يحدث الاسمرار بنسبة كبيرة في منطقة الركب والكوع وذلك نتيجة كثرة الاحتكاك بينما يحدث الاسمرار في المناطق الحساسة وتحت الابطين لعدم تواجد التهوية الجيدة لتلك الأماكن وعدم وصول الأكسجين أليهم لذلك أخذ الكثير من السيدات يبحثون عن وصفات طبيعية لتفتيح تلك الأماكن وكان الحل في كريم النشا الطبيعي وسوف نوضح طريقة تحضير ذلك الكريم من خلال هذا المقال.

مكونات كريم النشا

يتكون ذلك الكريم من عدة مكونات بسيطة وسهلة وموجودة في جميع منازلنا وسوف نوضح تلك المكونات من خلال ما يأتي.

نشا. ماء ورد. زيت جوز الهند. بودرة جونسون. ترمس مطحون. طريقة تحضير كريم النشا

يحضر الكريم من خلال عدة خطوات بسيطة وسهلة، حيث يمكن للجميع تحضيرها بكل سهولة وسوف نوضح خطوات التحضير من خلال ما يأتي.

نحضر وعاء ونضع به النشا والترمس وبودرة جونسون. ثم نقوم بتقليب المكونات جيدا حتى تتجانس. ثم نقوم بوضع الماء مع التقليب المستمر ونحصل على قوام كريمي. ثم بعد ذلك نضع زيت جوز الهند ونقلب المكونات جيدا. نغسل المناطق التي نضع بها الكريم ونقوم بتنشيفها. ثم نقوم بوضع الكريم بها، ونتركه حتى 20 دقيقة. ثم نقوم بغسل الكريم جيدا بالماء. سوف نلاحظ التخلص من الاسمرار والسواد الموجود في الأماكن الداكنة من أول استعمال. وصفة الشبة للتخلص من السواد من الاسمرار

تعد الشبة من المكونات التي تساعد على التخلص من الأماكن الداكنة من أول استعمال وسوف نوضح تلك الأماكن من خلال النقاط التالية.

المكونات:

شبة مطحونة. لبن بودرة. مكعب مسك مبشور. عصير ليمون. ملعقة فازلين.

طريقة التحضير:

نحضر وعاء ونضع به الشبة واللبن والمسك ونقلبهم جيدا. ثم نضع عليهم الماء والليمون والفازلين ونقلب المكونات جيدا حتى تتجانس. ثم بعد ذلك نضع الخليط على تلك الأماكن ونتركها لمدة 24 ساعة. سوف نلاحظ التخلص من جميع الأماكن الداكنة وعطاء الجسم رائحة المسك. نصائح للتخلص من الاسمرار يجب ارتداء الملابس القطنية. الحرص على عدم استخدام الشفرات. يجب تنشيف الجسم بواسطة الفوط وعدم ترك أي مياه به. الحرص على استخدام الكريمات الطبيعية للتفتيح. أقوى عروض بنده هذا الأسبوع على البقالة ومنتجات العناية الخاصة والمنزلية بأسعار مذهلة

185.208.78.254

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من خلال

إقرأ أيضاً:

هل تلقين الميت بعد دفنه بدعة؟!

هل تلقين الميت بعد دفنه بدعة؟! سؤال يسأل فيه الكثير من الناس فأجاب الدكتور محمد العشماوي من علماء الازهر الشريف وقال قال القاضي أبو بكر بن العربي المالكي في كتابه [المسالك في شرح موطأ مالك]، في شرح [كتاب الجنائز] منه:

"فإذا أدخل الميت قبره؛ فإنّه يستحبُّ تلقينه في تلك السَّاعة، وهو مستحبٌّ، وهو فعلُ أهل المدينة والصالحين والأخيار؛ لأنّه مطابِقٌ لقوله تعالى: "وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ"، وأحوج ما يكون العبد إلى التّذكير بالله - تعالى - عند تغيّر الحال، وخروج الرُّوح، وعند سؤال الملك؛ لأنّه يخاف عند ذلك أن يختلسه الشّيطان، فَيُذَكَّر بالله تعالى، ولقوله: "لَقِّنُوا أَمْوَاتَكُمْ لَا إِلَهَ إِلا الله".

قال: "ولهذه النكتة اختلفَ استفتاحُ المصنِّفينَ، في كتبهم، في الجنائز، فأمّا البخاريّ فقال في [كتاب الجنائز]: "مفتاح الجنّة: (لا إله إلَّا الله)"، وأمّا مسلم فقال: "لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ: (لَا إِلَهَ إلا الله)"، لهذا المعنى؛ لأنّه موضع يتعرّض الشيطان فيه لإفساد اعتقاده ودينه وآخرته، ويجتهد في ذلك، فأمَر النّبيُّ صلّى الله عليه وسلم بذلك؛ ليكون تذكيرًا له، وتَنْبِيهًا، لما وعدَ به صلّى الله عليه وسلم، ولما وقعَ في الحديثِ الآخَرِ أنّه "مَنْ كَانَ آخِرَ كَلاَمِهِ (لَا إِلَهَ إلَّا الله)؛ دَخَلَ الْجَنَّةَ". انتهى.

وقال الإمام أبو عبد الله القرطبي المفسر، وهو تلميذ أبي العباس القرطبي المحدث، في كتابه [التذكرة في أحوال الموتى وأمور الآخرة]:

"قال شيخنا أبو العباس أحمد بن عمر القرطبي: "ينبغي أن يُرشَد الميتُ في قبره - حيث يوضع فيه - إلى جواب السؤال، ويُذَكَّر بذلك، فيقال له: "قل: الله ربي، والإسلام ديني، ومحمد رسولي"؛ فإنه عن ذلك يُسأَل، كما جاءت به الأخبار، على ما يأتي إن شاء الله، وقد جرى العمل عندنا بقرطبة كذلك". انتهى.

وقال ابن الحاج المالكي في [المدخل]:

"وَقَدْ كَانَ سَيِّدِي أَبُو حَامِدِ بْنُ الْبَقَّالِ - وَكَانَ مِنْ كِبَارِ الْعُلَمَاءِ وَالصُّلَحَاءِ - إذَا حَضَرَ جِنَازَةً؛ عَزَّى وَلِيَّهَا بَعْدَ الدَّفْنِ، وَانْصَرَفَ مَعَ مَنْ يَنْصَرِفُ، فَيتَوَارَى هُنَيْهَةً، حَتَّى يَنْصَرِفَ النَّاسُ، ثُمَّ يَأْتِي إلَى الْقَبْرِ، فَيُذَكِّرُ الْمَيِّتَ بِمَا يُجَاوِبُ بِهِ الْمَلَكَيْنِ - عَلَيْهِمَا السَّلَامُ -!".

ثم قال: "وَيَكُونُ التَّلْقِينُ بِصَوْتٍ فَوْقَ السِّرِّ، وَدُونَ الْجَهْرِ، فَيَقُولُ: "يَا فُلَانُ، لَا تَنْسَ مَا كُنْت عَلَيْهِ فِي دَارِ الدُّنْيَا، مِنْ شَهَادَةِ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَإِذَا جَاءَك الْمَلَكَانِ - عَلَيْهِمَا السَّلَامُ - وَسَأَلَاك، فَقُلْ لَهُمَا: "اللَّهُ رَبِّي، وَمُحَمَّدٌ نَبِييِّ، وَالْقُرْآنُ إمَامِي، وَالْكَعْبَةُ قِبْلَتِي"، وَمَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ أَوْ نَقَصَ؛ فَخَفِيفٌ!

وَمَا يَفْعَلُهُ كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ فِي هَذَا الزَّمَانِ، مِنْ التَّلْقِينِ بِرَفْعِ الْأَصْوَاتِ وَالزَّعَقَاتِ، لِحُضُورِ النَّاسِ قَبْلَ انْصِرَافِهِمْ؛ فَلَيْسَ مِنْ السُّنَّةِ فِي شَيْءٍ، بَلْ هُوَ بِدْعَةٌ". انتهى.

وقال الإمام النووي في [الأذكار]:

"وأما تلقينُ الميّت بعد الدفن؛ فقد قال جماعة كثيرون من أصحابنا باستحبابه، وممّن نصَّ على استحبابه: القاضي حسين في [تعليقه]، وصاحبه أبو سعد المتولي في كتابه [التتمة]، والشيخ الإِمام الزاهد أبو الفتح، نصر بن إبراهيم بن نصر المقدسي، والإِمام أبو القاسم الرافعي وغيرهم، ونقله القاضي حسين عن الأصحاب.

وأما لفظه، فقال الشيخ نصر: "إذا فرغ من دفنه؛ يقف عند رأسه، ويقولُ: "يا فلانُ بن فلانٍ، اذكر العهد الذي خرجتَ عليه من الدنيا: (شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، وأن الساعة آتيةٌ لا ريب فيها، وأن الله يبعث مَن في القبور)، قُل: "رضيتُ بالله ربّاً، وبالإسلام دينا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيّاً، وبالكعبة قبلة، وبالقرآن إماماً، وبالمسلمين إخواناً، ربّي الله لا إِلهَ إِلا هو، وهو رَبّ العَرْشِ العَظِيمِ". هذا لفظ الشيخ نصر المقدسي في كتابه [التهذيب]، ولفظ الباقين بنحوه، وفي لفظ بعضهم نقصٌ عنه، ثم منهم مَن يقول: "يا عبد الله ابن أمة الله"، ومنهم مَن يقول: "يا عبد الله ابن حوّاء"، ومنهم من يقول: "يا فلان - باسمه - ابن أمة الله، أو يا فلانُ ابن حوّاء"، وكله بمعنى.

وسُئل الشَّيخ الإِمام أبو عمرو ابن الصلاح - رحمه الله - عن هذا التلقين، فقال في [فتاويه]: "التلقين هو الذي نختاره، ونعمل به، وذكره جماعة من أصحابنا الخراسانيين، قال: "وقد روينا فيه حديثاً من حديث أبي أمامة؛ ليس بالقائم إسناده، ولكن اعتضد بشواهد، وبعمل أهل الشام به قديماً". انتهى.

وذكر نحو هذا في [المجموع شرح المهذب]، وزاد:

"قلت: "حديث أبي أمامة؛ رواه أبو القاسم الطبراني في [معجمه] بإسناد ضعيف، ولفظه: عن سعيد بن عبد الله الأزدي، قال: "شهدت أبا أمامة - رضي الله عنه - وهو في النزع، فقال: "إذا متُّ فاصنعوا بي كما أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "إذا مات أحد من إخوانكم، فسويتم التراب على قبره؛ فليقم أحدكم على رأس قبره، ثم ليقل: "يا فلان ابن فلانة"؛ فإنه يسمعه، ولا يجيب، ثم يقول: "يا فلان ابن فلانة"؛ فإنه يستوي قاعدا، ثم يقول: "يا فلان بن فلانة"؛ فإنه يقول: "أرشدنا رحمك الله"، ولكن لا يشعرون، فليقل: "اذكر ما خرجت عليه من الدنيا، شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله، وأنك رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد نبيا، وبالقرآن إماما"؛ فإن منكرا ونكيرا؛ يأخذ كل واحد منهما بيد صاحبه، ويقول: "انطلق بنا، ما نقعد عند من لُقِّنَ حجته"، فقال رجل: "يا رسول الله، فإن لم نعرف أمه؟". قال" "فينسبه إلى أمه حواء، يا فلان ابن حواء".

ثم قال النووي: "قلت: فهذا الحديث - وإن كان ضعيفا - فيستأنس به، وقد اتفق علماء المحدثين وغيرهم على المسامحة في أحاديث الفضائل والترغيب والترهيب، وقد اعتضد بشواهد من الأحاديث، كحديث "واسألوا له التثبيت"، ووصية عمرو بن العاص، وهما صحيحان، سبق بيانهما قريبا، ولم يزل أهل الشام على العمل بهذا، في زمن من يُقتدى به، وإلى الآن، وهذا التلقين إنما هو في حق المكلف الميت، أما الصبي فلا يلقن. والله أعلم". انتهى.

وقال المرداوي في [الإنصاف] في فقه السادة الحنابلة:

"فائدة: يستحب تلقين الميت بعد دفنه، عند أكثر الأصحاب. قال في [الفروع]: "استحبه الأكثر. قال في [مجمع البحرين]: "اختاره القاضي، وأصحابه، وأكثرنا، وجزم به في [المستوعب]، و[الرعايتين]، و[الحاويين]، و[مختصر ابن تميم]، وغيرهم، فيجلس الملقن عند رأسه، وقال الشيخ تقي الدين - يعني ابن تيمية -: "تلقينه بعد دفنه مباح عند أحمد، وبعض أصحابنا، وقال: "الإباحة أعدل الأقوال، ولا يكره".. وقال المصنف: "لم نسمع في التلقين شيئا عن أحمد، ولا أعلم فيه للأئمة قولا؛ سوى ما رواه الأثرم قال: قلت لأبي عبد الله: "فهذا الذي يصنعون؛ إذا دفنوا الميت، يقف الرجل، فيقول: "يا فلان بن فلانة إلى آخره"، فقال: "ما رأيت أحدا فعل هذا؛ إلا أهل الشام، حين مات أبو المغيرة"، وقال في [الكافي]: "سئل أحمد عن تلقين الميت في قبره؟ فقال: "ما رأيت أحدا يفعله إلا أهل الشام"، وقد روى الطبراني، وابن شاهين، وأبو بكر في [الشافي]، وغيرهم، في ذلك حديثا". انتهى.

وقال ابن تيمية في [الفتاوى الكبرى]:

"وتَلْقِينُهُ - الميت - بَعْدَ مَوْتِهِ؛ لَيْسَ وَاجِبًا بِالْإِجْمَاعِ، وَلَا كَانَ مِنْ عَمَلِ الْمُسْلِمِينَ الْمَشْهُورِ بَيْنَهُمْ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَخُلَفَائِهِ، بَلْ ذَلِكَ مَأْثُورٌ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْ الصَّحَابَةِ؛ كَأَبِي أُمَامَةَ، وَوَاثِلَةَ بْنِ الْأَسْقَعِ؛ فَمِنْ الْأَئِمَّةِ مَنْ رَخَّصَ فِيهِ كَالْإِمَامِ أَحْمَدَ، وَقَدْ اسْتَحَبَّهُ طَائِفَةٌ مِنْ أَصْحَابِهِ، وَأَصْحَابِ الشَّافِعِيِّ، وَمِنْ الْعُلَمَاءِ مَنْ يَكْرَهُهُ؛ لِاعْتِقَادِهِ أَنَّهُ بِدْعَةٌ، فَالْأَقْوَالُ فِيهِ ثَلَاثَةٌ: الِاسْتِحْبَابُ، وَالْكَرَاهَةُ، وَالْإِبَاحَةُ، وَهَذَا أَعْدَلُ الْأَقْوَالِ". انتهى.

وبعد: فهذه بعض أقوال أعلام المحدثين والفقهاء من أمة الإسلام، من جميع المذاهب، في مسألة التلقين بعد الدفن، حتى ابن تيمية نفسه، يرى أنه مباح، لا بدعة، كما يقول هؤلاء، ولو قالوا: إن المسألة خلافية؛ لهان الخطب، لكنهم يبدِّعون من يفعله، وقد علمتَ أن المسألة مختلف فيها، وأن أكثر العلماء على الجواز، بل الاستحباب!

وقد انقرضت كثير من هذه السنن الحسنة في بلادنا، بسبب هذا المد المتنامي من الفكر الأحادي الإقصائي، وحان وقت بيان الحقيقة الكاملة!

مقالات مشابهة

  • كريم بنزيما يفتح ملف تجديد عقده مع اتحاد جدة
  • هل تلقين الميت بعد دفنه بدعة؟!
  • تعرف على أهم المشروبات لدعم صحة الرئة.. حل سحري!
  • وزير خارجية إسرائيل: أجريت نقاشا جيدا مع روبيو حول التحديات في المنطقة
  • الحكومة: تحرير 781 محضرا للحرق المكشوف للمخلفات الزراعية وإزالة 342 مكمورة فحم
  • اليوم.. ختام فعاليات التصفيات النهائية للمسابقة العالمية للقرآن الكريم
  • اليوم.. ختام التصفيات النهائية للمسابقة العالمية للقرآن الكريم
  • اليوم ختام فعاليات التصفيات النهائية للمسابقة العالمية للقرآن الكريم
  • تنظمها وزارة الأوقاف.. اليوم ختام فعاليات التصفيات النهائية للمسابقة العالمية للقرآن الكريم
  • بالأرقام.. 10 علامات في البول والجلد تكشف أمراض الكلى حتى مع شرب المياه الكافية