عرض الفيلم القصير البحر الأحمر يبكي على أحد المنصات العالمية
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
يبدأ عرض الفيلم الأردني البحر الأحمر يبكي للمخرج فارس الرجوب على أحد المنصات العالمية السبت 20 أبريل، وهي أحد أهم منصات عرض الأفلام المستقلة حول العالم. ويعتبر فيلم البحر الأحمر يبكي أول فيلم أردني تعرضه تلك المنصة".
فيلم البحر الأحمر يَبكي يحكي عن آيدا التي يسكن روحها شيء ما، وحتى تودع حبيبها وتستشعر وجوده للمرة الأخيرة تسافر إلى مكان ناءٍ حيث اختفى.
الفيلم من إخراج فارس الرجوب ويشاركه التأليف ماثيو لاباليا، وبطولة كلارا شفننج وأحمد شهاب الدين ومحمد نزار وأنور خليل، وإنتاج: فارس الرجوب، لمى الحمارنة، لويزا ستريكر، ومونتاج بينيدكت ستريك، ومدير تصوير محمود بالأكحل، وموسيقى تصويريةعمر فاضل، وتتولى MAD Solutions مهام توزيع الفيلم عالميًا.
الفيلم شهد عرضه العالمي الأول في مهرجان كان السينمائي الدوليمسجلًا نفسه كأول فيلم أردني قصير يشارك في المهرجان السينمائي العريق. ثم خاض بعدها رحلة ناجحة في عدة مهرجانات دولية كان آخرها مهرجان غينت السينمائي الدولي للأفلام القصيرة ببلجيكا حيث فاز بجائزة جسر الثقافات بالإضافة إلى جائزة نجمة الجونة الفضية لأفضل فيلم قصير من مهرجان الجونة في عرضه الأول بالعالم العربي، وهذا بالإضافة للعديد من المهرجانات الدولية المرموقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحر الأحمر أحمد خالد موسى أحداث الفيلم الفيلم القصير المنصات العالمية السينمائي الدولي البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
غارات رعب في قلب البحر الأحمر: إسرائيل تُشعل الحديدة في غارات هي الاعنف
في مشهد يعيد إلى الأذهان كوابيس الحرب، استفاقت مدينة الحديدة اليمنية فجر اليوم على دوي انفجارات هزّت أركان الميناء الحيوي، بعدما شنت إسرائيل غارات جوية مفاجئة على مواقع في المدينة الساحلية المطلة على البحر الأحمر.
جاء الهجوم بعد تحذير ليلي مرعب أطلقه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة "إكس"، مطالباً بإخلاء موانئ رأس عيسى، الحديدة، والصليف الخاضعة لسيطرة الحوثيين، مما أثار حالة ذعر واسعة في أوساط السكان.
ووفق قناة "المسيرة" التابعة لجماعة الحوثي، فإن الغارات الإسرائيلية استهدفت أرصفة ميناء الحديدة بغارتين متتاليتين، وسط حالة من الغموض حول حجم الخسائر.
من جهتها، أكدت القناة 12 الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي هو من نفّذ هذه الضربات، دون إعطاء تفاصيل إضافية.
وتأتي هذه التطورات وسط تصاعد حاد في التوتر الإقليمي، وطرح تساؤلات خطيرة حول توسع نطاق الحرب في المنطقة، إذ لم تُعرف بعد ما إذا كانت هذه الضربات ستكون بداية لمرحلة أكثر دموية من التصعيد.
المشهد في الحديدة الآن أقرب إلى برميل بارود بانتظار شرارة جديدة... فهل ما حدث الليلة هو مجرد رسالة؟ أم افتتاح لجبهة اشتباك مدمرة على بوابة البحر الأحمر؟