لعن الله السحرة| شيخ جزائري يثير الجدل: سكان هذه الولاية مصابون بالمس (إيه الحكاية)
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أثار شيخ جزائري موجة من الجدل في بلاده بعدما زعم أن جميع سكان إحدى ولايات الجزائر مصابون بالمس.
حيث تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لطابور من مئات السيارات مركونة أمام قاعة حفلات، زعم "الراقي" الذي يدعى ناصر أنه أشرف على رقية 1020 شخصا في يوم واحد.
كما قال في أحد المقاطع المصورة التي نشرها على حساباته: "خنشلة (ولاية في الشرق الجزائري) ملغمة، فالجميع فيها مسحور، مثل باقي الولايات".
وأضاف الرجل وهو يصور من مكان الرقية، حسب زعمه، حيث سمعت أصوات صراخ نساء: "لقد بح صوتي ولا تزال هناك مائتا أخت للرقية حسبي الله في السحرة ومن يقصدونهم".
هجوم مضادوانتقد آلاف الجزائريين على مواقع التواصل، هذا التصرف، ووصفوه بـ "التجاري المحض".
بدوره، اعتبر الشيخ أبو تقي هذا التصرف "مهزلة"، قائلا: "بالنسبة لي لا يمكنني أن أرقي أكثر من أربع حالات في اليوم الواحد، وعندما أفعل أكون مرهقاً مساء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هجوم مضاد الجزائريين مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
هجوم بزجاجة حارقة يثير الجدل وترمب يهاجم سياسات بايدن
صراحة نيوز- تواصلت ردود الفعل الأميركية بعد الهجوم الذي استهدف مسيرة داعمة للاحتلال الإسرائيلي في مدينة بولدر بولاية كولورادو، حيث دان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب الحادث، محملًا إدارة جو بايدن مسؤولية ما وصفه بـ”الكارثة الناتجة عن سياسة الهجرة المفتوحة”.
وفي منشور عبر منصته “تروث سوشال”، قال ترمب: “الهجوم المروع الذي وقع أمس لن يُسمح بتمريره أو تجاهله”، مؤكدًا أن منفذ الهجوم، محمد صبري سليمان، “دخل الولايات المتحدة بفضل السياسات الفاشلة التي اعتمدها بايدن على الحدود”، حسب تعبيره.
وجاء الهجوم وسط تظاهرة تطالب بالإفراج عن الرهائن الإسرائيليين، وأثار حالة من الذعر في صفوف المشاركين، بينما فتحت السلطات الفدرالية تحقيقًا في الحادث بوصفه “هجومًا إرهابيًا مستهدفًا”.
بدوره، قال مدير مكتب التحقيقات الفدرالي إن الوكالة تتعامل بجدية مع الحادث، مشيرًا إلى أن التحقيقات الأولية تشير إلى طابع متعمد للهجوم، في حين لم تُعلن السلطات بعد تفاصيل دقيقة حول هوية الجاني أو خلفياته.
يأتي الحادث في وقت تتصاعد فيه التوترات المرتبطة بالصراع في الشرق الأوسط، وتحديدًا الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة، والتي خلّفت آثارًا سياسية وأمنية امتدت إلى الشارع الأميركي، وسط انقسام حاد في المواقف والمظاهرات.