أول تعليق من الموسيقار الهندي شبيه الرئيس الراحل مبارك.. كيف استقبل الأمر؟
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
«يخلق من الشبه أربعين» مقولة مأثورة شهيرة تكاد تنطبق على أرض الواقع بمرور كل يوم مع اكتشاف وجود أشباه لأشخاص بنسبة كبيرة وغير متوقعة، وهو ما حدث مؤخرًا مع الموسيقار الهندي الذي يدعى أبهيجيت باتاشاريا، بسبب الشبه الكبير الذي جمع بينه وبين الرئيس الراحل محمد حسني مبارك.
ظهور شبيه الرئيس الراحل مباركخلال الأيام القليلة الماضية ظهر الهندي أبهيجيت باتاشاريا في أحد مقاطع الفيديو ضمن مشاركته بين فريق الحكام في برنامج Indian idol الذي يعرض مواهب غنائية جديدة، وكان يساعد فتاة في الغناء بشكل صحيح.
وسرعان ما تصدر الموسيقار الهندي أحاديث نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، للشبه الكبير في ملامحه مع ملامح الراحل حسني مبارك، وهو ما علق عليه خلال تصريحاته لـ«الوطن».
سعادة بالغة انتابت «باتاشاريا» بعد تصدره تريند منصات التواصل الاجتماعي في مصر، قائلًا إنه استقبل الأمر بمفاجأة كبيرة، فهو لم يتوقع في يوم أنه يشبه الرئيس الراحل حسني مبارك إلى هذا الحد، وأنه سوف سيصبح حديث المصريين.
«شكرًا مصر على حبك لي من قلبك فأنا الفنان الهندي الأكثر حظًا في العالم بسبب هذا الحب»، بتلك الكلمات عبر الهندي أبهيجيت باتاشاريا عن سعادته البالغة بعد أن أصبح حديث العديد من نشطاء السوشيال ميديا في مصر.
وعلى الرغم من شهرته التي نالها مؤخرًا في مصر، فقد كشف «باتاشاريا» أنه لم يزر مصر من قبل، وبعد شعوره بمشاعر الحب للمصريين قرر زيارتها في القريب العاجل، مختتمًا حديثه قائلًا: «أحبك يا مصر».
يذكر أن أبهيجيت باتاشاريا من مواليد 30 أكتوبر 1958 بمدينة كانبور الهندية، إذ ينتمي لعائلة بنغالية من الطبقة المتوسطة من كانبور، وكان والداه ضد غنائه إلا أنّ «أبهيجيت» عارض رغبتهما وأصبح مغنيًا، وفق موقع «imdb» العالمي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شبيه حسني مبارك الرئیس الراحل فی مصر
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. مراسم تشييع جنازة الموسيقار اللبناني زياد الرحباني
في خدمة مميزة نقدم بثا مباشرا، لـ مراسم تشييع جنازة الموسيقار اللبناني زياد الرحباني.
واحتشد جمهور الفنان الراحل زياد الرحباني ، أمام ساحة المستشفي التي يرقد بها بمنطقة الحمراء، تمهيدًا لبدء مراسم القداس عليه. .
وتوفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني صباح السبت الماضي 26 يوليو 2025، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
تعرض الرحباني لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.
وحاول الأطباء إنعاشه، لكن بسبب تدهور حالته العامة وضعف قدرته على مقاومة الصدمة، توقفت عضلة القلب نهائيًا في صباح اليوم التالي، وأُعلن خبر وفاته رسميًا.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة