صحيفة الوطن الليبية:
2024-06-06@14:42:02 GMT

انحسار طفيف لمنسوب مياه زليتن الجوفية

تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT

انحسار طفيف لمنسوب مياه زليتن الجوفية

الوطن|متابعات

يشهد منسوب المياه الجوفية في مدينة زليتن انخفاضًا نسبيًا، حسب تأكيد مدير مكتب الإصحاح البيئي محمد أبوقميزة.

ويأتي هذا الانخفاض بعد اتخاذ خطوات للسيطرة على الوضع البيئي، شملت ردم المستنقعات الكبيرة ورش المبيدات الحشرية في أماكن تواجد برك المياه.

وأشار أبوقميزة إلى أن جفاف سد وادي كعام، ناتج عن قلة هطول الأمطار هذا الموسم، ولا علاقة له بإرتفاع منسوب المياه الجوفية في المدينة.

فيما أفاد الناطق باسم بلدية زليتن إسماعيل الجوصمي، بوجود استياء بين السكان بسبب نقص الخدمات وعدم صرف المخصصات المالية للبلدية.

وأوضح الجوصمي، أن إحدى المدارس قد أخليت بعد تقرير من اللجنة الهندسية يفيد بوجود مخاطر على سلامة الطلاب، ونقلهم إلى مدرسة الزهراء المستأجرة،كما تضررت (11) مدرسة أخرى بسبب ارتفاع منسوب المياه الجوفية.

 

الوسوم#انخفاض بيئة جفاف خدمات ليبيا منسوب مياه زليتن

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: انخفاض بيئة جفاف خدمات ليبيا

إقرأ أيضاً:

«أوكسفام»: الأوضاع الصحية «مروعة» في جنوب غزة

باريس (وكالات) 

أخبار ذات صلة تصاعد الضغوط الدولية لإقرار خطة بايدن بشأن غزة مسؤولون إغاثيون دوليون: انتظار إعلان المجاعة رسمياً يهدد أرواح الغزيين

ندّدت منظمة «أوكسفام»، أمس، بالظروف الصحية المروعة في منطقة المواصي في جنوب قطاع غزة، حيث لا يحظى الفلسطينيون الذين لجؤوا إليها منذ بدء الهجوم الإسرائيلي على رفح، سوى بمرحاض واحد لكل 4000 شخص، في المتوسط.
وقالت المنظمة غير الحكومية في بيان: إن «الظروف المعيشية مروعة لدرجة أنه لا يوجد في المواصي سوى 121 مرحاضاً لـ 500 ألف شخص - ما يعني أنه يتعين على كل 4130 شخصاً أن يتشاركوا مرحاضاً واحداً».
ونقلت «أوكسفام» عن ميرا وهي موظفة في المنظمة وتعيش حالياً في المواصي بعدما اضطرت إلى النزوح سبع مرات منذ أكتوبر قولها: إن «الوضع غير إنساني، الظروف لا تطاق، لا توجد مياه نظيفة، ويضطر الناس إلى استخدام مياه البحر».
وغمرت مياه الصرف الصحي الاثنين، مخيماً للنازحين في خان يونس بجنوب القطاع، بعد انفجار أنبوب.
وقالت «أوكسفام» في التقرير الذي جاء بعنوان «خطر المجاعة يزداد بينما تجعل إسرائيل المساعدات إلى غزة مستحيلة»: إنه في حين أن «1.7 مليون نسمة» يتركزون حالياً في أقل من خُمس قطاع غزة، فإن «القصف الجوي والبري المتواصل الذي تنفذه إسرائيل والعرقلة المتعمدة للاستجابة الإنسانية يجعلان عملياً وصول المنظمات الإنسانية إلى المدنيين المحاصرين والجائعين مستحيلاً». وقالت مديرة منظمة «أوكسفام» في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سالي أبي خليل: «عندما يتم إعلان المجاعة، سيكون الأوان قد فات، وعندما يتسبب الجوع في المزيد من الوفيات، لن يتمكن أحد من إنكار العواقب الوخيمة المترتبة على منع إسرائيل المتعمد وغير القانوني والقاسي للمساعدات».
وفي السياق، حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، أمس، من تداعيات توقف عمل محطات لتحلية المياه في قطاع غزة، مطالبة السلطات الإسرائيلية بـ«توفير الوصول إلى المياه بشكل فوري». وقالت الوكالة الأممية في تغريدة على منصة «إكس»: «لعدم توفر الوقود في غزة محطات مهمة لتحلية المياه توقفت عن العمل».
وتابعت: «ليس لدى الناس ما يكفي من المياه، أصبح البقاء على قيد الحياة تحدياً كبيراً».
وأوضحت أن توقف تلك المحطات يجبر «العائلات بما في ذلك الأطفال على السير طويلاً للحصول على المياه»، مطالبة السلطات الإسرائيلية بـ«توفير الوصول إلى المياه بشكل فوري».
ولم يصدر عن بلديات القطاع تعقيب فوري حول مواقع محطات التحلية التي توقفت عن العمل، إلا أن هذه المحطات شهدت منذ بداية الحرب توقفاً متكرراً بسبب نفاد الوقود.
وخلال الأشهر الماضية عاد عدد من محطات التحلية للعمل بعد أن وفرت لها جهات دولية كميات محدودة من الوقود ضمن مساعدات إنسانية.

مقالات مشابهة

  • مليشيا الحوثي تستنزف مياه اليمن الجوفية وتؤجج النزاعات بين المزارعين
  • انخفاض طفيف في أسعار صرف الدولار في العراق اليوم
  • 4 جهات حكومية تطلق حملة للحفاظ على الموارد المائية بالفجيرة
  • وزراء يتحدثون للشعب
  • بيان مهم من الجيزة بشأن ضخ المياه في حدائق الأهرام
  • توقع بارتفاع حرارة المياه الجوفية بمقدار 2.1 درجة مئوية بحلول نهاية القرن
  • «أوكسفام»: الأوضاع الصحية «مروعة» في جنوب غزة
  • المسيلة.. هذه الطرق مقطوعة بسبب ارتفاع منسوب المياه
  • المطالبة بميزانية طوارئ خاصة ببلدية زليتن
  • استمرار انخفاض أسعار الأسماك في أسواق المحافظات