تحذير| هذه العلامات تشير لقرب موت الإنسان.. باحث أمريكي يكشفها
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
أثار باحث أمريكي اهتمام العالم بتحدثه عن علامات ما قبل الموت وتحديده لها وفق ترتيب حدوثها حيث أن الجميع يرغب فى معرفتها للاستعداد لهذا الحدث الكبير وتوديع الأحباء وفعل الأمور الصالحة.
ووفقا لموقع “Pronews.” قال جيمس هالينبيك، باحث في جامعة ستانفورد، قبل حدوث الموت يبدأ جسم الإنسان في التوقف بشكل معين وعلى عدة مراحل متتالية .
وأضاف أن المرحلة الأولى هي فقدان الشهية فعندما يتوقف الجسم عن العمل يحتاج إلى غذاء أقل وبالتالي فقدان الشهية للطعام والشراب أمر طبيعي.
المرحلة الثانية في الترتيب تتعلق بخلل فى الرؤية ومشاكل النطق وبعض الأشخاص عند اقترابهم من الموت لا يرون الكثير من المحيط بهم .
وأوضح أن عند اقتراب الموت يتمكن بعض الأشخاص من رؤية أحبائهم أو حيواناتهم الأليفة الميتة وآخر ما يتوقف عند الشخص المحتضر هو حاستا السمع واللمس.
وقبل وقت قصير من الموت يشعر بعض الأشخاص بتحسن مؤقت في حالتهم العامة ويكون ملحوظًا للآخرين بوضوح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الموت المرحلة الاولي المرحلة الثانية فقدان الشهية الشهية
إقرأ أيضاً:
باحث يفضح اعتصام الإخوان في تل أبيب: رفعوا علم إسرائيل
كشف الباحث في شؤون الجماعات الإسلامية ماهر فرغلي عن تواطؤ خطير بين جماعة الإخوان الإرهابية وأطراف معادية لمصر في الخارج حيث أشار إلى حادثة غريبة وقعت أمام السفارة المصرية في تل أبيب، تكشف التوجهات الحقيقية لهذه الجماعة وأهدافها في تخريب صورة مصر على المستوى الدولي.
كما كشف فرغلي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عن أن قيادات من جماعة الإخوان، مثل رائد صلاح وكمال الخطيب، قاموا بقيادة اعتصام في تل أبيب أمام السفارة المصرية، حيث تم رفع العلم الإسرائيلي في خطوة استفزازية تهدف إلى إرسال رسائل مشوهة حول الدور المصري في القضية الفلسطينية.
كما أكد فرغلي أن هذه المظاهرة شهدت حضور عدد من الإسرائيليين الذين انضموا إلى المعتصمين، وهو ما يفضح بشكل كبير التعاون الخفي بين هذه الجماعة والكيان الصهيوني.
وقال فرغلي: "هذه هي حقيقة الإخوان، جماعة تروج للشعارات الوطنية والدينية، لكنها في الواقع تسعى للتقارب مع الأعداء، وهي لا تجد مشكلة في رفع العلم الإسرائيلي إذا كان ذلك يخدم أجندتها ضد مصر".
وأوضح أن هذا الحدث يضاف إلى سلسلة من الأعمال التي تهدف إلى تشويه صورة مصر وتحميلها المسؤولية عن الوضع في غزة، بينما يتم تبرئة الاحتلال الإسرائيلي من هذه الجرائم.
وأضاف فرغلي: "هذه المظاهرات تُظهر لنا بوضوح أن الإخوان ليس لديهم مشكلة في خيانة القضايا الوطنية إذا كانت تخدم مصالحهم، وهم يخططون باستمرار لإحداث فتن داخلية في مصر، باستخدام قوى خارجية مثل إسرائيل كأداة لتحقيق هذا الهدف".
كما أكد فرغلي أن هذا التنسيق بين الإخوان وأطراف معادية يمثل جزءًا من استراتيجية أوسع تهدف إلى الضغط على مصر وإضعاف دورها المحوري في المنطقة، لا سيما في ظل الأحداث الأخيرة في غزة.
وشدد على أن هذه الأنشطة لن تؤثر في وعي الشعب المصري الذي بات يدرك حجم التآمر الذي يُحاك ضد وطنه من جماعات تسعى لخدمة مصالح خارجية على حساب أمن واستقرار مصر.