6 معلومات عن زوجة صلاح السعدني.. اختارت العيش بعيدا عن الأضواء
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
بعد إعلان نقابة المهن التمثيلية وفاة الفنان القدير صلاح السعدني، عن عمر ناهز 81 عامًا، زادت تساؤلات معجبيه عن تفاصيل حياته الشخصية والعائلية، لا سيما فيما يخص زوجته التي لم تظهر سوى في مناسبات عامة قليلة، لذا نبرز 6 معلومات عن زوجة صلاح السعدني.
نستعرض أبرز 6 معلومات عن زوجة صلاح السعدني، وفقًا للقاءات تليفزيونية سابقة للفنان الراحل صلاح السعدني:
- تُدعى منى السعدني.
- تزوجت من صلاح السعدني عام 1970.
- تحرص على البقاء بعيدة عن الأضواء، وغير معروفة إعلاميًا بشكل كبير.
- أنجبت من الفنان الراحل ولد وبنت، هما الفنان أحمد السعدني، وميريت السعدني.
- حرصت على دعم زوجها خلال مسيرته الفنية، ورافقته في قليل من المناسبات العامة.
- ظهرت زوجة صلاح السعدني في عدة صور رفقة ابنها أحمد السعدني عبر حسابه على «إنستجرام»، أثناء تهنئتها بعيد الأم.
رحيل صلاح السعدنييُذكر أن صلاح السعدني رحل عن عالمنا صباح اليوم، عن عمر ناهز 81 عاما، بعد صراع مع المرض، وقدم خلال مسيرته الفنية عديد من الأعمال الدرامية والسينمائية المُميزة، أبرزها مسلسلات: «حلم الجنوبي، ليالي الحلمية، الناس في كفر عسكر، للثروة حسابات أخرى، نقطة نظام، الباطنية، الإخوة الأعداء، القاصرات»، فضلًا عن براعته في تقمص عديد من الشخصيات في الأفلام السينمائية، أبرزها: «الأرض، أغنية على الممر، ملف في الآداب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صلاح السعدني وفاة صلاح السعدني أحمد صلاح السعدني
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.