المغرب العربي يواجه خطر الجفاف والزراعة الأكثر تضررًا
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
«الجفاف ظاهرة تحاصر العديد من دول العالم»، بهذه الكلمات استهل تقرير متلفز أعدته قناة «القاهرة الإخبارية» عن أزمة ومشكلة الجفاف والتصحر العالمية بسبب ظاهرة التغير المناخي، والذي حمل عنواناً: «الزراعة في خطر.. أزمة جفاف تهدد دول المغرب العربي».
ووفقاً للتقرير، فإنَّ خطر الجفاف الذي يهدد دول المغرب العربي، بات مقلقلاً على النشاط الزراعي هناك، ليعتصر أراضي تلك المنطقة وسكانها، وذلك رغم هطول الأمطار في بعض المناطق هناك، إلا أنَّ امتلاء أجزاء من السدود لم يكفي حاجتها للزراعة ومياه الشرب.
«المملكة المغربية تواجه جفافاً يهدد الزراعة للموسم السادس على التوالي، في ظل الحرارة المتصاعدة نتيجة الاحتباس الحراري العالمي، لتتراجع مساحة الأراضي التي يتم ريها بالسدود، بل وحتى يناير الماضي شهدت المملكة تراجعاً في كميات الأمطار بنسبة 75% ليتفاقم الوضع مع تبخر المياه المخزنة في السدود في ضوء ارتفاع معدل الحرارة 1.8%».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التغير المناخي الاحتباس الحراري التصحر المغرب العربي
إقرأ أيضاً:
لتفعيل الشراكة المجتمعية وتبادل الخبرات.. أمير نجران يشهد توقيع اتفاقيات بين فرع وزارة البيئة بالمنطقة وعدد من الجهات الأهلية والخاصة
شهد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران اليوم توقيع فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة أربع مذكرات تفاهم لتعزيز التعاون المشترك وتفعيل الشراكة المجتمعية وتطوير العمل التطوعي وتبادل الخبرات، بما يعود بالنفع على المجتمع.
وقّع الاتفاقيات مدير عام فرع البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة المهندس مريح الشهراني مع جمعية حماية المستهلك، ومثلها في التوقيع رئيس مجلس إدارتها بالمنطقة ناصر عبدالله آل عنكيص، وجمعية الخير لكبار السن بنجران، ومثلها المدير التنفيذي للجمعية سيناء صالح آل قنة، وجمعية نور النسائية لخدمة ذوي الإعاقة، ومثلها المدير التنفيذي للجمعية غادة محمد آل مستنير، وشركة مدارس الإبداع في التطوير العالمية، ومثلها رئيس مجلس إدارتها حسين علي آل عبية.
وأكّد سموه أهمية العمل بروح الفريق الواحد بين مختلف الجهات في المنطقة، وتوقيع الشراكات والاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تخدم المصلحة العامة والجهات المستفيدة، وتسهم في تعزيز مبدأ المسؤولية الاجتماعية، كونها أحد مرتكزات التنمية الشاملة والمستدامة المواكبة لرؤية 2030، في ظل توجيهات ودعم القيادة الرشيدة -أيدها الله-.