شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الحوار بين حزب الله ورئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل بدأ يحقق تقدُّماً ملموساً، كشفت مصادر سياسية أن الحوار بين حزب الله ورئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل بدأ يحقق .،بحسب ما نشر موقع آخر الأخبار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحوار بين «حزب الله» ورئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل بدأ يحقق تقدُّماً ملموساً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحوار بين «حزب الله» ورئيس «التيار الوطني الحر»...
كشفت مصادر سياسية أن الحوار بين حزب الله ورئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل بدأ يحقق...

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحوار بين «حزب الله» ورئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل بدأ يحقق تقدُّماً ملموساً وتم نقلها من موقع آخر الأخبار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التیار الوطنی الحر الحوار بین حزب الله

إقرأ أيضاً:

باسيل في عين التينة اليوم محاصرا جعجع.. لا أمانع رئاسة بري للحوار

رغم تركيز القمة الفرنسية – الأميركية على الملف الأوكراني، فإن ملفات المنطقة من غزة إلى لبنان حضرت في اللقاء بين الرئيس الأميركي جو بايدن والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وتم التأكيد على الحاجة الملحة لوضع حد للشغور الرئاسي في لبنان، والمضي قدماً من دون المزيد من التأخير في انتخاب رئيس جديد وتشكيل الحكومة وتنفيذها للإصلاحات الضرورية لتحقيق استقرار الاقتصاد اللبناني، ولإرساء أسس التعافي والنمو الاقتصادي الشامل في هذا البلد.

ما تقدم لا يعني أن الملف الرئاسي وضع على نار حامية، فالنصائح بإنجاز هذا الاستحقاق لا تعني مطلقاً أن قطار الحل على السكة الصحيحة، فهذا الملف طرح من قبل الرئيس الفرنسي ولم يكن ضمن أولويات الرئيس الأميركي الذي تتركز اهتماماته راهناً، داخلياً على مسار الانتخابات الرئاسية في بلاده، وخارجياً على أوكرانيا والحرب الاسرائيلية على غزة، خاصة وأن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو مصر على مواصلة الحرب إلى حين القضاء على حماس ويضغط على الأميركيين للمساعدة في هذا الشأن .

كل ذلك يؤشر إلى أن اهتمام واشنطن الراهن في ما خص الملف اللبناني، منصب على التهدئة في الجنوب وعدم توسع الحرب، اقتناعاً منها أن التصعيد من شأنه أن يلحق ضرراً هائلاً بأمن إسرائيل والاستقرار في المنطقة، ولذلك نشطت الاتصالات الدبلوماسية في الأيام الماضية سعياً لضبط التصعيد من أجل الحد من مخاطره، وبات معلوماً للجميع في الداخل أن ملفي الجنوب والرئاسة مرتبطان بتطور الأوضاع في غزة، وإن كانت وساطة المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين تلقى دعماً محلياً وسط معلومات تشير إلى أن مسودة الاتفاق حول الوضع في الجنوب بعد انتهاء الحرب شبه منجزة.

في خضم التقاطعات الخارجية على عدم توسع الحرب في لبنان، فإن المبادرات الرئاسية تنشط محلياً، بالتوازي مع حركة قطرية تقول مصادر دبلوماسية، إنها منسقة مع الأميركيين ، فالدوحة تجهد في سبيل لعب دور أشبه بالدور الذي لعبته في العام 2008 من خلال تقريب وجهات النظر بين القوى السياسية بعيداً عن مسألة الأسماء، ويتجلى ذلك في اللقاءات التي يعقدها مسؤولوها مع ممثلي الأحزاب والكتل النيابية في قطر التي قد يتوجه إليها رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل قريباً، بحسب مصادر مطلعة.

ومع ذلك، ترى أوساط سياسية أن أي حل على المستوى السياسي في لبنان لا بد وأن يكون محل تأييد أو تفاهم أميركي – إيراني – سعودي. وترى الأوساط أن ظروف العام 2008 تختلف عن ظروف العام 2024، والدور الذي لعبته قطر في ذلك الحين والذي انتهى إلى اتفاق الدوحة لم تكن سوريا بعيدة عنه، وما حصل في ذلك الحين لم يعد وارداً الآن ولا يصح، خاصة وأن العلاقة القطرية – السورية لم تسو بعد. ورغم أن التواصل قائم بين قطر وحزب الله إلا أن ذلك لا يغير في المعطيات القائمة والتي تؤكد أن سوريا لن تكون بعيدة عن أي تفاهم يخص الرئاسة الأولى سواء عن طريق ايران أو السعودية.

وفي الوقت الضائع عن تبلور الحلول للبنان، تتعدد المبادرات، حيث بدأ رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل حراكه المتجدد في الملف الرئاسي من الصرح البطريركي في بكركي والتقى أمس على رأس وفد من التيار البطريرك بشارة الراعي، على ان يلتقي اليوم رئيس المجلس النيابي نبيه بري في عين التينة، ثم رئيس حزب الكتائب سامي الجميل، فنواب المعارضة، على ان يختتم جولته يوم الخميس من الضاحية الجنوبية بلقاء مع رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد.

وتؤكد مصادر التيار الوطني الحر لـ"لبنان24" أن حراك النائب باسيل يهدف إلى تشكيل قوة ضغط في اتجاه إجراء الانتخابات الرئاسية وذلك من خلال عقد طاولة حوار تنتهي بالتوافق على مرشحين أو ثلاثة، على أن يدعو رئيس المجلس النيابي بعد ذلك إلى جلسات متتالية إلى حين انتخاب الرئيس، وبحسب المعلومات فإن باسيل لا يمانع مطلقاً ان يترأس الرئيس بري الحوار، لكن شرط أن لا يتحول الأمر إلى عرف دائم.

وبينما يحاول باسيل الاستفادة من التحركات الدولية لتشكيل قوة ضغط لبنانية، تعتبر مصادر سياسية أن الأخير يسعى إلى استعادة حيويته السياسية مستفيداً من حراك الدوحة ومنسجماً معه في محاولة منه لترجيح طرحه القديم الجديد والمتمثل بالخيار الثالث. وتقول هذه المصادر لـ"لبنان 24" أنه وعلى الرغم من أن علاقته بحزب الله تمر بأزمة صامتة، فهو يبدي اقتناعاً بأن قرار فك عزلته يتمثل بالانفتاح مجدداً على خصمه التاريخي في السياسة( الرئيس بري).

ومع ذلك، تظن أوساط سياسية أن باسيل الذي التقى في الأيام الماضية كتلة الاعتدال ووفدا من اللقاء الديمقراطي(لم ينه جولته بعد على المكونات السياسية) يسعى إلى تشكيل كتلة سياسية ثالثة، تكون بيضة القبان ويكون التيار الوطني الحر جزءاً منها وتتألف من الاعتدال واللقاء الديمقراطي، والتي من شأنها أن تحدث تغييراً في المجلس النيابي، لا سيما وأن التركيبة الراهنة لا توحي بإنجاز الاستحقاق الرئاسي.

إنه الوقت الضائع الذي تحاول من خلاله الكتل السياسية إطلاق مبادرات لن تثمر توافقاً في ضوء الانقسام العمودي، لكن لا بد من الإشارة إلى أن باسيل يستفيد اليوم من التخبط السياسي الذي يعيشه رئيس حزب القوات سمير جعجع الرافض للحوار برئاسة الرئيس بري، والذي لم يحدث تشدده إلا التعطيل، تقول الأوساط نفسها. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • التوافق الوطني التقى الوطني الحر.. هذا ما تم التباحث به
  • المبدأ الأساسي هو الحوار.. لقاء بين اللقاء الديموقراطي والتوافق الوطني
  • تشابك الوساطات لا يبدّل المواقف المعارضة: سابقة حوار بري ما بتقطع
  • إليكم ماذا قال بري عن باسيل!
  • باسيل يزور بيت الكتائب ويلتقي الجميّل ونواب المعارضة
  • باسيل في عين التينة اليوم محاصرا جعجع.. لا أمانع رئاسة بري للحوار
  • مبادرة باسيل.. استعراضية؟
  • ميقاتي الى الاردن للمشاركة في قمة غزة.. ماكرون: الأولوية لتهدئة الوضع بين إسرائيل وحزب الله
  • ملف غادة عون... بداية تغيير؟
  • شجاعة من فرنجية.. هل من يتلقفها؟