الجزائر... رابط التسجيل في منحة البطالة 2024
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
للتسجيل في منحة البطالة لعام 2024، التي تعد من أبرز المبادرات التي أطلقتها الحكومة الجزائرية لدعم الشباب العاطلين عن العمل، وذلك بهدف مساعدتهم على تلبية احتياجاتهم المعيشية الأساسية،وتوفرهذه المنحة الدعم الضروري لكل مواطن مستحق في الجزائر أيضًا، من أجل تسهيل العملية على المواطنين، قامت الحكومة بتمكين التسجيل إلكترونيًا، مما يعزز توفير الوقت والجهد للمتقدمين.
لكي يتمكنوا المواطنين من التسجيل في منحة البطاله الكترونيآ، يجب عليك اتباع الخطوات التالية حتى تستطيع الحصول على الدعم، وتتمثل الخطوات فيما يلي:
أولًا يجب عليك التوجه إلى موقع الوكالة الوطنية للتشغيل من هناثانيًا، قم بالنقر فوق خانة “تسجيل الدخول”.ثم قم باختيار خدمة “منحة البطالة”.بعد ذلك قم بتسجيل كافة البيانات المطلوبة منك في الحقول المخصصة لذلك كـ الاسم والعنوان التابع للمواطن وتاريخ الميلاد ورقم الهاتف.ثم قم بعد ذلك بإدراج المستندات والأوراق المطلوبة.ثم انقر على “تسجيل”.شروط الحصول على منحة البطالة في الجزائر 2024
هناك عدة شروط قد كشفت عنها الحكومة الجزائرية للحصول على منحة البطالة في الجزائر، ومن أهمها هي التسجيل الكترونيا من خلال رابط منحة البطالة التي أعلنت عنها الحكومة من قبل، ثم قم باستيفاء الشروط المعلن عنها، وتتمثل هذه الشروط فيما يلي:
يجب أن يكون المواطن المتقدم حامل الجنسية الجزائرية.لا بد ان يكون مقيم في الجزائر بشكل دائم.ينبغي أن يكون مسجل في للوكالة الوطنية للتشغيل.لا بد ان يكون عمر المواطن بين ١٩ عاما حتي ٤٠ عاما.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الوكالة الوطنية الحكومة الجزائرية منحة البطالة في الجزائر موقع الوكالة الوطنية للتشغيل التسجيل في منحة البطالة منحة البطالة في الجزائر 2024 موقع الوكالة الوطنية الوكالة الوطنية للتشغيل الجزائر 2024 منحة البطالة فی الجزائر فی منحة
إقرأ أيضاً:
لماذا لن يُفقدنا الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟
#سواليف
أكدت صحيفة “إيكونوميست” البريطانية في تقرير حديث لها أن #المخاوف_المتزايدة بشأن قيام #الذكاء_الاصطناعي بالقضاء على #الوظائف لا تزال حتى الآن غير مدعومة بأي أدلة اقتصادية حقيقية، مشيرة إلى أن #سوق_العمل_العالمي لا يزال صامدًا بل ويُظهر مؤشرات نمو في عدة قطاعات.
وقالت الصحيفة إن الذكاء الاصطناعي يواصل تطوره أسبوعًا بعد أسبوع، حتى بات قادرًا على تنفيذ مهام متقدمة مثل كتابة التقارير وإنشاء الفيديوهات الفورية، مع انخفاض ملحوظ في معدلات “الهلاوس” التي كانت تميز الجيل السابق من هذه النماذج.
ومع ذلك، لم تظهر أي موجة تسريح جماعي بسبب الذكاء الاصطناعي، رغم أن مصطلح “AI unemployment” (البطالة بسبب الذكاء الاصطناعي) سجل أعلى معدل بحث عالميًا عبر غوغل في وقت سابق هذا العام.
مقالات ذات صلةترجمان لا أكثر.. وتكنولوجيا لا تُطيح بالبشر
واستند التقرير إلى دراسة شهيرة نُشرت مؤخرًا للباحثين كارل بنديكت فري وبيدرو يانوس-باريديس من جامعة أكسفورد، والتي تربط بين الأتمتة وتراجع الطلب على المترجمين. إلا أن بيانات وزارة العمل الأميركية تكشف أن عدد العاملين في مجالات الترجمة والتفسير ارتفع بنسبة 7% مقارنة بالعام الماضي، وهو ما يدحض هذه الفرضية.
كما أشار التقرير إلى شركة التكنولوجيا المالية “كلارنا” التي كانت قد تباهت سابقًا باستخدام الذكاء الاصطناعي لأتمتة خدمات العملاء، لكنها عادت مؤخرًا عن هذا التوجه. وقال المدير التنفيذي للشركة، سباستيان سيمياتكوفسكي: “سيظل هناك دائمًا إنسان إذا أردت ذلك”.
لا دليل على “كابوس الوظائف”
وحلل التقرير أيضًا معدلات البطالة بين خريجي الجامعات الجدد مقارنة بمتوسط البطالة العام في أميركا، وهو مقياس غالبًا ما يُستخدم لاستشراف آثار التكنولوجيا على الوظائف.
ووجدت “إيكونوميست” أن نسبة بطالة الخريجين بلغت نحو 4% فقط، وهي نسبة منخفضة تاريخيًا، وأن الفارق بين بطالتهم وبطالة باقي السوق بدأ منذ 2009، أي قبل ظهور الذكاء الاصطناعي التوليدي بزمن طويل.
وفي تحليل شامل لبيانات التوظيف حسب المهنة، ركز التقرير على وظائف “الياقات البيضاء” مثل العاملين في الدعم الإداري، والخدمات المالية، والمبيعات، وهي الفئات التي يُعتقد أنها الأكثر عرضة للاستبدال بالذكاء الاصطناعي. لكن النتيجة جاءت معاكسة تمامًا، إذ ارتفعت نسبة العاملين في هذه الفئات بشكل طفيف خلال العام الماضي.
وأشار التقرير إلى أن معدل البطالة في الولايات المتحدة لا يزال منخفضًا عند 4.2%، وأن نمو الأجور لا يزال قويًا، وهو ما يتعارض تمامًا مع فرضية انخفاض الطلب على العمالة.
أما عالميًا، فقد سجل معدل التوظيف في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) مستوىً قياسيًا في عام 2024.
لماذا لا يُفقدنا الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟
وطرحت “إيكونوميست” تفسيريْن رئيسييْن لثبات معدلات التوظيف رغم ضجة الذكاء الاصطناعي:
وختمت المجلة تقريرها بالتأكيد على أنه لا يوجد في الوقت الحالي ما يستدعي الذعر، فالحديث عن “نهاية الوظائف” لا يزال أقرب إلى صبي يصرخ بوجود ذئب، بينما لا شيء في الأفق حتى الآن.