تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اصطحب خالد النمر رئیس مرکز ومدينة أشمون بمحافظة المنوفية، اليوم الأحد الأطفال الفلسطنيين من مصابي غزة إلى حديقة الطفل  بمدينة أشمون وذلك للإستمتاع وقضاء يوم ترفيهي وسط جو يسودة الفرحة والبهجة.

واشتمل البرنامج على عدد من الفقرات الترفيهية والالعاب المختلفة للأطفال لمساعدتهم علي النشاط والحيوية وإكسابهم المزيد من الطاقة الإيجابية ورسم البهجة والفرحة إلي قلوبهم، كما قام النمر بتوزيع المساعدات المالية لـ 13 أسرة من المصابين الفلسطينيين بجانب الوجبات الغذائية والمشروبات والهدايا التذكارية ، معربين عن سعادتهم البالغة لما لمسوه من حرص وإهتمام محافظة المنوفية ومركز أشمون بهم وتلبية جميع متطلباتهم .

من جانبه، أكد النمر حرص القيادة السياسية علي تقديم أفضل الخدمات الطبية والإنسانية والدعم اللازم للأخوة الفلسطينيين ، لافتاً إلي أن الدولة المصرية لا تدخر جهداً لمساعدة الأشقاء في فلسطين في ظل القيادة الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، واللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية ،هذا وقد قدم المصابين من الأشقاء الفلسطينيين الشكر والتقدير للرئيس السيسي لدعمه الكامل لهم والوقوف بجانبهم وتوفير أعلي مستوي من الرعاية الصحية لهم وأسرهم .

FB_IMG_1713730186657 FB_IMG_1713730176089 FB_IMG_1713730171710 FB_IMG_1713730173790

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفلسطينيين المنوفية المصابين الفلسطينيين حديقة الطفل محافظة المنوفية

إقرأ أيضاً:

1444 اعتداء للمستوطنين الصهاينة على الفلسطينيين خلال 6 شهور

الثورة نت/..

قال معهد الأبحاث التطبيقية- القدس “أريج”، أن اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين خلال الفترة من شهر يناير وحتى يونيو للعام الجاري بلغت (1444) اعتداء، و(38) تجمعا تم ترحيلها بالكامل من أماكن سكناها.

وأضاف المعهد في تقرير صادر عنه اليوم الخميس، وفقا لوكالة معا الفلسطينية، أن الهجمات الاستيطانية التي ينفذها المستوطنون، شهدت تصاعدًا غير مسبوق في الضفة الغربية، مشيرا الى إن الثمن الذي يدفعه المواطن الفلسطيني لا يُقاس بعدد الهجمات، بل بالمعاناة اليومية التي تطال جميع جوانب الحياة من صعوبة الوصول إلى مصادر المياه والأراضي الزراعية وخاصة القريبة من المستوطنات والبؤر الاستيطانية، وتقييد الحركة حيث يقوم المستوطنون بإغلاق مداخل القرى والطرق وتعريض المواطنين لأشكال متعددة من العنف النفسي والجسدي.

واكد التقرير ان المواطن الفلسطيني أصبح محاصرًا ليس فقط بجدار الفصل العنصري، بل بشبكة عنف تبدأ من المستوطنين ولا تنتهي عند القوانين العسكرية “الإسرائيلية” الجائرة.

وأكد الى ان هذه الاعتداءات لا تُعتبر حوادث فردية أو صدفة، بل هي جزء من سياسة عنف ممنهجة تهدف إلى تهجير المواطن الفلسطيني من أرضه، وتفريغ المناطق من مواطنيها الفلسطينيين، تمهيدًا لتوسيع المستوطنات والبؤر الاستيطانية غير الشرعية والاستيلاء على الأراضي للأغراض الاستيطانية المختلفة.

واوضح إلى ان الاعتداءات تصاعدت بشكل واضح حيث بلغت في العام 2020 (579) و(911) في العام 2021، و(1527) للعام 2022، و(2191) في العام 2023، و(2444) في العام 2024، وحتى شهر يونيو من العام الجاري بلغت (1444) اعتداء.

وتابع التقرير ان الاعتداءات والانتهاكات من قبل المستوطنين التي تم ارتكابها في خلال الفترة من شهر يناير وحتى يونيو للعام الجاري ، تنوعت ما بيت الاعتداء على دور العبادة والاستيلاء على الأراضي الفلسطينية والاعتداء على المدنيين والثروة الحيوانية والممتلكات والمصادر الطبيعية وغيرها، وتوزعت على النحو التالي: بيت لحم (87)، الخليل (246)، جنين (2)، اريحا (138)، القدس (160)، نابلس (217)، قلقيلية (44)، رام الله والبيرة (229)، سلفيت (148)، طوباس (155)، وطولكرم (18).

وأضاف التقرير أن جماعات المستوطنين عملت في الأشهر القليلة الماضية على تهجير عشرات العائلات البدوية من أماكن سكناها في الضفة الغربية، مع التركيز على التجمعات البدوية في كل من محافظات الخليل (جنوب الضفة الغربية) ورام الله والبيرة (وسط الضفة الغربية) والاستيلاء على الأراضي الفلسطينية التي كانت تقطنها.

حيث نقل المعهد دراسة لمنظمة “بتسليم الإسرائيلية” حول التجمعات البدوية التي تم استهدافها من قبل جماعات المستوطنين منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في شهر اكتوبر 2023 وحتى تاريخ هذا التقرير، حيث بلغت 38 تجمعا تم ترحيلها بالكامل من أماكن سكناها (مع التركيز على التجمعات البدوية في محافظتي رام الله والبيرة والخليل)، هذا بالإضافة الى تجمعات أخرى تم استهدافها جزئيا وترحيل بعض العائلات في القدس (تجمع واحد)، بيت لحم (5)، الخليل (8)، أريحا (1)، نابلس (6)، رام الله (13)، سلفيت (2)، وطوباس (2).

وختم معهد “أريج ” قوله :أن الانتهاكات التي يمارسها المستوطنون “الإسرائيليون” في الضفة الغربية بحق المدنيين الفلسطينيين، بما في ذلك عمليات القتل وإطلاق الرصاص الحي بشكل قاتل والاعتداءات الجسدية، وحرق الأراضي والأشجار والتهجم على الممتلكات من منازل وسيارات، والتهجير القسري، تُعد تجاوزات وخروقات جسيمة للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان.

مقالات مشابهة

  • 1444 اعتداء للمستوطنين الصهاينة على الفلسطينيين خلال 6 شهور
  • من وهم الترامادول لوعي القيادة.. جمال: 18 عامًا من الإدمان على طريق الموت| فيديو
  • مصرع شاب صعقًا بالكهرباء داخل منزله في المنوفية
  • تنفيذ مشروعات استثمارية.. تعاون بين محافظة المنوفية ومعهد بحوث البترول
  • لويس دياز.. «قفزات مالية» في 6 سنوات
  • إجراء 52 عملية جراحية ناجحة خلال يوم واحد بمستشفى نجع حمادي العام
  • طائرة ركاب روسية تعود في أول رحلة من بيونغ يانغ إلى موسكو بعد فتح خط جوي مباشر
  • رفع درجة الاستعداد والجاهزية الكاملة لانتخابات مجلس الشيوخ في المنوفية
  • محافظ مطروح يوجه برعاية عاجلة لمصابي حادث انقلاب أتوبيس أسفر عن وفاة وإصابة 58 شخصًا
  • "مِهَن للاستشارات" تتوِّج رحلة سبع سنوات بحفل استثنائي