اللافي وعمداء الكليات بجامعة طرابلس يناقشون سير الدراسة وحقوق أعضاء هيئة التدريس
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
الوطن|متابعات
التقى النائب بالمجلس الرئاسي، بحضور رئيس الجامعة المكلف ورئيس النقابة العامة لأعضاء هيئة التدريس الجامعي، ونقيب أعضاء هيئة التدريس ورئيس اتحاد الطلبة بالجامعة، مع عمداء الكليات بجامعة طرابلس لمناقشة عدة قضايا متعلقة بسير الدراسة وأوضاع أعضاء هيئة التدريس والمعيدين.
تم خلال الاجتماع استعراض المشاكل والعوائق التي تواجه أعضاء هيئة التدريس والمعيدين، وتقديم مقترحات لمنحهم حقوقهم العلمية والمادية، بالإضافة إلى معالجة أوضاع المعيدين والأوائل وفقًا للوائح النافذة،كما تمت مناقشة آلية تفعيل ملف الإيفاد وفق توصيات اللجان السابقة المشكلة من الحكومة، بهدف تحسين جودة التعليم وتطوير البنية التحتية للجامعة.
وأكد عبد الله اللافي خلال الاجتماع، على أهمية الاهتمام بأعضاء هيئة التدريس الجامعي كحجر زاوية في العملية التعليمية، مشددًا في الوقت ذاته على أهمية استمرارية الدراسة بنفس الوتيرة، كما دعا أعضاء هيئة التدريس إلى أداء رسالتهم التربوية بتفانٍ، مع التأكيد على ضرورة إيفاء الجهات المعنية بكافة حقوقهم.
الوسوم#اللافي أعضاء هيئة التدريس تطوير البنية التحتية للجامعة ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: اللافي أعضاء هيئة التدريس ليبيا أعضاء هیئة التدریس
إقرأ أيضاً:
وزيرة الطاقة الأمريكية تشارك في برنامج حواري في (كابسارك) حول مستقبل الهيدروجين
المناطق – واس
نظمت وزارة الطاقة بالتعاون مع السفارة الأمريكية في الرياض, برنامج حوار بعنوان “آفاق الهيدروجين”, شهد مشاركة معالي وزيرة الطاقة الأمريكية جينيفر غرانهولم، التي أشادت بجهود المملكة في تطوير الهيدروجين الأخضر والنظيف وبالطاقات الشابة الواعدة، كما أكدت على طموح الولايات المتحدة الأمريكية لإنتاج 50 مليون طن سنويًا من الهيدروجين النظيف بحلول عام 2050.
وقد استضاف مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) الحوار، الذي تضمن جلستين نقاش تناولتا تسريع إنتاج الهيدروجين النظيف، تطوير السوق العالمي، والتقنيات الحديثة لنقل وتخزين الهيدروجين. كما نوقشت تجربة المملكة في إنشاء أكبر مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في العالم بمدينة نيوم والدروس المستفادة منها.
وتم التطرق إلى ضرورة العمل المشترك لتطوير شهادات الهيدروجين النظيف، مع التركيز على الانبعاثات دون المصادر، لزيادة الثقة والوضوح في السوق العالمي. كما أكد المختصون أهمية الاستثمار في البنية التحتية لإنتاج ونقل الهيدروجين، مشيرين إلى الجهود المبذولة في تطوير البنية التحتية المحلية في المنطقة الشرقية والغربية، بالإضافة إلى الجهود العالمية.
كما أشار الخبراء إلى أن نقل الهيدروجين يعتمد حاليًا على الأنابيب محليًا والشحن البحري عالميًا، باستخدام الأمونيا والهيدروجين المسال، وناقشوا ضرورة العمل المشترك بين الدول المنتجة والمستهلكة لتطوير البنية التحتية في الموانئ.
وشاركت في الحوار عدة شركات بارزة سعودية وأمريكية، بما في ذلك أرامكو السعودية، والشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، وشركة (إنوا) التابعة لشركة (نيوم)، إير برودكتس قدرة، كومينز، هانيويل.