جسمي سيخبرني.. سيلين ديون تكشف تفاصيل جديدة عن مرضها النادر
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
خرجت النجمة العالمية سيلين ديون عن صمتها للحديث عن مرضها لأول مرة وذلك فى مقابلة مع مجلة "فوج" الفرنسية.
وأشارت سيلين ديون التى تبلغ من العمر 56 عاما : أنها تتبع "علاجا رياضيا وجسديا وصوتيا" خمسة أيام في الأسبوع تعمل خلالها على جسدها وصوتها.
وأضافت سيلين ديون: إن الأمور تسير على ما يرام، لكن الأمر يتطلب عملا كثيرا".
واوضحت سيلين ديون: "لم أنتصر على المرض، فهو لا يزال بداخلي وسيبقى دائما وآمل أن تتوصل الأبحاث العلمية إلى علاج شافٍ له، لكن علي أن أتعلم كيف أتعايش معه".
وعن عودتها إلى الغناء على المسرح : "لا أعرف.. جسمي سيخبرني".
يذكر أن المغنية العالمية سيلين ديون أعلنت عبر حسابها عبر “إنستجرام”، عن اصابتها بمرض نادر جدا وهو متلازمة الشخص المتيبس، وبسبب هذا المرض الذي يترجم بتصلّب تدريجي للعضلات، أصبحت سيلين ديون تعاني صعوبات في المشي، فيما منعها الاضطراب أيضا من “استخدام أوتارها الصوتية” بالطريقة التي ترغبها، بحسب المغنية.
متلازمة الشخص المتيبس هو اضطراب عصبي نادر جداً يصيب 1 من كل مليون شخص، ويتميز بالجمود والتيبس التدريجى للمريض.
ويصيب التيبس أولا عضلات الجذع مع انقباضات، ما يؤدي إلى تشوهات وضعية، والألم المزمن، والإعاقة الحركية والظهر المنحني.
هذا المرض النادر للغاية، يصيب حالة إصابة واحدة من بين مليون شخص، وينتشر بين النساء، حيث إن عدد المصابات به ضعف عدد الرجال، وتظهر أعراضه في أي عمر، لكنه يظهر في عمر 30 و60 سنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النجمة العالمية سيلين ديون سيلين ديون متلازمة الشخص المتيبس مجلة فوج سیلین دیون
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية تكشف تفاصيل مراحل العملية العسكرية الإسرائيلية الجديدة في غزة
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، اليوم السبت، عن تفاصيل ومراحل العملية العسكرية التي بدأها جيش الاحتلال في قطاع غزة، والتي تتضمن ضربات واسعة النطاق كمرحلة أولى من خطة عسكرية موسعة.
وكان جيش الاحتلال قد أعلن، أمس الجمعة، عن توسيع هجماته على قطاع غزة ضمن حملة أطلق عليها اسم "عربات جدعون"، والتي تهدف -بحسب وصفه- إلى تحقيق ما سماها "أهداف الحرب"، بما يشمل "تحرير المختطفين" و"هزيمة حركة حماس".
وبحسب ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية الرسمية في 5 مايو، فإن هذه الحملة تهدف إلى السيطرة الكاملة على القطاع، وقد تستمر عدة أشهر. وتشمل الخطة نقل السكان المدنيين من مناطق القتال، وخاصة شمال القطاع، إلى مناطق جنوبية، مع الإبقاء على القوات الإسرائيلية في المناطق التي تسيطر عليها.
وأوضحت يديعوت أحرونوت أن العملية تسير على ثلاث مراحل، بدأت أولها فعليًا عبر تكثيف الضربات العسكرية. أما المرحلة الثانية، فهي قيد الإعداد وتشمل عمليات جوية متزامنة مع تحركات برية، بالإضافة إلى محاولة نقل المدنيين إلى مناطق تعتبر "آمنة" في رفح.
أما المرحلة الثالثة، فتتمثل -بحسب الصحيفة- في توغل بري تدريجي لقوات الاحتلال بهدف السيطرة على مساحات واسعة من القطاع، والاستعداد لتواجد عسكري طويل الأمد، مع التركيز على تدمير البنية التحتية للأنفاق التابعة لحركة حماس.
وكانت الصحيفة قد أشارت في تقرير سابق، نُشر الأحد الماضي، إلى أن "عشرات الآلاف من جنود الاحتياط تلقوا تعليمات بالاستعداد للمشاركة في هذه العملية العسكرية".
يُذكر أن اسم "عربات جدعون" يحمل دلالات دينية وتاريخية، إذ استُخدم الاسم ذاته في واحدة من العمليات العسكرية خلال نكبة عام 1948، والتي استهدفت السيطرة على منطقة بيسان الفلسطينية وتهجير سكانها.