وزير الداخلية يهنئ الفريق محمد زكي ورئيس الأركان بذكرى تحرير سيناء
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
بعث اللواء محمود توفيق وزير الداخلية ببرقية للفريق أول محمد زكى "القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى" بمناسبة الإحتفال بذكرى تحرير سيناء.
جاء بها:- يطيــب لــى وهيـــئة الشــــرطة بمناســــبة الإحتفــال بالذكرى الثانية والأربعين لعيـد تحريــر ســــيناء .. أن نبعث لســـيادتكـــم والمجلس الأعلى للقوات المسلحة والقادة والضباط وضباط الصف والصناع العسكريين والجنود وزملائهم فى مأموريات حفظ السلام بخالص التهنئة وصادق الأمنيات بدوام التوفيق والسداد.
وكل عـــــــام وأنتــم بخـــــير،
كما بعث وزير الداخلية ببرقية تهنئة للفريق أسامة عسكر "رئيس أركان حرب القوات المسلحة".
جاء بها:- يطيب لى وهيئــة الشــــرطة بمناســـــبة الإحتفـــال بالذكرى الثانية والأربعين لتحريـر سـيناء .. أن نعرب لسـيادتكم والقادة والضباط وضبــاط الصف والصــناع العسكريين والجنـــود وزملائهم فى مأموريات حفظ السلام عن خالص الإعزاز والتقدير .. وصادق الأمنيات بدوام التوفيق والسداد. إننا إذ نحتفل بهذه المناسبة الوطنية العظيمة .. نتوجه للمولى جلت قدرته بالدعاء.. أن تظل مؤسستنا العسكرية .. رمزاً للتحدى والصمود والعطاء ذوداً عن الأرض والعرض .. ومهداً للتضحية من أجل رفعة الوطن وإستقلاله.
وكل عام وأنتم بخير ،
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأعلى للقوات المسلحة القائد العام للقوات المسلحة برقية تهنئة حرب القوات المسلحة ذكرى تحرير سيناء وزير الدفاع وزير الداخلية
إقرأ أيضاً:
صحافي يوجه تساؤلات حادة لوزير الداخلية ورئيس الأحوال المدنية بشأن مصداقية البطاقات الذكية للمواطنين من الشمال
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
وجّه الصحافي عبد الرحمن أنيس، تساؤلًا حادًا إلى كل من اللواء إبراهيم حيدان، وزير الداخلية، واللواء سند جميل، رئيس مصلحة الأحوال المدنية، بشأن الآليات المعتمدة للتحقق من صحة البيانات المقدمة من أبناء المحافظات الشمالية عند استخراج البطاقة الذكية في العاصمة المؤقتة عدن.
وفي منشور على فيسبوك، طالب أنيس الوزيرين بالإجابة بشفافية وصدق، متسائلًا: “ما الذي يضمن صحة المعلومات التي يدلي بها المواطنون القادمون من مناطق خاضعة لسيطرة الحوثيين، خاصة بعد ربط إصدار جواز السفر بالحصول على البطاقة الذكية؟”.
وأوضح أن أبناء المحافظات الشمالية يُعفون من جميع متطلبات التعريف، فلا يُطلب منهم تعريف من عاقل الحارة أو تأكيد من قسم الشرطة، بسبب عدم الاعتراف بالسلطات في مناطقهم، كما أن أرشيف السجلات المدنية لا يزال في صنعاء ولم يتم نقله إلى عدن.
وأشار أنيس إلى أنه زار عددًا من مراكز استخراج البطاقات في عدن، ولاحظ اعتماد موظفي الأحوال المدنية بشكل كامل على المعلومات التي يقدمها طالب البطاقة، دون وجود أي تحقق فعلي، ويُكتفى بتوقيع المواطن على الاستمارة كدليل على صحة البيانات.
وأكد أن هذا الخلل أدى إلى وقوع أخطاء فادحة، تمثلت في إصدار بطائق بأسماء ذكور لأشخاص إناث، والعكس، مضيفًا أن الرد الرسمي للموظفين على اعتراض المواطنين كان: “أنتم وقعتم على البيانات، وعليكم دفع غرامة التصحيح”.
وتساءل أنيس: “إذا كانت الدولة عاجزة عن التحقق من بيانات مواطنيها، فكيف تطالبهم بدفع ثمن أخطائها؟”، مطالبًا الجهات الرسمية بمراجعة الإجراءات وتطبيق معايير تحقق أكثر صرامة لضمان سلامة الوثائق الرسمية.
وتثير هذه القضية مخاوف واسعة من العبث بالهوية الوطنية وتضارب البيانات الشخصية، ما قد ينعكس سلبًا على الأمن الوطني والمجتمع، في ظل استمرار التدهور الإداري والمؤسسي في البلاد.