" كان حقيقي مش ديكور" مي عمر تكشف كواليس مشهد القبر في "نعمة الأفوكاتو"
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تحدثت الفنانة مي عمر عن كواليس مشهد نزولها القبر في مسلسل "نعمة الأفوكاتو"، الذي تم عرضه ضمن ماراثون مسلسلات رمضان 2024، وذلك من خلال لقائها في برنامج الحكاية،مساء أمس الإثنين، مع الإعلامي عمرو أديب.
تصريحات مي عمرقالت مي عمر: "القبر كانت حقيقية وزاهر بينزل بيرمي السجادة ويطلع يقفل، وقالوا لي أن هناك أوضة جوا استخبي فيها علشان رجلي متطبعش وبعدين هو قفل".
وأضافت "مي" قائلة:"أول ما قفل جالي نوبة ومحدش فتح فقولت أن فيه كارثة حصلت برا وسابوني تحت.. وانا بكره الضلمة والأماكن الضيقة”.
وتابعت: "المشهد اتعاد كذا مرة لأن في كل مرة كنت بصرخ وبعيط وبطلع من القبر ".
مسلسل نعمة الأفوكاتو
مسلسل نعمة الأفوكاتو عُرض في النصف الأول من شهر رمضان، من بطولة مي عمر وشارك معها أيضا مجموعة كبيرة من نجوم الفن أبرزهم: أحمد زاهر، أروى جودة، عماد زيادة، لبنى ونس، ولاء الشريف، وآخرين، ومن تأليف مهاب طارق ومحمد سامي، وإخراج محمد سامي.
أحداث مسلسل نعمة الأفوكاتوتدور أحداث المسلسل حول شخصية نعمة المحامية الذكية " تقدم دورها الفنانة مي عمر" حيث تواجه العديد من التحديات والمواقف الصعبة في حياتها سواء من جانب زوجها الذي يخونها ويسرقها، كما تركت مكتب المحاماة الذي تعمل به، ولكنها تستعيد قوتها وتقرر فتح مكتب محاماة خاص بها داخل قهوة بلدي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد زاهر يكتشف تضحية مي عمر
إقرأ أيضاً:
جهاد حسام توضح أصعب لحظات عاشتها خلال تصوير مسلسل «كارثة طبيعية»
كشفت الفنانة جهاد حسام الدين سر تألقها فى كارثة طبيعية، وتفاصيل تحضيرها لتجسيد مشهد الولادة.
وقالت خلال استضافتها في برنامج سبوت لايت الذي تقدمه الإعلامية شيرين سليمان على قناة صدى البلد، إن الأمر تجاوز كونه مشهدًا واحدًا إلى «سيكونس» كامل، شمل مراحل مختلفة من بدء الطلق في المنزل وصولًا إلى المستشفى والإفاقة.
وتابعت: نجاح هذا المشهد يعود إلى الكيمياء التي تجمع فريق العمل بالكامل، بما في ذلك فريق الميكب آرتيست الذي جهز البطن والأطفال السيليكون، وأيضًا فريق الإخراج والكتابة والإنتاج والتمثيل.
واختتمت جهاد حسام قائلة: ارتداء بدلة البطن الكبيرة (السوت) لم يكن سهلًا، حيث أثر على طريقة الحركة والوقوف والجلوس، والصعوبة تكمن في تصوير الطاقة التصاعدية للطلق دون الاكتفاء بالصراخ والدموع.