عقد الرئيس الكيني ويليام روتو اجتماعا طارئا لمجلس الأمن القومي بعد تحطم مروحية عسكرية كان على متنها قائد قوات الدفاع فرانسيس أوغولا وسبعة عسكريين آخرين.

ونقل تلفزيون "سيتيزن": "تعرض قائد قوات الدفاع فرانسيس أوغولا لحادث مروحية، وكان معه سبعة جنود آخرين، ولم يتم تحديد سبب الحادث بعد، ويعقد الرئيس ويليام روتو حاليا اجتماعا طارئا لمجلس الأمن القومي".

إقرأ المزيد كرة نارية ضخمة إثر انفجار هائل في كينيا

وفي وقت سابق كانت صحيفة "ذي ستاندرد" الكينية قد ذكرت نقلا عن السلطات أن مروحية تابعة لقوات الدفاع الكينية تقل ثمانية أشخاص تحطمت واشتعلت فيها النيران في منطقة إلجيو ماركويت غرب البلاد.

ويجري التحقيق في سبب الحادث، و لا ذكر لتفاصيل حول وضع قائد الجيش.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الحوادث مروحيات

إقرأ أيضاً:

قائد قسد يكشف عن اتصال مباشر مع تركيا.. ماذا عن لقاء أردوغان؟

كشف قائد قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، مظلوم عبدي، الجمعة، عن وجود اتصال مباشر بين تركيا وقواته، التي تسيطر على مساحات في شمال شرقي سوريا.

وقال قائد قسد"، التي تعتبرها تركيا امتدادا لحزب "العمال الكردستاني" في سوريا، إنه لا يعارض لقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

وتأتي تصريحات عبدي بعد يوم واحد من توجه الرئيس التركي اتهامات إلى "قسد" بشأن المماطلة في تنفيذ الاتفاق الموقع مع الحكومة السورية، والذي ينص على دمجها بمؤسسات الدولة.


وقال أردوغان للصحفيين على متن الطائرة خلال عودته من أذربيجان، "كنا قد أعربنا سابقا عن ترحيبنا بالاتفاق الذي تم التوصل إليه، لكننا نرى أن قوات سوريا الديمقراطية لا تزال تواصل أساليب المماطلة، ويتوجب عليها أن تتوقف عن ذلك".

وأضاف الرئيس التركي أن بلاده تتابع عن كثب تنفيذ القرارات المتخذة في هذا الصدد، مؤكدا أن الأساس هو تنفيذ التعهدات بما يتناسب مع الجدول الزمني المتفق عليه، حسب وكالة الأناضول.

وتعتبر تركيا قوات سوريا الديمقراطية، بما في ذلك وحدات حماية الشعب الكردية "YPG" التي تشكل عمودها الفقري، امتدادا لحزب "العمال الكردستاني" المدرج على قوائم الإرهاب لدى أنقرة.

وفي 10 آذار /مارس الماضي، وقع الرئيس السوري أحمد الشرع مع قائد قوات سوريا الديمقراطية "قسد" مظلوم عبدي، اتفاقا ينص على دمج مؤسسات الأخيرة المدنية والعسكرية في الدولة السورية الجديدة.

وجاء الاتفاق الذي وصف بالتاريخي في إطار مساعي الحكومة السورية الجديدة بقيادة الشرع لحل كافة الفصائل المسلحة وبسط سيطرتها على كافة التراب الوطني.

ونص الاتفاق المكون من 8 بنود على "ضمان حقوق جميع السوريين في التمثيل والمشاركة في العملية السياسية وكافة مؤسسات الدولة بناء على الكفاءة بغض النظر عن خلفياتهم الدينية والعرقية".


كما نص على "دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز".

إلا أن الاتفاق الذي حدد له مدة عام لتنفيذه بشكل كامل يواجه العديد من التحديات، التي طفت إلى السطح بعد مؤتمر الحوار الكردي الذي عقد في نيسان /أبريل الماضي في مدينة القامشلي، داعيا إلى "اللا مركزية".

ودفعت مخرجات المؤتمر، الرئاسة السورية إلى تحذير قوات سوريا الديمقراطية "قسد" من السعي إلى تكريس الانفصال، أو الحكم الذاتي.

وشددت على رفض دمشق "بشكل واضح أي محاولات لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات منفصلة تحت مسميات الفيدرالية أو الإدارة الذاتية دون توافق وطني شامل".

مقالات مشابهة

  • الحديدة.. تدشين الخطة الأمنية لقوات النجدة الخاصة بعيد الأضحى
  • وكيل وزارة الداخلية يعقد اجتماعاً أمنياً موسعاً لبحث خطط تأمين عيد الأضحى
  • قائد قوات الطوارئ الخاصة برئاسة أمن الدولة: الحاج في أعيننا ومن يخالف فهو في قبضتنا
  • ألمانيا.. مصرع امرأتين في تحطم طائرة صغيرة إثر اصطدامها بمنزل
  • ألمانيا .. مصرع شخصين في تحطم طائرة بشرفة مبنى سكني
  • محافظ الأقصر يعقد اجتماعاً موسعاً لبحث مستجدات منظومة التصالح والتقنين
  • بدعوة من الرئيس.. مجلس النواب يعقد جلسته المقبلة في بنغازي
  • قائد قوات سوريا الديمقراطية: أحمد الشرع وافق على التطبيع مع إسرائيل
  • قائد قوات سوريا الديمقراطية يكشف عن اتصالات مباشرة مع تركيا
  • قائد قسد يكشف عن اتصال مباشر مع تركيا.. ماذا عن لقاء أردوغان؟