"الجمهورية": اليوم عيد.. وعجلة العمل والعطاء لم تتوقف طوال شهر رمضان الكريم
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أكدت صحيفة "الجمهورية" أن شهر رمضان الكريم - شهر الصوم والطاعة والعبادة - مر سريعا، ولم تتوقف فيه عجلة العمل والعطاء، واستمرت الإنجازات في كل المجالات، ولم تتوقف صروح البناء والتنمية طوال الشهر الكريم، فالصوم طاعة، وعمل وعطاء.. قائلة "كل عام وأنتم بخير، اليوم عيد الفطر المبارك".
وأفادت الصحيفة - في افتتاحية عددها الصادر اليوم الأربعاء تحت عنوان (كل عام وأنتم بخير) - بأن اليوم عيد، يتواصل فيه الإنسان مع الأهل والأحباب والأصدقاء، وتمتد جسور الود والحب والتهاني بين الجميع.
وقالت "انشروا السلام والحب وصلة الأرحام.. طهروا النفوس من كل ضغينة.. واملأوا قلوبكم بالحب.. فخير الناس أنفعهم للناس.. وأقرب الناس إلى الله يوم القيامة أحسنهم خلقا".
واختتمت "الجمهورية" افتتاحية عددها بـ: "كل عام وأنتم جميعا في أسعد حال.. كل عام والأمة العربية والإسلامية وشعب مصر العظيم بألف خير وسلام.. كل عام والرايات المصرية خفاقة عالية وصروح التنمية والقلاع الصناعية تزداد رسوخا وشموخا في كل مكان".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: کل عام
إقرأ أيضاً:
اليوم.. جنايات الزقازيق تنظر محاكمة المتهمين بقتل شاب زميلهما داخل معهد بالشرقية
تنظر محكمة جنايات الزقازيق بمحافظة الشرقية، أولى جلسات محاكمة شابين متهمين بقتل طالب زميلهما في المعهد التكنولوجي بمدينة العاشر من رمضان.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار نسيم علي بيومي رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين سامي زين العابدين، وشادي المهدي عبد الرحمن، وأحمد عيد سويلم وسكرتارية يامن محمود وهشام محمود.
تعود أحداث القضية رقم 367 لسنة 2025 جنايات قسم أول العاشر من رمضان ليوم ٩ يناير الماضي، عندما قررت النيابة العامة إحالة المتهمين: "أحمد م ف" 19 عاما، و"عبد الله م ع" 20 عاما، طالبين في المعهد التكنولوجي بمدينة العاشر من رمضان، للمحاكمة الجنائية بمحكمة جنايات الزقازيق، لاتهامهما بقتل زميلهما المجني عليه "خالد عطية عبد العزيز" الطالب في المعهد التكنولوجي بمدينة العاشر من رمضان، إثر خلافات سابقة بينهم.
وأسند أمر الإحالة قيام المتهمين بقتل المجني عليه عمدا مع سبق الإصرار بأن بيتا النية وعقدا العزم على قتله وأعدا لذلك سلاحا أبيض (مطواة قرن غزال) وأداة (قلم) لما فاض به صدرهما من إفك مفترى وعقل احتنكه شيطانهما إثر خلافاتهما السابقة مع المجني عليه، فأغشيت بصيرتهما وقصدا إليه بمحل دراستهم عقب انتهائهم من أداء الامتحان المقرر عليهم، وما أن شاهداه حتى ظفرا به فأغمد المتهم الأول نصل السلاح الأبيض في صدره وتعدى عليه المتهم الثالث بالأداة (القلم) في رقبته قاصدين إزهاق روحه محدثين به الإصابات، والتي أودت بحياته.