اليابان: مساعداتتنا المعلنة لأوكرانيا تبلغ 12 مليار دولار
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
صرح الأمين العام للحكومة اليابانية يوشيماسا هاياشي اليوم الاثنين بأن المساعدات اليابانية المعلنة لأوكرانيا تصل حاليا إلى نحو 12 مليار دولار.
إقرأ المزيدوقال هاياشي في مؤتمر صحفي: "حتى هذه اللحظة، أعلنت بلادنا عن مساعدات لأوكرانيا بقيمة إجمالية تبلغ 12.
وكانت الحكومة اليابانية أعلنت في ديسمبر الماضي أنها ستقدم مساعدة لأوكرانيا بمبلغ 4.5 مليار دولار، منها مليار دولار مباشر والبقية من خلال البنك الدولي.
وأعلن رئيس وزراء اليابان فوميو كيشيدا، في وقت سابق أن بلاده ستقوم بتوسيع العقوبات ضد روسيا بسبب الوضع في أوكرانيا ومواصلة الدعم الشامل لأوكرانيا.
وكانت موسكو حذرت طوكيو الشهر الماضي من تسليم كييف قذائف "باتريوت" عبر واشنطن، وذلك بعد أن ذكرت وكالة "كيودو" في وقت سابق أن الحكومة اليابانية خففت قواعد تصدير المعدات الدفاعية ووافقت على قرار تسليم الولايات المتحدة أنظمة "باتريوت" وصواريخ مصنوعة في اليابان بترخيص أمريكي.
المصدر: "نوفوستي"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا طوكيو كييف مجموعة السبع الكبار مساعدات إنسانية ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
النواب الأمريكي يقر قانون الدفاع الوطني بإنفاق 900 مليار دولار
صوت مجلس النواب الأمريكي على إقرار مشروع قانون شامل للسياسة الدفاعية، يجيز إنفاق 900 مليار دولار على البرامج العسكرية، بما في ذلك زيادة رواتب العسكريين وإعادة هيكلة آلية شراء الأسلحة.
وتم تمرير المشروع بأغلبية 312 صوتًا مقابل 112، في وقت تتصاعد فيه التوترات بين الكونجرس الذي يسيطر عليه الجمهوريون وإدارة الرئيس دونالد ترامب بشأن إدارة شؤون الجيش.
ويحظى "قانون تفويض الدفاع الوطني" السنوي عادة بدعم الحزبين، وأشار البيت الأبيض إلى "دعم قوي" للتشريع، معتبرًا أنه يتماشى مع أجندة ترامب للأمن القومي.
ويحتوي المشروع، الذي يزيد على 3 آلاف صفحة، على بنود تعزز الرقابة البرلمانية على وزارة الحرب، بما في ذلك طلب مزيد من المعلومات حول ضربات القوارب في البحر الكاريبي ودعم الحلفاء في أوروبا مثل أوكرانيا.
وينص المشروع على زيادة رواتب العديد من أفراد القوات المسلحة بنسبة 3.8%، وتحسين الإسكان والمرافق داخل القواعد العسكرية. كما يشمل تسوية بين الحزبين، تقليص جهود المناخ والتنوع بما يتوافق مع أجندة ترامب، وإلغاء بعض تفويضات الحرب القديمة.
ومع ذلك، أعرب بعض المحافظين المتشددين عن إحباطهم لأن المشروع لا يذهب بعيدا بما يكفي في تقليص التزامات الولايات المتحدة في الخارج.