أزهري: افعلوا هذا الأمر بعد انتهاء شهر رمضان (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
طالب الشيخ رمضان عبد المعز، بمواصلة الاستغفار إلى الله سبحانه وتعالى بعد انتهاء شهر رمضان المبارك.
الخير والعقاب.. رمضان عبد المعز يكشف ضرورة قبول أمر الله فورًا (فيديو) رمضان عبد المعز يرتدى وردة في "يوم الشهيد" تخليدا لذكراهم (فيديو) دأب الأنبياء والصالحينوقال "عبد المعز" خلال تقديم برنامجه "لعلهم يفقون" المذاع على فضائية "دي إم سي" مساء اليوم الاثنين، "علينا أن نكثر من الاستغفار والتوبة والرجوع إلى الله وهذا دأب الأنبياء والأولياء والصالحين".
وأضاف "قدوتنا إمام الأنبياء ورسولنا الكريم قال توبوا إلى الله واستغفروا فإني أتوب إليه واستغفره في اليوم مائة مرة وفي رواية أكثر من سبعين مرة".
استمرار الاستغفار بعد رمضانوتابع "من أول سيدنا آدم وحتى سيدنا إبراهيم وسيدنا نوح كانا يستغفروا الله، فإذا أنهينا رمضان بعد رمضان نستغفر مثلما نسلم من الصلاة نستغفر ربنا وما قدر الله حق قدره".
واستطرد "لم نصوم حق الصيام ولم نتلو القرآن حق التلاوة، وقد علم أن لن تحصوه فتاب عليه لو قعدنا ماسكين المصحف 24 ساعة ولو ساجدين على طول فلن نقدر الله الله حق قدره"، مستشهدًا بقول الله تعالى "علم ألن تحصوه فتاب عليكم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان المبارك شهر رمضان التلاوة الاستغفار رمضان عبد المعز انتهاء شهر رمضان الاستغفار والتوبة عبد المعز
إقرأ أيضاً:
هل يأثم من لم يعق عن أولاده؟.. أمين الفتوى يجيب| فيديو
قال الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، في رده على سؤال من المواطن شعبان محمد سليمان من محافظة البحيرة، حول عدم ذبحه للعقيقة عن أولاده حتى الآن، إن العقيقة سُنّة مؤكدة عن النبي ﷺ، وليست فرضًا، موضحًا أنه لا إثم على من لم يذبح العقيقة إذا لم يكن مستطيعًا ماديًا.
وأضاف خلال تصريحات تلفزيونية اليوم الخميس، أن العقيقة تعني ما يُذبح فرحًا بالمولود الجديد، وهي سنة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، مشيرًا إلى أن النبي ﷺ قد عَقَّ عن حفيديه الحسن والحسين رضي الله عنهما، ولذلك يُثاب من فعلها، ولا يُعاقب من تركها، خاصة إذا كان معذورًا.
وأوضح أن العقيقة من مظاهر الشكر لله على نعمة الولد، ومن أسباب البركة، ولها أجر عظيم لأنها تمثل امتثالًا لسنة نبوية مباركة، أما من لم يستطع القيام بها لضيق الحال أو تعذر الأمر، فلا إثم عليه ولا وزر.
وأشار إلى أن الإسلام لا يكلّف نفسًا إلا وسعها، وأن الشريعة مبنية على الرحمة والتيسير، داعيًا كل من لم يتمكن من العقيقة ألا يحمل همًا أو شعورًا بالذنب، مؤكدًا أن الله سبحانه وتعالى مطّلع على النية والقدرة.