بعيداً عن قيود الدبلوماسية.. سفير إندونيسيا بالقاهرة يرقص في حفل زفاف بطنطا «فيديو»
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
بعيداً عن قيود الدبلوماسية، وفى لفتة طيبة حظيت بتقدير الحضور، شارك السفير الإندونيسي بالقاهرة الدكتور لطفي رؤوف، أسرة مصرية بمدينة طنطا احتفالهم بزفاف أحد أبنائهم.
وظهر السفير الإندونيسي وزوجته، خلال مقطع فيديو وهو يتفاعل مع أغنية "إيه اليوم الحلو ده" التي تم تقديمها في حفل الزفاف بالتصفيق، وسط حالة من البهجة والسرور بين الجميع، وحرص على التقاط الصور التذكارية مع العروسين وأقاربهما والحاضرين وسط حالة من السعادة والسرور.
وحرص السفير الإندونيسي بالقاهرة، على حضور حفل زفاف العروسين بقرية ميت حبيش البحرية، وذلك حرصاً منه على مشاركة عائلة العروسين فرحتهم والذي تربطه بهم صداقة قوية، وذلك في إحدى قاعات الأفراح بمدينة طنطا.
حيث قام السفير وزوجته والوفد المرافق له والذي يضم الملحق الإعلامي والثقافي والتعليمي والتجاري، بتبادل التهاني مع أفراد عائلة العروسين ويتقدمهم والد العريس الحاج أحمد السيد خلاف، ووالد العروس عادل عبد المنعم خلاف، وعم العريس المحاسب محمد السيد خلاف رئيس منطقة الغربية للشطرنج، وعدد كبير من أفراد العائلة والأصدقاء والمحبين.
يذكر أن مصر تعد أول دولة عربية تعترف باستقلال إندونيسيا، وتربط الدولتان علاقات وطيدة في كافة المجالات، حيث تمر هذا العام الذكرى السنوية الـ، 77 لإقامة العلاقات الدبلوماسية والتي تم إنشائها رسمياً من خلال توقيع معاهدة صداقة ومودة في 10 يونيو عام 1947.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدبلوماسية السفارة الاندونيسية السفير الاندونيسي سفارة إندونيسيا محافظة الغربية
إقرأ أيضاً:
سفير روسيا بالقاهرة: نقدر عاليا اهتمام الرئيس السيسي بتطوير العلاقات الثنائية
أعرب سفير روسيا بالقاهرة جيورجي بوريسنيكو، عن تقديره العالي لاهتمام الرئيس عبدالفتاح السيسي بتطوير العلاقات مع روسيا، مشيرا إلى أن تجمع "البريكس" الذي تأسس بمبادرة روسية، ويضم مصر ودولًا أخرى ينتهج سياسات سيادية تمثل نموذجا لنظام متعدد الأقطاب.
وتوجه السفير الروسي- في كلمته في افتتاح منتدى مدرسي اللغة الروسية من الدول الأفريقية، الذي نظمه البيت الروسي بالقاهرة وجامعة موسكو للغات- بالشكر لمدرسي اللغة الروسية من الدول الإفريقية؛ لتعريف مواطنيهم باللغة الروسية وتقديرهم الكبير للثقافة الروسية.
وقال إن موسكو تتعاون مع الشركاء في جميع المجالات، فالمؤسسات التعليمية الروسية مفتوحة للأجيال الجديدة من الطلاب الأفارقة، مؤكدا أن دراسي اللغة الروسية يعدون حلقة وصل بين روسيا والعالم؛ لأن معرفتهم باللغة الروسية تُمكّنهم من تلقي معلومات مباشرة عما يحدث في روسيا من القنوات التلفزيونية والصحف الروسية.
وأضاف أن معلمي اللغة الروسية يدرسونها ويقومون بغرسها في طلابهم؛ اهتمامًا بالتاريخ والثقافة الروسية، ويساهمون في تعزيز التفاهم والاحترام المتبادلين، ويقومون بدعم العلاقات والتعاون بين الشعوب في مختلف المجالات.