الزراعة: لجان متخصصة لمتابعة العمل في حقول إنتاج تقاوي المحاصيل الإستراتيجية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
شكلت الإدارة المركزية لفحص واعتماد التقاوى بوزارة الزراعة عدة لجان لمتابعة العمل في حقول تقاوى المحاصيل الاستراتيجية المتعاقد عليها لانتاج تقاوي الاكثار للجهات الحكومية والشركات ومتابعة التقدير المبدئي لمحصول القمح والحصاد لحقول اكثار تقاوي القمح بجميع محافظات الجمهورية، تنفيذا لتعليمات وتوجيهات السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي بمتابعة تقاوي المحاصيل الاستراتيجية وتكثيف الزيارات الميدانية والتواجد فى مواقع العمل.
وقال الدكتور أحمد عضام، رئيس الإدارة المركزية لفحص واعتماد التقاوى، إن هناك عدة لجان على مستوى الجمهورية قامت بالمرور على حقول إنتاج تقاوي المحاصيل الاستراتيجية لتقاوى الاكثار للجهات الحكومية والشركات، لعمل التقدير المبدئي لمحصولي القمح والفول البلدى المتعاقد عليها لانتاج تقاوي الإكثار، وتقديم الدعم والتوصيات الفنيه للفلاح وكذلك الاطمئنان على تقاوى اصناف القطن التى يتم تجهيزها لوجه بحري وكذلك تقاوى الأرز والذرة الشامية.
وأشار رئيس الإدارة المركزية لفحص واعتماد التقاوى، إلى أن العمل سوف يتواصل خلال الفترة القادمة على نفس الوتيرة لتحقيق الصالح العام.
وأضاف عضام أن لجان المتابعة والمرور سوف تستمر على مستوى الجمهورية لمتابعة حقول الإكثار وانتاج تقاوي المحاصيل الاستراتيجية وإزالة أي معوقات تعرقل سير العمل وحلها فورا تنفيذا لتوجهيات وزير الزراعة في هذا الشأن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المحاصیل الاستراتیجیة تقاوی المحاصیل
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يجتمع بمديري المديريات الإقليمية لمتابعة سير العمل
عقد الدكتور أسامة الأزهري - وزير الأوقاف، اجتماعًا اليوم مع مديري مديريات الأوقاف الإقليمية ضمن سياسة الاجتماعات الدورية لمتابعة سير العمل ومناقشة الملفات الميدانية.
تخلل الاجتماع استعراض مستجدات المديريات، وبحث أبرز التحديات والمعوقات التي تواجه العمل، ووضع آليات عملية لتجاوزها.
وأكد الوزير خلال الاجتماع أن الوزارة تولي أهمية قصوى لتحقيق أعلى درجات الانضباط الإداري والدعوي، مشددًا على ضرورة المتابعة الدقيقة والمستمرة لضمان التزام الجميع بالمبادئ واللوائح المنظمة للعمل.
وبعد استماعه لما عرضه وكلاء الوزارة بالمديريات المختلفة، أكد الوزير ضرورة العناية الكاملة بالأئمة، والارتقاء بمكانتهم العلمية والمجتمعية بما يليق برسالتهم السامية في تقديم خطاب ديني مستنير، يجمع بين أصالة النص ووعي الواقع وخدمة المجتمع، مع ضرورة التحلي بالمظهر اللائق، والسلوك القويم، باعتبار ذلك جزءًا لا يتجزأ من صورة الإمام القدوة.
وختم الوزير حديثه بأهمية تشجيع الأئمة المتفانين المتميزين وفرض سياسة الثواب والعقاب، واتخاذ إجراءات حازمة تجاه حالات التقصير، معتبرًا أن المرحلة الحالية تتطلب ارتقاءً شاملاً بالأداء العلمي والدعوي بما يحقق رسالة وزارة الأوقاف في نشر الوعي والتنوير وخدمة قضايا الوطن والمجتمع.