البابا تواضروس الثاني يهنئ الرئيس السيسي بعيد تحرير سيناء
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأت الكنيسة القبطية المصرية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، الرئيس عبد الفتاح السيسي وجموع الشعب المصري بمناسبة عيد تحرير سيناء الـ٤٢.
وقالت الكنيسة في التهنئة: “إننا وإذ نحتفل بهذه الذكرى الغالية لاسترداد أرض سيناء الحبيبة، نتذكر ما دُفِعَ في سبيله من دماء الشهداء والجهود الدبلوماسية، وما زلنا نرى اليوم جهود الدولة المصرية للحفاظ على كل أرضنا وصونها بالتنمية الشاملة بعد ما قُدِّم لحمايتها ومواجهة كافة التحديات التي تواجهها".
وأضافت: “نصلي أن يحفظ الله بلدنا مصر بكل أراضيها، وينعم عليها بدوام الأمن والاستقرار”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكنيسة القبطية المصرية الأرثوذكسية قداسة البابا تواضروس الثاني الرئيس عبد الفتاح السيسي عيد تحرير سيناء الدولة المصرية
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.