محمد محسن لـ هبة مجدي في عيد ميلادها: «عام سعيد يا حياتي»
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
حرص الفنان محمد محسن، على تهنئة زوجته الفنانة هبة مجدي بمناسبة عيد ميلادها، من خلال مشاركة المتابعين مجموعة صور لهما، ظهر فيها حب كل منهما للآخر.
أخبار متعلقة
هبة مجدي ومحمد محسن يحتفلان بعيد زواجهما السابع (صورة)
هبة مجدي : الجزء الثالث من المداح اختلف جذريًا عن الأجزاء السابقة بسبب الخيال
هبة مجدي : تعبت بسبب مشاهد خطف الجن للطفل في المداح 3
ونشر محسن عبر حسابه بـ«انستجرام»، صورًا له مع الفنانة هبة مجدي، وعلق عليها قائلًا: «عام سعيد عليك يا حبيبتي»، وتفاعل الجمهور مع المنشور من خلال التعليقات والقلوب على الصورة.
View this post on Instagram
A post shared by Mohamed Mohsen (@mohamedmohsensinger)
وفي وقت سابق، أكدت أوضحت هبة مجدي، خلال تصريحات مع الإعلامية شيرين سليمان لبرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، أن تصديق المشاهد لما يحدث في المسلسل كان أمرا غاية في الصعوبة، وتطلب أداء ومجهودًا كبيرًا.
وتابعت: تعبت في الجزء الثالث بسبب مشاهد خطف الطفل، بالإضافة إلى المشاجرة مع صابر المداح بسبب خطف الجن للطفل، معلقة: تصديق اللي مكتوب على الورق أمر صعب من حيث المصداقية للمشاهد والفنان.
هبة مجدي محمد محسن عيد ميلاد هبة مجدي الفنان محمد محسن الفنانة هبة مجدي أعمال هبة مجدي أعمال محمد محسنالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين هبة مجدي محمد محسن الفنان محمد محسن الفنانة هبة مجدي زي النهاردة محمد محسن هبة مجدی
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي رئاسة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.. مسؤوليات بلا امتيازات
تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن مرحلة تولّي عبدالفتاح إسماعيل رئاسة الدولة والأمانة العامة للحزب، بينما بقي هو نائبًا للرئيس ورئيسًا للوزراء، قائلا إن عبدالفتاح كان "رجلًا مثقفًا ومهذّبًا ومؤدّبًا"، مشيرًا إلى وجود بعض الملاحظات على أسلوب أدائه، لكنه رغم ذلك وقف إلى جانبه ودعمه.
وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن عبدالفتاح جاء بعد مرحلة سالم ربيع علي، الذي كان يحظى بشعبية واسعة، في حين كان البعض ينتقد أداء عبدالفتاح، لكنه شدد على أنه كان سندًا له. وتابع: "واجه عبدالفتاح ضغوطًا كبيرة وقدّم استقالته، ولم أوافق على ذلك لأننا لا نريد تغييرات مستمرة؛ فكل تغيير يجرّ تغييرات أخرى".
وأوضح علي ناصر أنه لم يكن سعيدًا عندما أصبح رئيسًا للجمهورية، قائلًا: "كان عبدالفتاح يتقاسم معي الهم، بل كان يحمل العبء الأكبر، ولم تكن هناك أي امتيازات في المنصب: لا مصالح، ولا ثروات، ولا ودائع أو أموال في الخارج، كنت أعمل 18 ساعة يوميًّا".