تحذير| هذه العلامات تشير لقرب موت الإنسان.. باحث أمريكي يكشفها
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
أثار باحث أمريكي اهتمام العالم بتحدثه عن علامات ما قبل الموت وتحديده لها وفق ترتيب حدوثها حيث أن الجميع يرغب فى معرفتها للاستعداد لهذا الحدث الكبير وتوديع الأحباء وفعل الأمور الصالحة.
ووفقا لموقع “Pronews.” قال جيمس هالينبيك، باحث في جامعة ستانفورد، قبل حدوث الموت يبدأ جسم الإنسان في التوقف بشكل معين وعلى عدة مراحل متتالية .
وأضاف أن المرحلة الأولى هي فقدان الشهية فعندما يتوقف الجسم عن العمل يحتاج إلى غذاء أقل وبالتالي فقدان الشهية للطعام والشراب أمر طبيعي.
المرحلة الثانية في الترتيب تتعلق بخلل فى الرؤية ومشاكل النطق وبعض الأشخاص عند اقترابهم من الموت لا يرون الكثير من المحيط بهم .
وأوضح أن عند اقتراب الموت يتمكن بعض الأشخاص من رؤية أحبائهم أو حيواناتهم الأليفة الميتة وآخر ما يتوقف عند الشخص المحتضر هو حاستا السمع واللمس.
وقبل وقت قصير من الموت يشعر بعض الأشخاص بتحسن مؤقت في حالتهم العامة ويكون ملحوظًا للآخرين بوضوح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الموت المرحلة الاولي المرحلة الثانية فقدان الشهية الشهية
إقرأ أيضاً:
طبيبة تحذر من مخاطر شرب الكافيين على بعض الأشخاص
أميرة خالد
حذرت الدكتورة إيرينا كراشكينا، أخصائية علم النفس، من المخاطر التي قد يسببها الكافيين لبعض الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات القلق.
وقالت كراشكينا إن الكافيين منشط يرفع عادة مستوى الطاقة وينعش، ولكن لدى بعض الأشخاص، وخاصة أولئك الذين يعانون من القلق، قد يسبب تدهورًا في حالتهم.
وأوضحت الطبيبة أن الكافيين يحاصر مستقبلات الأدينوزين، مما يؤدي إلى ارتفاع مستوى الدوبامين والنورادرينالين وهذا يحسن المزاج لدى الأشخاص الأصحاء، ولكنه قد يثير لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات القلق نوبات الهلع والأرق.
وتشير الطبيبة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من القلق قد يعانون أحيانًا من ضعف في مستقبلات الدوبامين، لذلك في مثل هذه الحالات لا يوفر الكافيين الطاقة المطلوبة، بل يسبب التعب والنعاس.
وتقول الطبيبة : “يختلف رد الفعل تجاه الكافيين من شخص لآخر، فقد يشعر بعض الأشخاص بالنشاط حتى مع زيادة القلق، بينما قد يعاني آخرون من آثار سلبية أكثر وضوحًا ولذلك، وفقًا لها، ليس من السهل تحديد ما إذا كانت مستقبلات الدوبامين تعمل بشكل صحيح، ولكن هناك طرق وأساليب تساعد في تقييم حالة الشخص فمثلًا، هناك استبيانات مثل استبيان GAD-7 أو HAM-A تساعد في تقييم مستوى القلق”.
ونوهت الطبيبة بأنه يمكن استشارة معالج نفسي أو طبيب نفسي لتحديد مستوى القلق، كما يمكن للطبيب إجراء فحوصات واختبارات لاستبعاد أسباب القلق الأخرى، مثل الاضطرابات الهرمونية أو أمراض الغدة الدرقية.
وتشير إلى أن مراقبة الذات يمكن أن تساعد أيضًا، فمثلًا قد يساعد الشخص تدوين مذكرات تتضمن كمية القهوة التي يتناولها في سجل يومي على فهم ردود فعله تجاه الكافيين وتأثيره على مزاجه وقلقه.