الاحتلال بزعم اعتراض 99% من الصواريخ والطائرات الإيرانية.. الحدث لم ينته بعد
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
زعم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاغاري، اعتراض 99% بالمئة من الصواريخ والطائرات المسيرة التي وجهتها إيران نحو الأراضي المحتلة.
وقال هاغاري، أن عددا قليلا من الصواريخ الباليستية دخلت الأجواء "الإسرائيلية"، زاعما أن إيران فشلت في تدمير القاعدة العسكرية بالنقب.
وأضاف، "أن الصواريخ التي تم إطلاقها من العراق لم تصل إلى أجواء الأراضي المحتلة، مبينا أن بعض الهجمات انطلقت من العراق واليمن إلى جانب إيران.
وأشار إلى أن إيران أطلقت أكثر من 300 صاروخ ومسيرة على "إسرائيل".
وفي ذات السياق، نقلت صحيفة "نيويورك تايمز"، عن مسؤول "إسرائيلي" قوله، "إن إيران أطلقت 185 طائرة بدون طيار و36 صاروخ كروز و110 صواريخ أرض أرض".
وأكد أن، "الرد على الهجوم الإيراني سيتم تنسيقه مع الحلفاء".
ووفق مسؤولين أمريكيين، "فإن الأضرار التي لحقت بإسرائيل وفق التقييم الأولي محدودة نسبيا نظرا لحجم الهجوم".
وأشارت الصحيفة إلى أن معظم عمليات الإطلاق كانت من إيران وجزءا صغيرا منها من اليمن والعراق.
وفي وقت سابق، أعلن هاغاري، إصابة مطار عسكري إسرائيلي في الهجوم الصاروخي الإيراني.
وكانت وكالة الأنباء الإيرانية ذكرت في وقت سابق، أن الجيش استهدف بنجاح قاعدة جوية إسرائيلية في النقب، بصواريخ خيبر.
وأضافت الوكالة أن القاعدة الجوية المستهدفة في النقب كانت منطلقا للهجوم على القنصلية بدمشق.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال الصواريخ إيران إيران صواريخ الاحتلال طائرات مسيرة الهجوم الايراني المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
فنلندا تستدعي السفير الروسي في هلسنكي .. اعرف السبب
قالت وزارة الخارجية الفنلندية يوم الاثنين إنها استدعت السفير الروسي في هلسنكي لطلب توضيح بشأن انتهاك مشتبه به للمجال الجوي الفنلندي وقع الأسبوع الماضي.
وتشهد منطقة بحر البلطيق حالة تأهب قصوى بعد سلسلة من انقطاعات كابلات الكهرباء والاتصالات وخطوط أنابيب الغاز منذ غزو روسيا لأوكرانيا عام ٢٠٢٢، حيث يعزز حلف شمال الأطلسي (الناتو) وجوده في المنطقة بالفرقاطات والطائرات والطائرات البحرية المسيرة.