أجرى وزير الخارجية المصري سامح شكري، مباحات في مكتب وزارة الخارجية التركية بمدينة إسطنبول، وتناولت قضايا متعددة، منها التوتر في الشرق الأوسط.

والتقى شكري بنظيره التركي هاكان فيدان، وبحث معه قضايا إقليمية، تتعلق بالحرب في قطاع غزة، والوضع في ليبيا ومنطقة الشرق الأوسط بشكل عام.

وبحسب وسائل إعلام تركية، تطرق الوزيران فيدان وشكري إلى قضايا تتعلق بالسودان والقرن الإفريقي والساحل، إلى جانب قضايا التجاة والاقتصاد والاستثمارات الثنائية.





ويعتزم الوزيران مناقشة الاستعدادات لعقد الاجتماع رفيع المستوى لمجلس التعاون الاستراتيجي بين البلدين، والذي سيشارك فيه الرئيسيان التركي رجب طيب أردوغان والمصري عبد الفتاح السيسي.

ويبحث الجانبان الخطوات الممكن اتخاذها لتعزيز العلاقات الاقتصادية، لتحقيق حجم التجارة الذي يطمحان إليه، والمتمثل في الوصول إلى 15 مليار دولار.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي منوعات تركية المصري أردوغان السيسي مصر السيسي تركيا أردوغان سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

مبادرة لبنانية-فرنسية لإحياء تراث شكري وخليل غانم وإنقاذ قبريهما من الاندثار

كشف مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من بيروت، أحمد سنجاب، عن نداء لإنقاذ قبري الأخوين شكري وخليل غانم في فرنسا، إذ ذكر أن هناك مبادرة لإحياء تراث وما قدماه الأخوان شكري وخليل غانم لذاكرة الدولة اللبنانية من أعمال، خاصة أن لهما دورًا بارزًا في عملية ولادة لبنان الكبير.

جوناثان تاه بعد الخسارة أمام فرنسا: افتقدنا فقط للأهداففرنسا ثالث دوري الأمم الأوروبية بالفوز على ألمانيا 2-0فرنسا تحسم المركز الثالث بدوري الأمم الأوروبية بالفوز على ألمانيابالقوة الضاربة.. تشكيل فرنسا أمام ألمانيا في دوري الأمم

وأضاف "سنجاب"، خلال رسالة له على الهواء، أن الدولة اللبنانية تأسست في عام 1926 وكان يقيم حين ذاك شكري غانم في فرنسا، وكان له دور أدبي وسياسي بارز وكبير، ويعد من أهم الشخصيات اللبنانية التي تطالب بإنشاء دولة لبنان الكبيرة وتحرير الدولة عن الاحتلال أو التبعية في ذلك التوقيت.

وأكد أنه كانت هناك أحلام كبري للدولة اللبنانية وهذا يفسر ما كان يأملانه للبنان لم يتحقق منه الكثير حتى الآن، والبعض تحقق بالفعل، ولكن بسبب الظروف التي مر بها لبنان سواء على المستوى الاقتصادي أو المالي أو السياسي أو على مستوي الحروب المتكررة مثل الحروب الأهلية أو الحروب مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، مما أثر على الأهداف التي رسماها في البداية ولم تتحقق بشكل كامل بسبب تلك الأحداث.

وانطلقت في فرنسا مبادرة لبنانية- فرنسية لحماية قبري الشقيقين شكري غانم (1929- 1861) وخليل غانم (1903-1846) من الاندثار، وهما من أبرز رموز النهضة الأدبية والسياسية في القرن التاسع عشر، وشخصيتان محوريتان في تاريخ لبنان الحديث.

يقود هذه المبادرة ميشال إدمون غانم، حفيد الأخ الأصغر للأخوين، الذي كرّس أكثر من عقدين للبحث في إرثهما الغائب عن الذاكرة الوطنية، ويؤكد أن هذين العملاقين رسما للبنان دروبًا كانا يأملان أن تكون مضيئة، لكن هذه الدروب اليوم مغطاة بالغبار واللا مبالاة، تمامًا كقبريهما في فرنسا، حيث بدأ الزمن والنسيان عملهما في التآكل.

طباعة شارك بيروت فرنسا لبنان

مقالات مشابهة

  • الموضوع صعب أوي.. تامر عاشور يحكي كواليس غنائه أمام الرئيس السيسي
  • مبادرة لبنانية-فرنسية لإحياء تراث شكري وخليل غانم وإنقاذ قبريهما من الاندثار
  • زاخاروفا تسخر من زيلينسكي.. يتوسل العالم للحصول على السلاح
  • «السوربون أبوظبي» تستضيف مؤتمر «جمعية محاضري القانون البيئي»
  • مسؤول بصندوق النقد: التوترات التجارية تخلق طبقات جديدة من التعقيد بالشرق الأوسط
  • وزير الخارجية التركي يبحث مع الأمين العام للناتو الأزمة الاوكرانية
  • وزير الخارجية المصري لنظيره التركي: ندعم ملكية الليبيين الخالصة للعملية السياسية
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره التركي تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط
  • اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره التركي
  • الإمارات مركز بارز للتكنولوجيا المالية في الشرق الأوسط