تضرر 15 ألف مبنى سكني بروسيا جراء الفيضانات
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
موسكو (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلنت أجهزة الطوارئ الروسية أن عدد المباني السكنية التي تضررت من فيضانات الربيع التي شهدتها البلاد ارتفع إلى 15600 مبنى، كما غمرت المياه قرابة 28000 حديقة، وفقاً لما نقلته وكالة تاس الروسية.
ونقلت الوكالة عن مصدر في أجهزة الطوارئ قوله إن المياه غمرت 27993 حديقة و15641 مبنى سكنياً في 193 ضاحية في 33 منطقة روسية جراء الفيضانات.
وبحسب المصدر، غمرت المياه 3109 مبان سكنية و4013 حديقة خلال الساعات الـ 24 الماضية. وبشكل خاص، مازالت حالة الفيضانات الأكثر تعقيداً تسود في منطقة أورينبورج. وارتفع مستوى المياه في نهر توبول بغرب سيبيريا بواقع متر ونصف إلى 6.5 متر خلال 24 ساعة، بحسب التقارير.
وجرفت الفيضانات الاستثنائية الطرق والجسور وغيرها من البنية التحتية في المنطقة. وقدرت السلطات في مدينتي أورسك وأورينبورج الأضرار بأكثر من 40 مليار روبل «430 مليون دولار» ولكن الأرقام النهائية قد تكون أعلى. وجرى غلق العشرات من الجسور أمام حركة المرور وأطلقت سلطات الصحة حملة تطعيم ضد «التهاب الكبد الوبائي أ» وسط مخاوف بشأن جودة المياه.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: روسيا الفيضانات سيبيريا
إقرأ أيضاً:
محطة “المقرن” الرئيسية بالخرطوم تعود لضخ المياه بطاقتها القصوى بعد توقف عامين ونصف جراء الحرب
متابعات تاق برس- أعلنت محلية الخرطوم عن تشغيل محطة مياه المقرن بطاقتها القصوى بعد اكتمال أعمال الصيانة والتأهيل، حيث ستصل الطاقة الإنتاجية إلى 90 ألف متر مكعب، بعد أن كانت تعمل بطاقة 45 ألف متر مكعب بعد عامين ونصف من التوقف بسبب الحرب ما تسبب في شلل تام للمياه في أجزاء واسعة من أم درمان والخرطوم.
وكشفت المحلية عن وصول الطلمبات الإضافية ومحولات الكهرباء وصيانة أحواض الترسيب وشبكات الكهرباء تمهيداً لإعادة تشغيل المحطة بطاقتها القصوى، وفقاً لإعلام المحلية.
وتوقفت محطة مياه المقرن الرئيسية بالخرطوم عن العمل جراء التخريب الذي طالها من قبل قوات الدعم السريع أثناء الحرب.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟