تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، أن الهدف من الضربة الإيرانية الأخيرة، كان اختبار القدرات الإسرائيلية، موضحًا أن الهجوم أسفر فقط عن إصابة قاعدة عسكرية في صحراء النقب.

وأضاف "فهمي" خلال مداخلة هاتفية عبر "إكسترا نيوز"، أن هناك غرفة عمليات أمريكية إسرائيلية تُدير تلك المواجهات، مؤكدًا أن الجانب الأمريكي هو من يدير الأزمة حتى الآن.


في سياق متصل، قال الكرملين، اليوم الجمعة، إنه يتابع التقارير حول تنفيذ إسرائيل هجومًا على إيران، ودعا جميع الأطراف إلى "ضبط النفس" لمنع المزيد من التصعيد.

ودعا المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف الجانبين إلى ضبط النفس والامتناع عن أي عمل يمكن أن يؤدي إلى مزيد من التصعيد في هذه المنطقة الحساسة.

وأوضح الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف في تصريح للصحفيين اليوم الجمعة: "حتى الآن لم تصدر تصريحات رسمية عن إسرائيل، لذلك نحن ندرس هذه المعلومات، في الوقت الحالي نعتبر أنه من السابق لأوانه الإدلاء بأي تعليقات قبل معرفة التفاصيل".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أستاذ العلوم السياسية الجانب الأمريكي الدكتور طارق فهمي الضربة الإيرانية

إقرأ أيضاً:

الأسيرة الإسرائيلية المفرج عنها: جيشنا قصف منزلا كنت فيه وقتل أسيرين

#سواليف

قالت أسيرة إسرائيلية تمت استعادتها في عملية عسكرية إسرائيلية في قطاع غزة أمس السبت إن الجيش الإسرائيلي قصف المنزل الذي كانت موجودة فيه سابقا، مما أدى إلى مقتل أسيرين كانا فيه.

جاء ذلك في تصريحات المحتجزة نوعا أرغماني، الأحد، لصحيفة “إسرائيل اليوم” بعد يوم من استعادتها بعملية عسكرية في مخيم النصيرات وسط القطاع، أسفرت عن استشهاد وإصابة مئات المدنيين الفلسطينيين.

وقالت أرغماني إنها كانت في الأسر مع يوسي شرعابي وإيتاي فيرسكي اللذين قُتلا بقصف للجيش الإسرائيلي على غزة. كما تحدثت عن هجوم شنه الجيش الإسرائيلي على منزل كانت محتجزة فيه سابقا قائلة “رأيت الصاروخ يضرب المنزل، وكنت متأكدة من أنني سأموت، لكنني بقيت على قيد الحياة”.

مقالات ذات صلة القسام تستهدف مروحية من نوع أباتشي في غزة 2024/06/09

وذكرت أن عناصر حركة المقاومة الإسلامية (حماس) نقلوها بين المنازل وسمحوا لها من وقت لآخر بالخروج لاستنشاق الهواء، بينما كانت متنكرة بزي امرأة عربية.

وتتوافق تصريحات أرغماني مع كلامها ضمن مقطع فيديو سابق، بثته كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس في 15 يناير/كانون الثاني الماضي، مما يؤكد عدم إرغام الأسرى الإسرائيليين على تصريحاتهم.

ووقتها، قالت أرغماني “كنت موجودة في مبنى، وتم قصفه من طائرة تابعة لقواتنا، أطلقت 3 صواريخ، انفجر اثنان منها، ولم ينفجر الثالث، وفي المبنى كنا مع عدد من جنود القسام و3 أسرى، أنا نوعا أرغماني وإيتاي فيرسكي ويوسي شرعابي”.

وتابعت في الفيديو آنذاك “بعد أن أصاب الصاروخ المبنى الذي نوجَد فيه جميعنا دفنا تحت الأنقاض، ونجح جنود القسام في إنقاذ حياتي وحياة إيتاي، ولكن فيما بعد لم ننجح في إنقاذ حياة يوسي” وبعد عدة أيام نقلت هي وإيتاي إلى مكان آخر، لكن خلال عملية الانتقال أصيب إيتاي بنيران القوات الإسرائيلية وقُتل.

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أمس استعادة 4 مختطفين إسرائيليين من منطقتين منفردتين في قلب النصيرات وسط قطاع غزة بالتزامن مع استشهاد 210 فلسطينيين وإصابة أكثر من 400، السبت، في مجزرة ارتكبتها قوات الاحتلال بعد قصف مدفعي وجوي عنيف استهدف مخيم النصيرات، وفق ما أعلنه المكتب الإعلامي الحكومي بغزة.

وعقب ذلك، قالت كتائب القسام إن الجيش الإسرائيلي تمكن عبر ارتكاب مجازر مروعة من استعادة بعض أسراه، لكنه في الوقت نفسه قتل بعضهم أثناء العملية، دون ذكر عدد معين.

مقالات مشابهة

  • عاجل| أفيجدور ليبرمان يطالب الحكومة الإسرائيلية بالاستقالة إثر التصعيد الأخير على الحدود مع لبنان
  • أحمد فهمي بطل "عصابة الماكس" وضيف شرف "ولاد رزق 3"
  • بلينكن يعلن عن مساعدات للفلسطينيين بأكثر من 400 مليون دولار
  • الفشل يلاحق جيش الاحتلال الإسرائيلي.. فلسطيني يتسلل لقاعدة عسكرية ويتجول بحرية
  • أول تعليق من إيران على استقالة جانتس من حكومة الحرب الإسرائيلية
  • الأسيرة الإسرائيلية تكشف تفاصيل جديدة عن فترة وجودها في غزة
  • سكوت ريتر: مهمة “إنقاذ الرهائن” في غزة فاشلة
  • صدمة في تل أبيب بعد تصريحاتها.. محتجزة إسرائيلية سابقة تفجر مفاجآت مدوية
  • 6 شخصيات مرشحة للانتخابات الرئاسية الإيرانية (الأسماء)
  • الأسيرة الإسرائيلية المفرج عنها: جيشنا قصف منزلا كنت فيه وقتل أسيرين