“وقاء” يُطلق الحملة الوطنية الاولى ضد مرض الحمى القلاعية لعام 2024م
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
المناطق_نجران
أطلق فرع المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها “وقاء” بمنطقة نجران الحملة الوطنية الأولى ضد مرض الحمى القلاعية.
أخبار قد تهمك “الهلال الأحمر” بنجران يرفع جاهزيته تزامنًا مع الحالة المطرية على المنطقة 20 أبريل 2024 - 3:12 مساءً “الأرصاد”: أمطار غزيرة على منطقة نجران 20 أبريل 2024 - 3:02 مساءً
وقال مدير “وقاء” بنجران، المهندس أحمد علي آل زريع، إن هناك فِرقًا جاهزة للعمل على الحملة، استهدفت مواقع وجود الماشية والأبقار.
وتأتي الحملة في إطار خطط وبرامج المركز، ممثلاً في إدارة الصحة الحيوانية لمكافحة الأمراض الحيوانية الوبائية والقضاء عليها، وتهدف إلى تعزيز منظومة الأمن الحيواني، ومناعة المواشي ووقايتها من الأمراض، ومنع انتشارها من خلال التحصين باللقاحات المعتمدة؛ للإسهام في تنمية الثروة الحيوانية واستدامتها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
التحكيم الجزائري حاضر في بطولة “الشان 2024” برباعي مميز
يواصل التحكيم الجزائري تأكيد مكانته على الساحة القارية من خلال مشاركته المرتقبة في بطولة إفريقيا للاعبين المحليين “الشان 2024”.
والتي ستقام مناصفة بين كينيا، تنزانيا وأوغندا وذلك في الفترة الممتدة بين 2 و30 أوت.
وقد وقع الاختيار من طرف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف) على أربعة أسماء جزائرية بارزة لتمثيل الصافرة الجزائرية في هذا المحفل الكروي القاري.
ويتعلق الأمر بكل من حكمي الساحة حسام بن يحيى ولطفي بوكواسة، إلى جانب الحكمين المساعدين عادل عبان وحمزة بوزيت، الذين تم استدعاؤهم بفضل الأداء المميز الذي قدموه في المنافسات المحلية والقارية خلال المواسم الأخيرة.
هذا التواجد يعكس ثقة الهيئة القارية في كفاءة الحكم الجزائري وقدرته على إدارة مباريات عالية المستوى. وهو ما يعد إضافة قوية لسمعة التحكيم الوطني الذي يسعى إلى تعزيز حضوره في مختلف التظاهرات القارية والدولية.
يُنتظر أن يشكل هؤلاء الحكام إضافة نوعية لسير مباريات “الشان 2024”. خاصة في ظل تطور مستوى البطولة والرهانات الكبيرة التي ترافقها. حيث ستعرف مشاركة منتخبات تضم نخبة من أبرز اللاعبين المحليين في القارة السمراء.
ويأتي هذا الاختيار تتويجًا للمجهودات المبذولة من طرف المديرية الوطنية للتحكيم والاتحادية الجزائرية لكرة القدم في مجال التكوين والمتابعة. وهو ما يفتح آفاقًا واعدة أمام الجيل الجديد من الحكام الجزائريين الطامحين للتميز قاريا ودوليا.
بهذا، يُسجّل التحكيم الجزائري حضورًا مشرفًا جديدًا، تأكيدًا لمساره التصاعدي وإصراره على رفع الراية الوطنية في أكبر المحافل الإفريقية.