آل باتشينو ودان ستيفنز في تعاون جديد
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
كشف تقرير جديد نشرته صحيفة فاريتي عن تعاون جديد بين الأسطورة السينمائية آل باتشينو والنجم دان ستيفنز، عن فيلم رعب جديد لطرد الأرواح الشريرة والذي سيأتي بعنوان The Ritual.
ووفقًا للتقرير فإن الثنائي سيلعبان أدوار الكهنة المضطربين نفسيًا داخل الفيلم الذى سيقوم بإخراجه ديفيد ميدل، وحصلت XYZ Films على الحقوق العالمية للفيلم، مع خطط لإصداره فى عام 2025 وترتيب التوزيع الدولى فى سوق كان القادم.
فيلم "The Ritual" للكتابة ميدل وإنريكو ناتالي وسيكون من أنتاج أندرو ستيفنز وميتشل ويلش وناتالي، وسيشارك ضمن طاقم العمل كل من أشلي جرين وأبيجيل كوين.
وسيكون الفيلم الجديد استنادًا إلى قصة حقيقية، ويتبع كاهنان - أحدهما يشكك في إيمانه (ستيفنز) والآخر يحسب ماضيه المضطرب (باتشينو)، وسرعان ما سيكون واجب عليهما وضع خلافاتهما جانبًا لإنقاذ شابة ممسوسة من خلال مس صعب وخطير، من طرد الأرواح الشريرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آل باتشينو تعاون جديد جدي قصة حقيقية سينمائية
إقرأ أيضاً:
وثيقة تكشف تعاون كندا مع أميركا في ترحيل المهاجرين
كشفت وثيقة حكومية -اطلعت عليها رويترز- أن كندا تعمل مع الولايات المتحدة الأميركية في التعامل مع الدول المترددة في قبول المرحلين، مع تكثيف الدولتين جهودهما لإعادة المهاجرين إلى بلدانهم الأصلية.
ومنذ أن بدأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب ولايته الثانية في يناير/كانون الثاني، اتخذت الولايات المتحدة إجراءات صارمة ضد المهاجرين الموجودين في البلاد بشكل غير قانوني. إلا أن واشنطن واجهت في بعض الأحيان صعوبة في ترحيل الأشخاص بالسرعة التي تريدها، ويرجع ذلك لأسباب عدة، منها عدم رغبة الدول في قبولهم.
ومع زيادة كندا عمليات الترحيل، التي وصلت إلى أعلى مستوى لها خلال عقد من الزمن في العام الماضي، اصطدمت بدورها بالدول التي لا ترغب في قبول المرحلين. فعلى سبيل المثال، أصدر المسؤولون الكنديون وثيقة سفر لمرة واحدة في يونيو/حزيران لرجل صومالي أرادوا ترحيله لأن بلاده لم تزوده بوثائق سفر.
وفي رسالة بريد إلكتروني منقحة إلى مستلم غير معروف بتاريخ 28 فبراير/شباط، كتب المدير العام للشؤون الدولية في وزارة الهجرة الكندية "ستواصل كندا أيضا العمل مع الولايات المتحدة للتعامل مع الدول المترددة في عمليات الترحيل لتمكين كل من كندا والولايات المتحدة من إعادة الرعايا الأجانب إلى بلدانهم الأصلية بشكل أفضل".
وأحالت الوزارة الأسئلة حول الرسالة إلى إدارة خدمات الحدود الكندية، التي رفضت تحديد كيفية تعاون كندا والولايات المتحدة، ومتى بدأ التعاون، وما إذا كانت علاقة العمل قد تغيرت هذا العام.
وكتب متحدث باسم الإدارة في رسالة بالبريد الإلكتروني "تواجه السلطات في كندا والولايات المتحدة عوائق مشتركة لإبعاد الأشخاص غير المقبولين، التي يمكن أن تشمل الحكومات الأجنبية غير المتعاونة التي ترفض عودة مواطنيها أو إصدار وثائق سفر في الوقت المناسب".
إعلانوأضاف المتحدث أن إدارة خدمات الحدود الكندية التزمت بزيادة عدد المرحلين من 19 ألفا في السنة المالية الماضية إلى 20 ألفا على مدى العامين المقبلين.
وأصبحت الهجرة موضوعا مثيرا للجدل في كندا، حيث يلقي بعض السياسيين باللوم على المهاجرين في أزمة السكن وتكلفة المعيشة.
ولم ترد وزارة الأمن الداخلي الأميركية حتى الآن على طلب رويترز للتعليق على هذا الموضوع.