشيخ محمد متولي الشعراوي عُرضت عليه العديد من المناصب واعتذر عنها؛ تفرغًا للعلم والدعوة وخدمة المُحتاجين.

مواقف الشيخ الشعراوي ضد الاحتلال

وللشيخ مواقف وطنية مشرفة ضد قوى الاحتلال، وجهودٌ موفقة في رد الشبهات عن الإسلام والقرآن وسيدنا رسول الله ﷺ، وتقديمِ ردود عقلانية ومنطقية عليها من خلال لقاءات إعلامية وميدانية مع شرائح المجتمع المختلفة؛ سيما الشباب منهم.
وفي كل مكان مرّ عليه الشيخ أو منصب تقلده؛ كان له فيه عظيم النفع والأثر، في مصر و خارجها، ومن أشهر مواقفه إرساله برقية إلى الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود أثناء إقامته بالمملكة العربية السعودية يعترض فيها على نقل مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام؛ لتوسعة المطاف حول الكعبة الشريفة؛ مؤيِّدًا رأيه بالأدلة الشرعية على عدم جواز ذلك.
وقد استجاب الملك سعود رحمه الله لخطاب الشيخ، وأقر رأيه، ومنع نقل المقام من مكانه، واستشاره في بعض شئون توسعة الحرم المكي الشريف، وأخذ بمشورته.

وكانت اللغة العربية وملكاتها سبيل الشيخ الشعراوي، إلى تفسير القرآن الكريم، وتدبّر آياته، وإيصال معانيه إلى جمهور المسلمين في صورة سهلة واضحة وشيقة؛ حتى صار الإمامُ علامةً فارقة في عصر الدعوة الإسلامية الحديث، وصار الناس ينتظرون أحاديثه الأسبوعية أمام شاشات التلفاز، وعبر أثير إذاعة القرآن الكريم.

وبعد عمر مديد في رحاب الدعوة الإسلامية المستنيرة والسمحة، وفي خدمة الإسلام والمسلمين، توفي الشيخ عن عمر يناهز السابعة والثمانين، في 22 صفر 1419هـ، الموافق 17 يونيو 1998م.

طباعة شارك مناصب الشيخ الشعراوي الشيخ الشعراوي إمام الدعاة مواقف الشيخ الشعراوي ضد الاحتلال تفسير القرآن وفاة الشيخ الشعراوي

مقالات مشابهة

  • أم تعاقب طفلها الرضيع بماء مغلي ينهي حياته
  • بسمة بوسيل تطمئن الجمهور على حالة نجلها: لسه في مرحلة العلاج.. بس أحسن كتير
  • سرطان الزائدة الدودية نادر لكنّ معدلاته ترتفع بشكل مقلق
  • تحطم الطائرة الهندية.. أمر "نادر" حدث قبل الكارثة
  • محمد مهران يكشف لـ «الأسبوع» تفاصيل شخصيته بفيلم «الحارس» والمغامرة الكبرى في حياته
  • ذكرى وفاته.. مناصب تولاها الشيخ الشعراوي في حياته وأخرى اعتذر عنها
  • مدحت العدل لـ«الأسبوع» عن أفلام عيد الأضحى 2025: حاجة تزعل جدا
  • خبر حزين... هكذا فقد إبن الـ17 عاماً حياته خلال عمله
  • عامل دليفري ينهي حياته بحبة الغلة في الوادي الجديد
  • خالد سرحان: عادل إمام وش الخير وعلمنا حاجات كتير.. فيديو