نتنياهو يقرر تأجيل اجتياح رفح
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أفادت هيئة البث الإسرائيلية، مساء الأحد، بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قرر تأجيل موعد العملية البرية في رفح جنوبي قطاع غزة، وذلك بعد أسبوع من إعلانه أن الموعد قد تم تحديده بالفعل. وفي وقت سابق من الأسبوع الماضي، جدد نتنياهو تأكيده على أن "النصر الكامل يتطلب الدخول إلى رفح والقضاء على كتائب الإرهاب هناك، سيحدث ذلك.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يقرر مقاضاة صحفيين نشروا معلومات عن حالته الصحية
قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رفع دعوى قضائية ضد صحفيين وناشطين، زاعمًا أنهم نشروا "أكاذيب" بشأن حالته الصحية.
إسرائيل تعلن أسماء ثلاثة جنود قتلتهم كتائب القسام رئيس الوزراء الفلسطيني: مستعدون لإعادة تشغيل معبر رفح بعد انسحاب إسرائيل منه
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن نتنياهو قرر مقاضاة الصحفيين بن كاسبيت وأوري مسغاف والناشط جونين بن يتسحاق، بدعوى أنهم نشروا أكاذيب بشأن حالته الصحية.
نشروا أكاذيبوفي دعواه، يسعى رئيس الوزراء الإسرائيلي للحصول على تعويض يصل إلى 500 ألف شيكل (نحو 135 ألف دولار).
وجاء في الدعوى أن الأشخاص الثلاثة "نشروا معلومات كاذبة وخبيثة ضد رئيس الوزراء".
وحسب دعوى نتنياهو، فإن "الثلاثة قدموا الادعاءات التالية: رئيس الوزراء مريض بسرطان البنكرياس، وغير لائق للخدمة في منصبه، وأكثر من ذلك، وهي تصريحات عبارة عن أكاذيب".
رئيس الوزراء الإسرائيلي شخص يتمتع بصحة
وأكدت الدعوى أن "رئيس الوزراء الإسرائيلي شخص يتمتع بصحة جيدة بالنسبة لعمره".
وحسب الصحيفة، تخضع صحة رئيس الوزراء للملاحظة والمتابعة منذ يوليو 2023، عندما خضع لعملية جراحية لزرع جهاز تنظيم ضربات القلب بعد نوبة إغماء في منزله.
وسبق لنتنياهو أن نُقل إلى المستشفى في يوم الغفران اليهودي في أكتوبر 2022، بسبب خمول قواه جراء الصيام، وخضع لفحوصات طبية حينها.
وفي وقت سابق هذا العام، عادت حالته الصحية إلى العناوين الرئيسية، عندما أعلن مكتبه أنه أصيب بنوبة أنفلونزا، مما اضطره إلى إلغاء اجتماعات تتعلق بإدارة الحرب في غزة.
وزارة إسرائيلية دعمت حملة للتأثير على المشرعين الأمريكيين
أفادت وسائل إعلام أمريكية، اليوم الأربعاء، بأن "إسرائيل قامت بعملية تأثير، عبر شبكات التواصل الاجتماعي، بهدف دفع المشرعين الأمريكيين، لدعم تحويل المساعدات إليها".
وذكرت الصحيفة أن "وزارة المغتربين والشتات الإسرائيلية هي التي تقف وراء هذه العملية، وأنه استخدم في إطار العملية حسابات مزيفة"، موضحة أنه "تم تخصيص مليوني دولار للعملية"، بحسب قولها.
الوزارة الإسرائيلية استأجرت شركة التسويق
وأشارت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، إلى أن الوزارة الإسرائيلية استأجرت شركة التسويق السياسي "Stoic"، التي تعمل من تل أبيب، من أجل تنفيذ العملية التي بدأت مع بداية الحرب على قطاع غزة، في السابع من شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ولا تزال نشطة في وسائل التواصل الاجتماعي، بحسب قولها.
ولفتت الصحيفة إلى أنه "أثناء الحملة، تم استخدام مئات الحسابات المزيفة التي تنكرت في شخصيات أمريكيين حقيقيين على وسائل التواصل الاجتماعي، للرد على الردود المؤيدة لإسرائيل"، مضيفة أنه "تمت كتابة بعض هذه الردود باستخدام أداة الذكاء الاصطناعي ChatGPT – NYT".