تحدثت نور ابنة الفنانة دوللي شاهين، عن شروطها في عريسها المستقبلي، بعدما تبلغ السن المناسب للزواج، وكذلك رأي والدتها فيه. 

وبسؤال دوللي شاهين عن شروطها في عريس ابنتها، قالت: «أنا مش هشترط» بينما قالت نور فجأة: «أنا اللي عندي شروط»، لتؤكد دوللي أنها تعلم ابنتها حقوقها من الآن، فهي عمرها الحالي 13 عام ونصف العام.

 

وتابعت ابنة دوللي شاهين: «أنا هستعين برأي ماما برضو لأنها عندها خبرات عني ولو رفضت عريس هسيبه في وقتها لأن دي أمي وأعمل أي حاجة علشانها وأنا بحبها جدا من كل قلبي». 

وحول علاقتها مع والدتها، قالت نور إنها تحرص على تصميم كروت لها وإهداء رسومات لها في المناسبات والأعياد. 

دوللي شاهين تحتفل بكليبها 

احتفلت الفنانة دوللي شاهين، بكليبها الجديد الذي يحمل اسم ست البنات، في إحدى الكافيهات بمنطقة حدائق الأهرام، بعدما انتهت من تصويره مؤخرا. 

وشهد حفل كليب دوللي شاهين، حضور صناع الكليب، وعرض له عبر شاشة عرض، معلنة عن طرحه رابع أيام عيد الفطر المبارك. 

 

كليب دوللي شاهين الجديد

كشفت الفنانة دوللي شاهين، موعد طرح أغنيتها الجديدة ست البنات، التي انتهت من تصويرها خلال الفترة الماضية على طريقة الفيديو كليب. 

وقالت دوللي شاهين في تصريحات خاصة لـ موقع صدى البلد، إنه ينتظر طرح كليب ست البنات، عبر موقع الفيديوهات يوتيوب ثالث أو رابع أيام عيد الفطر المبارك. 

 

كليب ست البنات

الأغنية من كلمات أحمد الشاعر وألحان مادو فتحي، وتوزيع أحمد عبد العزيز والمخرج مؤمن يوسف، وتبدأ رحلة المونتاج تمهيدآ لعرضه قريبآ

 

أعمال دوللي شاهين

انتهت الفنانة اللبنانية دوللي شاهين من تصوير فيلم «ميناتيل»، الذي من المقرر عرضه قريباً في صالات السينما، وهو من بطولة دوللي شاهين، وأحمد سلامة، وابرام سمير، ومحمد عظيمة، وإخراج احمد صالح. 

 

أغاني دوللي شاهين 

يذكر أن أحدث أعمال الفنانة دوللي شاهين، أغنية «حوش الدلع» وأغنية«حكاية بن»، وأغنية «حبيبتي يا أمي» وأغنية «الملكة QUEEN»، التي طرحتهم عبر قناتها الخاصة بموقع يوتيوب.

يقول مطلع الأغنية: حوش الدلع  "يا حبيبي أهدي وروق بطل تبقى كده افوش، بتتفزلك ليه يا عينيا ما فيكك بقي مكشوف، دي دماغك فاضية وجيبك فاضي كلامك ده فنكوش، عاملي فيها متدلع لاء حوش".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دوللى شاهين الفنانة دوللي شاهين كليب دوللي شاهين كليب ست البنات الفنانة دوللی شاهین

إقرأ أيضاً:

خبرات متراكمة أم طاقات متجددة!

أ. د. حيدر أحمد اللواتي**

من أكبر التحديات التي تواجه الخريجين الجدد هي أنهم يُقارنون عادة بموظفين ذوي خبرات طويلة، وهذا يجعلهم في موقف صعب، خاصةً وأن هذه الوظائف غالبًا ما تطلب خبرات متراكمة أكثر من الحاجة إلى أفكار جديدة ومرونة في التعلم.

لذلك، ليس غريبًا أن نرى أصحاب الخبرات يتفوقون بشكل واضح على الخريجين الجدد، ومن هنا، تقع على عاتق المؤسسات والشركات، سواء كانت حكومية أو خاصة، مسؤولية فهم هذا الواقع بدقة، فيجب عليها أن تفتح أبوابها أمام الخريجين الجدد في وظائف تبرز قدراتهم الحقيقية وتمنحهم فرصة لإثبات تفوقهم، وفي الوقت ذاته تعود بالنفع الكبير على المؤسسة نفسها.

إن الوظائف التي تناسب الخريجين الجدد تعتمد بشكل رئيسي على ما يعرف بالذكاء السائل، وهو القدرة على التفكير المرن، وحل المشكلات الجديدة، والتعلم السريع، فهذه المهارات تجعلهم مثاليين للأدوار التي تعتمد على الابتكار، والتعامل مع تقنيات حديثة، والعمل في بيئات سريعة التغير، فعلى سبيل المثال، في شركات التكنولوجيا الحديثة، مثل شركات تطوير البرمجيات، يحتاج الفريق إلى مبرمجين ومطورين شباب قادرين على مواكبة أحدث لغات البرمجة وأطر العمل، وهؤلاء الشباب يمتلكون القدرة على استيعاب الأدوات الجديدة بسرعة، والتفكير خارج الصندوق لإيجاد حلول مبتكرة لمشكلات لم يسبق لها مثيل، كذلك، في مجالات التسويق الرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي، يعتمد السوق بشكل كبير على جيل جديد يفهم الاتجاهات الحديثة، ويعرف كيفية التواصل مع جمهور متغير بسرعة.

وبالمقابل هناك وظائف تتطلب ما يعرف بالذكاء المتبلور، والذي يعتمد على تراكم المعرفة والخبرة عبر سنوات طويلة، فهذه الوظائف تحتاج إلى أشخاص يمتلكون حكمة عميقة، وفهمًا شاملًا للمجال، وقدرة على توجيه الآخرين بناءً على تجاربهم السابقة، فعلى سبيل المثال، في مجال الطب، لا يمكن للطبيب المبتدئ أن يحل محل الطبيب الذي قضى عقودًا في التشخيص والعلاج، فالخبرة هنا لا تعوضها سرعة التعلم أو الذكاء السائل، بل هي نتاج سنوات من الممارسة والتعامل مع حالات متنوعة، وكذلك في مجال الإدارة العليا، يحتاج القائد إلى خبرة متعمقة في التعامل مع الأزمات، وفهم ديناميكيات السوق، وبناء العلاقات مع الشركاء والمستثمرين، وهو أمر لا يمكن تحقيقه إلا عبر سنوات من العمل والتعلم المستمر.

بعض المؤسسات تحتاج إلى نسب أكبر من أصحاب الخبرة بسبب طبيعة عملها التي تعتمد على الاستقرار، والدقة، والتراكم المعرفي، المؤسسات الأكاديمية، على سبيل المثال، تعتمد بشكل كبير على أساتذة ذوي خبرة يمتلكون معرفة متعمقة تساعدهم على تقديم تعليم عالي الجودة، فلقد أظهرت الدراسات أن أساتذة الجامعات الأكبر سنًا يحصلون على تقييمات تدريسية أفضل، خاصة في العلوم الإنسانية، حيث تزداد جودة التدريس مع تقدم العمر والخبرة، كذلك، في المؤسسات الحكومية أو الشركات الكبرى التي تعتمد على عمليات معقدة، تحتاج إلى خبراء يتمتعون بفهم عميق للنظم والإجراءات، مما يضمن تنفيذ الأعمال بكفاءة وأمان، لذلك فتجديد هذه الوظائف واستبدال الخبرات فيها بدماء جديدة، سيولد نتائج عكسية، وبدل أن تتقدم تلك المؤسسات ستتراجع إلى الخلف، لأن الخبرة المكتسبة عبر سنين لا يمكن استبدالها بالمعرفة العلمية الجديدة.

وبالمقابل، هناك مؤسسات تعتمد بشكل أكبر على الشباب والخريجين الجدد بسبب حاجتها المستمرة للتجديد والابتكار، شركات التكنولوجيا الناشئة، على سبيل المثال، تميل إلى توظيف شباب يمتلكون ذكاءً سائلًا عاليًا، يمكنهم من التكيف مع التغيرات السريعة في السوق، وهذا ما يجعلهم أكثر قدرة على تقديم أفكار جديدة، ونماذج أعمال مبتكرة، كذلك في مجالات الإعلام، والإعلانات، وابتكار المحتوى الرقمي، يفضل الاعتماد على جيل جديد يفهم توجهات الجمهور بطريقة طبيعية ويستطيع خلق محتوى يتفاعل معه الناس، في مثل هذه الوظائف، الخبرة قد لا تغدوا ذات فائدة كبيرة، بل ربما تصبح عائقا أمام التطور، ولذا لا بد من تجديد مستمر فيها وعدم الانتظار ليصل الموظف لسن التقاعد ليتم تغييره بل لا بد من استبداله بشكل دوري وسريع.

**كلية العلوم - جامعة السلطان قابوس

 

 

 

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • لطيفة تكشف رسالة زياد الرحباني الأخيرة
  • شاهد بالصورة والفيديو.. ماذا قالت السلطانة هدى عربي عن “الدولة”؟
  • كندا تكشف عن شروطها لإتمام الاعتراف بدولة فلسطين | تقرير
  • صوتي راح.. صفاء جلال تكشف تطورات حالتها الصحية
  • خبرات متراكمة أم طاقات متجددة!
  • ميادة الحناوي تكشف سر رشاقتها .. وتعلّق على مهرجان جرش وعودة فضل شاكر
  • مفاجأة صادمة فى التحقيقات .. الداخلية تكشف هوية ابنة حسنى مبارك المزعومة
  • صوتي رايح .. صفاء جلال تكشف عن تطورات حالتها الصحية| خاص
  • ابنة لطفي لبيب تكشف تفاصيل حالته الصحية (خاص)
  • سميرة صدقي تكشف سبب رفضها لبعض الأدوار في الدراما: لا تليق بمسيرتي.. فيديو