الجيش الأمريكي ينفي صلته بانفجار قاعدة كالسو في بابل
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
السومرية نيوز-امن
نفت القيادة المركزية الأميركية "سنتكوم" تنفيذ قواتها قصفا على قاعدة كالسو التي تضم قوات الحشد الشعبي جنوبي بغداد. ووصفت سنتكوم في منشور على منصة إكس المعلومات التي تزعم أن الولايات المتحدة شنت غارات جوية في العراق، الجمعة، بأنها "غير صحيحة".
وقالت "لم تقم الولايات المتحد بشن غارات جوية في العراق الجمعة".
وقالت هيئة الحشد الشعبي ان انفجارا وقع في قاعدة كالسو، ولم تتحدث الهيئة عن "قصف"، حيث يبدو ان المعلومات غير مؤكدة بعد بشأن وقوع قصف من عدمه.
واستشهد مقاتل وأصيب 5 اخرين بحسب المعلومات الأمنية بشأن الحادث.
>> انضم الى السومرية على واتساب +A -A
قرار غير مدروس قرار غير مدروس قرار صائب قرار صائب القرار تحت الاختبار القرار تحت الاختبار النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام.
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: أزمة رواتب الإقلیم تطبیق السومریة الحلقة ١ الحلقة ٥ من جدید حلقة ١ حلقة ٥
إقرأ أيضاً:
الجيش الأمريكي: واجهنا في البحر الأحمر واحدة من أكثر العمليات كثافة قتالية في التاريخ
الثورة نت /..
قالت البحرية الأمريكية، إن حاملة الطائرات ترومان شهدت في البحر الأحمر واحدة من أهم العمليات كثافة قتالية في التاريخ، في إشارة على حجم التهديد الذي مثلته الهجمات اليمنية خلال الموجة الثانية من التصعيد الأمريكي في اليمن.
وعرض تقرير لموقع “يو إس إن آي” التابع للبحرية الأمريكية، حجم الفرح والبهجة لدى طاقم الحاملة والمدمرة ستاوت بعد عودتهم من قتال لم يكن يسيرا عليهم؛ مؤكدا فقدان حاملة الطائرات، خلال مهمتها الأخيرة، ثلاث طائرات إف -18، موضحا أن القوات الأمريكية استخدمت خلال خمسين يومًا من عدوانها على اليمن أكثر من 1.1 مليون رطل من الذخائر.
وقال إنه بعد خمسة أشهر من مواجهة اليمنيين في البحر الأحمر، اختتمت المدمرة ستاوت وحاملة الطائرات ترومان واحدة من أكثر العمليات كثافةً قتاليةً في تاريخ البحرية الأمريكية منذ عقود.
ووفق مراقبين؛ تمثل عودة حاملة الطائرات ترومان والمدمرة ستاوت رسالة نقرأ فيها حجم التهديدات التي مثلتها هجمات القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر ضد القوات الأمريكية؛ ما دفع الأخيرة إلى طلب الاتفاق تفاديًا لمخاطر كثافة هذه الهجمات ، وخوفا، في ذات الوقت، من وقوع استهداف مباشر لحاملة الطائرات، وحينها ستكون وصمة عار لن تستطيع القوات الأمريكية التخلص منها؛ لاسيما بعد أن كانت الهجمات اليمنية قد شكلت تهديدًا حقيقيًا لطائرات إف 35، وتسببت في إسقاط ثلاث طائرات إف 18، وظلت تلاحق حاملات الطائرات من خلال عمليات صاروخية متوالية لا تتوقف على مدار اليوم .
وقال قائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، إن «الأمريكي دمر من الأعيان المدنية الكثير، وهناك شهداء بالمئات وجرحى من أبناء شعبنا العزيز، لكن الأمريكي لم يتمكن إطلاقا من إيقاف العمليات، ولا من تدمير القدرات، ولا من كسر الإرادة لشعبنا»، قائلًا: «عندما يتورط الأمريكي في أي جولة عدوانية ثالثة نحن جاهزون تمامًا للتصدي له».