بوابة الوفد:
2025-06-10@14:59:57 GMT

ابن شقيق صلاح السعدني ينعيه بكلمات مؤثرة

تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT

نعى الكاتب أكرم السعدني، ابن شقيق الفنان الراحل صلاح السعدني، عمه، وذلك عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وكتب أكرم السعدني، عبر صفحته قائلًا: "استغفر الله العظيم عمري ما ح اصدق انك ممكن تسيبنا يا عم صلاح كنت عم اكتر من رائع وأخ وسند.. يارب يارب  ارحمه رحمه واسعه واسعده في اخرته زي ما اسعدنا طول العمر".

جنازة صلاح السعدني 

تقام جنازة الفنان الكبير صلاح السعدني، بعد صلاة العصر اليوم، الجمعة، بمسجد الشرطة بالشيخ زايد، والدفن بمقابر العائلة بطريق الواحات 6 أكتوبر.

وفاة صلاح السعدني 

وكان قد رحل عن عالمنا منذ قليل، الفنان الكبير صلاح السعدني، عن عمر ناهز 81 عامًا.

وأعلن الفنان أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، والصحفي أكرم السعدني، ابن أخيه، وفاة الفنان الكبير صلاح السعدني ظهر اليوم الجمعة، عن عمر ناهز 81 عاما.

معلومات عن الفنان صلاح السعدني


يشار إلى أن ولد الفنان الكبير صلاح السعدني، لأسرة ذات أصول ريفية، وحصل على بكالوريوس الزراعة، وهو الصديق المقرب للفنان عادل إمام، حيث تخرج معه وعمل معه في مسرح الكلية.

والراحل شقيق الكاتب الساخر محمود السعدني. وأول أعماله كانت مسلسل «الرحيل»، عام 1960، وغاب عن التمثيل أربع سنوات ليعود عام 1964 في مسلسل «الضحية»، بينما في سبعينيات القرن العشرين كان نشاطه السينمائي أكثر، فشارك في عدة أفلام منها: الأرض، والرصاصة لا تزال في جيبي، ومدرستي الحسناء.

تميز الفنان الراحل صلاح السعدني، في الأعمال الدرامية بشكل ملحوظ، ومن أبرز المسلسلات التي قام ببطولتها: أرابيسك، وحلم الجنوبي، وليالي الحلمية، وعمارة يعقوبيان، ورجل في زمن العولمة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: صلاح السعدنى الفنان الراحل صلاح السعدني جنازة صلاح السعدني وفاة صلاح السعدني الفنان الکبیر صلاح السعدنی

إقرأ أيضاً:

الهندية بانو مشتاق الحائزة على بوكر ترى أن على الكاتب وصف الوردة وأشواكها

نيودلهي "أ.ف.ب": تؤمن المؤلفة الهندية والناشطة في مجال حقوق المرأة بانو مشتاق التي نالت في مايو الفائت جائزة بوكر الأدبية الدولية، بضرورة استلهام الكاتب الواقع ولو كان شديد العنف، ومن هذا المنطلق، لم تتردد في جعل إحدى أقصوصات مجموعتها الفائزة بالمكافأة المرموقة تتناول محاولة انتحار حرقا، مشابهة لتلك التي أقدمت عليها بنفسها.

وقالت بانو مشتاق البالغة 77 عاما: "لا يمكن المرء أن يكتب لمجرّد وصف وردة. لا يمكنه أن يكتفي بالقول إن لها هذا العطر، وهذه البتلات، وذاك اللون. عليه أيضا أن يكتب عن الأشواك. إنها مسؤوليته وعليه أن يفعل".

تتناول مجموعتها القصصية الفائزة بجائزة بوكر وتحمل عنوان "هارت لامب" Heart Lamp (مصباح القلب)، في أقصوصاتها الاثنتي عشرة القوية، جوانب من حياة نساء مسلمات يعانين توترات أسرية ومجتمعية، تحمّل بعضهنّ العنف المنزلي، أو ابتليَت أخريات بوفاة أطفالهن، أو تعرضّن للخيانة من أزواجهن.

وكانت هذه القصص المنشورة في الأصل بين عامي 1990 و2023، أول عمل أدبي بالكانادية، وهي اللغة المحكية في جنوب الهند خصوصا، يُترجَم إلى الإنكليزية.

وفازت المترجمة ديبا بهاستي بجائزة بوكر مناصفةً مع المؤلفة.

وذكّر منظّمو الجائزة بأن الكتاب تعرّض للرقابة من جانب الدوائر المحافظة في الهند، وتجاهلته الجوائز الأدبية الكبرى في الدولة الآسيوية العملاقة.

لكنّ النقاد أشادوا بما ينطوي عليه أسلوب الكاتبة من فكاهة تعبّر في الوقت نفسه عن الألم وقساوة القصة، وبموقفها الحازم بلا مهادنة من طغيان النظام الأبوي والطبقية والتطرف الديني على المجتمع الهندي.

وتلقت مشتاق المولودة عام 1948 لعائلة مسلمة تعليمها باللغة الكانادية لا بالأردية التي تُعدّ اللغة الثقافية لمسلمي الهند.

وبعدما كانت بدايات بانو مشتاق في مجالَي الصحافة والتعليم، امتهنت المحاماة، وناضلت بصفتها الحقوقية ضد الأصولية وغياب العدالة الاجتماعي.

ومع أن زواجها كان نتيجة قصة حب، سرعان ما شعرت بالاختناق. وقالت "لم يكن يُسمح لي بنشاطات فكرية (...)وبالكتابة".

محاولة الانتحار حرقا

وبعدما أصبحت أمّا، أنهكتها الحياة الأسرية، فما كان منها، لشدة يأسها، وكانت في السابعة والعشرين تقريبا، إلاّ أن سكبَت على نفسها الوقود لإحراق نفسها.

وهرع زوجها إليها مع ابنتهما البالغة ثلاثة أشهر. وقالت "وضعها عند قدميّ، وجعلني أركّز انتباهي إليها، وعانقني، ثم ضمّني إليه، وبهذه الطريقة تمكن من ثنيي" عن الانتحار.

وفي أقصوصتها، تكون الطفلة هي صاحبة الفضل في لجم محاولة أمها. ورأت الكاتبة أن "شيئا من شخصية الكاتب ينعكس في مؤلفاته، سواءً بوعي أو بغير وعي".

وتملأ الكتب منزل بانو مشتاق الواقع في بلدة حسّان الصغيرة في جنوب الهند. وعلى الجدران، علّقت الجوائز والشهادات التي حصلت عليها، ومنها جائزة بوكر التي تسلمتها في لندن.

وغيّرت هذه الجائزة حياتها "بشكل إيجابي"، على ما أكّدت، مع أنها شكت ما تفرضه هذه الشهرة من عبء عليها.

وتستقبل الكاتبة الكثير من الزوار. وقالت بأسف "لم يعد لديّ وقت للكتابة التي تُشعرني بمتعة وارتياح كبيرين".

وأشادت لجنة تحكيم جائزة بوكر بشخصيات روايات بانو مشتاق، ووصفتها بأنها "صور مذهلة للقدرة على الاستمرار".

وشددت بانو مشتاق على أن شخصياتها ليست خاصة ببلد بعينه أو مجتمع بذاته، بل تنطبق على كل زمان ومكان. وقالت "في كل مكان، تعاني النساء هذا النوع من القمع والاستغلال والسلطة الأبوية. المرأة هي المرأة، في كل مكان من العالم".

ومع أنها أقرّت بأن أعمالها قد لا تحظى بإعجاب حتى من تكتب لأجلهنّ، تنوي مواصلة "قول ما يحتاج إليه المجتمع". وقالت مشتاق "الكاتب دائما مؤيد للشعب".

مقالات مشابهة

  • الهندية بانو مشتاق الحائزة على بوكر ترى أن على الكاتب وصف الوردة وأشواكها
  • الهندية بانو مشتاق الحائزة بوكر: على الكاتب وصف الوردة وأشواكها
  • ???? تهنئة الحجاج على مواقع التواصل: صيغة عصرية بكلمات دينية مؤثرة
  • حسين الشحات يوجه رسالة مؤثرة إلى أكرم توفيق: “أنت أخ لم تلده أمي”
  • أدوار الشر بتغسلني من جوة.. صلاح عبدالله يمازح جمهوره
  • رسالة مؤثرة.. حسين الشحات يودع أكرم توفيق بعد رحيله عن الأهلي
  • «أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق».. أذكار الصباح اليوم الإثنين 9 يونيو 2025
  • أسرة تحرير صدى البلد تنعى الكاتب الصحفي معتز مجدي
  • نفسي يكون حنين عليها.. شريف منير يُوجّه رسالة مؤثرة لزوج ابنته «أسما»
  • كريم الحسيني يحتفل بعيد ميلاد ابنه بكلمات مؤثرة: "كل سنة وانت عمري وحبيبي وصاحبي وأخويا الصغنون"