الوطن|متابعات

أجرى وزير الداخلية في الحكومة الليبية ، اللواء “عصام أبوزريبة”، ظهر اليوم الاثنين، زيارة تفقدية إلى مقر الإدارة العامة للدوريات الصحراوية، وكان في استقباله رئيس جهاز الأمن الداخلي، الفريق “أسامة الدرسي”، ومدير الإدارة العامة للدوريات الصحراوية، اللواء “صلاح الخفيفي” للاطلاع على نسبة جاهزية صيانة المبنى معربا عن رضاه تجاه التقدم المحرز في أعمال الصيانة وتحسين جاهزية المبنى لضمان تنفيذ المهام الأمنية بكفاءة عالية.

وركز اللقاء على سبل تفعيل دور الدوريات الصحراوية في المنطقة الجنوبية والشرقية لمكافحة الجريمة والإرهاب والتهريب.

وناقش ابوزريبة سبل تعزيز دور الدوريات وتفعيلها في أسرع وقت ممكن، بالإضافة إلى تعزيز التعاون والتنسيق بين الأجهزة الأمنية المختلفة، مؤكدا على أهمية دور الدوريات الصحراوية في حفظ الأمن ومكافحة الجريمة في المناطق الحدودية الحساسة.

الوسومالحكومة الليبية الدوريات الصحراوية اللواء ابوزريبة ليبيا وزير الداخلية

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الحكومة الليبية الدوريات الصحراوية اللواء ابوزريبة ليبيا وزير الداخلية

إقرأ أيضاً:

من وحي ” علم النفس “

من وحي ” #علم_النفس “

#محمد_طمليه

أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .

أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.

مقالات ذات صلة أسرار الشطة في تهديدات جدتي 2025/12/08

ويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .

وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .

يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.

وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…

الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..

مقالات مشابهة

  • جرحى جراء هجوم بمسيّرة على مبنى في روسيا
  • “الدبيبة” يبحث مع وفد سعودي تعزيز الاستثمار وتطوير البنية التحتية في ليبيا
  • من وحي ” علم النفس “
  • “السايح” يبحث مع فرنسا الاستعدادات الخاصة بالعملية الانتخابية
  • اجتماع حكومي موسع يبحث آلية “التزامات المحروقات” وتسوية تكاليف النقل
  • من بروكسيل.. الطرابلسي يبحث خطة “العودة والترحيل”
  • الفريق أول ركن “صدام حفتر” يبحث مع وفد عسكري أردني سبل تطوير برامج التدريب ورفع قدرات القوات المسلحة
  • إنستغرام” يحوّل منشورات المستخدمين إلى أدوات تسويقية آلية
  • “برنت” يبحث مع “الصور وشكشك” دعم إنفاذ القانون والحوكمة المالية
  • وزارة الدفاع الصينية: الدوريات الجوية الصينية – الروسية تعزز السلام والاستقرار الإقليميين