لقطة مثيرة من يوسف بلايلي ضد الحكمة غادة محاط..فيديو
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
وكالات
انتشرت لقطة مثيرة ليوسف بلايلي نجم المولودية، ضد حكمة الساحة غادة محّاط وذلك خلال مباراة مولودية الجزائر ضد وداد تلمسان في ربع نهائي كأس الجزائر
وخلال المباراة التي فاز فيها المولودية 2/0 على وداد تلمسان، في مباراة ربع نهائي كأس الجزائر مساء الأحد قررت حكمة الساحة غادة محّاط، إعطاء كارت أصفر للاعب يوسف بلايلي بعد أن اعترض على قرارها بتغيير ضربة حرة عند منتصف الملعب.
وعند قيام الحكمة غادة محّاط بإشهار الكارت الأصفر في وجه يوسف بلايلي، دخل اللاعب الجزائري في تلاسن معها، وحاول مسك يدها ليمنعها من إعطائه الإنذار.
يذكر أن الحكمة غادة محّاط قد أعربت عن سعادتها بإدارة تلك المباراة دون التطرق لتصرف بلايلي.
وقالت عقب اللقاء: “الحمد لله وأشكر الجمهور على الأجواء الخرافية والاتحادية على منحي الثقة”.وأضافت: “هدفي هو المشاركة في كأس العالم للرجال”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/04/Project-1-8.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المولودية كأس الجزائر يوسف بلايلي
إقرأ أيضاً:
الأضحية.. الإفتاء تكشف عن الحكمة من مشروعيتها فى عيد الأضحى
كشفت دار الإفتاء المصرية فى منشور جديد لها عبر صفحتها على فيس بوك، عن عدة أمور تتعلق بالأضحية.
متى شرعت الأضحية
قالت الإفتاء إن الأضحية شرعت في السنة الثانية من الهجرة النبوية.
ما الحكمة من مشروعية الأضحية
وأوضحت أن الأضحية شرعت لحِكَم كثيرة منها:
• طاعة لله تعالى وشكرًا له سبحانه على نعمه التي لا تحصى.
• إحياء لسنة سيدنا إبراهيم الخليل عليه السلام حين أمره الله عز وجل بذبح الفداء عن ولده إسماعيل عليه السلام.
• وسيلة للتوسعة على النفس وأهل البيت.
• إكرامًا للجيران والأقارب والأصدقاء والتصدق على الفقراء.
أكدت دار الإفتاء، أن الأضحية لابد وأن تكون من الأنعام وهي الإبل بأنواعها والغنم ضأنا كانت أو معزا، ذكورا كانت أو إناثا.
وأضافت دار الإفتاء، أنه يجب أن تكون الأضحية سليمة من العيوب، فلا تجزئ الأضحية بما لحقته ما يضر بلحمه ضررا صحيا أو كميا.
شروط صحة الأضحيةقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن من شروط صحة الأضحية، ألا تكون عوراء فهذا النوع لا يجزئ في الأضحية، كما لا يجزئ في الأضحية، المريضةُ البَيِّنُ مرضُها، والمرض البَيِّن هو الذي يؤثر على اللحم بحيث لا يُؤكل كالجرباء، فإنها لا تُجزئ، ويُلحَق بالمريضة الشَّاة التي صُدم رأسُها بشيء، أو تردَّت من عُلو، فأغميَ عليها.
وأوضح مركز الأزهر أنه لا يجزئ في الأضحية، العرجاءُ البيِّنُ ظلعُها، فإن كان العرج يسيرًا، فهذا معفو عنه، وضابط ذلك أنها إنْ أطاقت المشي مع مثيلتها الصَّحيحة وتابعت الأكل والرعي والشُّرب، فهي غير بيِّنة العرج وتُجزئ.
وقال: كذلك لا يجزئ في الأضحية، الكسيرة أو العجفاء التي لا تُنْقِي، وهي الهزيلة التي لا مخَّ في عظمها المجوَّف لشدة ضعفها ونحافتها، فهذه لا تُجزئ، وهذا يعرفه أهل الخبرة، وعلامة ذلك: عدم رغبة الشاة في الأكل.
واستطرد: ويدل على ما ذكر قول سيدنا رَسُولِ الله: «أَرْبَعٌ لَا يَجُزْنَ: الْعَوْرَاءُ الْبَيِّنُ عَوَرُهَا، وَالْمَرِيضَةُ الْبَيِّنُ مَرَضُهَا، وَالْعَرْجَاءُ الْبَيِّنُ ظَلْعُهَا، وَالْكَسِيرَةُ الَّتِي لَا تُنْقِي» [أخرجه أبو داود والنَّسائيُّ].
وواصل: أمَّا مَن اشتري أضحية ثمَّ انكسرت أو تعيَّبت فإنه يُضحِّي بها، ولا حرج عليه في ذلك ما دام غير مُفرِّط.