زنقة 20 | الرباط

علم موقع Rue20 ، أن الأكاديميات الجهوية للتربية و التكوين استدعت الأساتذة الموقوفين عن العمل من طرف وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة ، للمثول أمام المجلس التأديبي للبتّ في ملفاتهم يوم 29 أبريل الجاري.

و بحسب مصادرنا، فإن الأساتذة الموقوفين توصلوا باستدعاءات قصد ترتيب العقوبات اللازمة في حقهم من طرف الوزارة، حسبما أشعرت بذلك النقابات التعليمية.

و تسائل العديد من الأساتذة الذين ربط الموقع الإتصال بهم ، إن كان جميع الأساتذة الموقوفين قد توصلوا فعلا بهذه الاستدعاءات.

النقابات التعليمية الخمس كانت قد أكدت أنها تتمسك بإبعاد خيار المجلس التأديبي وارجاع الاساتذة الى مقرات عملهم دون قيد أو شرط، واعتبرتها مقاربة تمييزية تعطل قنوات الحوار.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: الأساتذة الموقوفین

إقرأ أيضاً:

إثراء المجالس بتطوير الصناعة

تُعد المجالس في مجتمعنا السعودي منابر للحوار وتبادل الأفكار والخبرات، وما أجمل أن تتحول هذه اللقاءات من مجرد أحاديث عابرة إلى نقاشات ثرية، تلامس مستقبل الوطن، ومن أهم ركائز هذا المستقبل: تطوير الصناعة الوطنية.
حين نتحدث عن الصناعة، فإننا لا نقصد فقط المصانع الكبرى، بل يشمل ذلك الابتكار، وتحويل الأفكار إلى منتجات، وتعزيز القيمة المضافة للاقتصاد المحلي.
وهنا يأتي دور المجالس في نشر الوعي الصناعي، وطرح التحديات التي تواجه المستثمر المحلي، واستعراض قصص النجاح التي تحفّز الآخرين على الدخول في هذا المسار.
الصناعة الوطنية ليست خيارًا ترفيهيًا، بل هي أداة لتحقيق رؤية المملكة 2030، ولتنويع مصادر الدخل، وتوفير الوظائف، وزيادة التصدير، وتقليل الاعتماد على الخارج.
ومن واجبنا كمجتمع واعٍ ومحبٍّ لوطنه أن نُثري مجالسنا بهذه المواضيع الحيوية، ونمنحها مساحة للنقاش والحوار، ونسهم في بناء ثقافة صناعية تبدأ بالكلمة والفكرة، وتنتهي بالمصنع والمنتج
أتمنى أن نبدأ فى مجالسنا التحدث عن التطورات الجديدة بالصناعة والتطوير بالأدوية والأجهزة الطيبة من قبل أطبائنا المبدعين، والإبداع بالتضامن لتكوين شركات تنتج منتجات بين الصغير والمنتج الكبير.
لماذا لا نتحدث عن الاختراعات، وكيف نقتنص الفرص من الحاضرين؛ لمن لديهم أفكار وإبداع لصنع منتجات لا توجد فى الوطن.
ففى كل جلسة يوجد مبدع ومخترع ومهندس ينتظر الفرصة؛ ليتحدث عن ما في جعبته من اختراعات وإخراج منتج جديد، أو تطوير منتج موجود، وينتظر أن تخرج للواقع.
وفى كل جلسة هناك الأطباء المبدعون الذين لديهم أفكار؛ لتطوير مراحل العلاج، أو تطوير فى الأدوية،
وينتظر الدعم المعنوى والمالي ليفيد الوطن. وهناك الكثير من رجال المال والأعمال والاقتصاد ينتظر الفرص ليستثمر ماله فى مشروع يفيد الوطن ويخرج بمكاسب. هناك الكثير من مؤسسات المال ترغب فى إخراج اسمه من خلال منتج وطنى، أبدع فيه مواطن.

مقالات مشابهة

  • نقابة موظفي التعليم العالي تهدد بمقاطعة الدخول الجامعي وتصعيد الاحتجاج
  • التربية تحدد مواعيد الدراسة والامتحانات لجميع المراحل التعليمية
  • المفوضية تعلن موعد انتخابات «النقابات الأساسية للمهن الهندسية»
  • اعرف حقك.. العقوبة التأديبية للموظف حال الإهمال فى العمل
  • المفوضية تحدد موعد انتخابات «النقابات الفرعية لأطباء الأسنان»
  • الوزراء: سنحل أزمة كثافات الفصول التعليمية خلال 3 سنوات في تلك الحالة
  • إثراء المجالس بتطوير الصناعة
  • عن الموقوفين السوريين في لبنان وعودة النازحين... ماذا كشفت السيّد؟
  • طريقة تقديم تظلم على نتيجة الثانوية الأزهرية 2025.. الإدارات التعليمية تتيح رابط رسمي
  • الأساتذة يطالبون بمضاعفة الرواتب 65 مرّة