تكنولوجيا 5 تطبيقات مخفية على هاتفك الذكي
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، 5 تطبيقات مخفية على هاتفك الذكي،تطبيقات خفية على آيفون وأندرويد أرشيف الأحد 30 يوليو 2023 19 34 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 5 تطبيقات مخفية على هاتفك الذكي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تطبيقات خفية على آيفون وأندرويد (أرشيف)
الأحد 30 يوليو 2023 / 19:34
هناك عدد من التطبيقات المفيدة للغاية والمثبتة مسبقاً على أجهزة آيفون وأندرويد، التي قد لا يعرفها الكثير من المستخدمين.
فيما يلي أهم هذه التطبيقات، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية: تطبيق العدسة المكبرةلاستخدام العدسة المكبرة، افتح متجر التطبيقات. وفي مربع البحث في الجزء العلوي، اكتب المكبر واضغط على فتح عند ظهوره.
المكبر سهل الاستخدام. فقط اضغط مع الاستمرار واسحبه لضبط التكبير. يوجد أيضاً رمز مصباح يدوي بالقرب من الجزء السفلي من تطبيق المكبر. يساعدك وجود دفقة إضافية من الضوء على الرؤية بشكل أفضل في مواقف معينة.
مسح سريع لرموز QR لا تقم بتنزيل تطبيق ماسح ضوئي لرمز الاستجابة السريعة تابع لجهة خارجية، ما لم يكن هاتفك قديماً جداً، فإن مسح رمز الاستجابة السريعة سيكون موجوداً بالفعل.افتح تطبيق الكاميرا لمسح رمز الاستجابة السريعة ضوئياً.. كما يحتوي جهاز آيفون الخاص بك أيضاً على تطبيق “Code Scanner”.
تحكم في طابعتك من هاتفك أو جهازك اللوحييمكنك طباعة أي شيء تقريباً من جهاز آيفون أو آيباد. لست بحاجة سوى إلى طابعة تدعم AirPrint.
أولاً، تأكد من اتصال الطابعة والهاتف بنفس شبكة وايفاي.. للطباعة، انقر فوق رمز المشاركة في مستند أو ملاحظة أو صورة أو أي شيء آخر تريد طباعته. اختر طابعتك، ثم اطبع.
احصل على تسميات توضيحية على أي شيء تشاهدهإحدى أفضل ميزات إمكانية الوصول في أندرويد هي “Live Caption”، الذي يقوم تلقائياً بتسمية أي كلام يتم تشغيله على هاتفك، بما في ذلك البودكاست ومكالمات الفيديو والرسائل الصوتية والمكالمات الهاتفية ومقاطع الفيديو.
تعمل ميزة Live Caption على بيكسل 2 والإصدارات الأحدث وهواتف أندرويد أخرى.
لتشغيله وإيقاف تشغيله: اضغط على زر الصوت لأعلى أو لأسفل، ضمن عناصر التحكم في مستوى الصوت، انقر فوق Live Caption.
ميزة تدوين الملاحظاتتم دمج تطبيق تدوين الملاحظات Google Keep Notes في هواتف أندرويد وهو مشابه لملاحظات آبل.
ستجد التطبيق في قائمة تطبيقاتك على أندرويد.. لإضافة ملاحظة جديدة، اضغط على أيقونة علامة الجمع في الزاوية اليمنى السفلية. ولإضافة قائمة، انقر فوق الرمز الذي يبدو كعلامة اختيار في مربع. لرسم شيء ما على شاشة هاتفك، انقر فوق رمز العلامة، ولتسجيل ملاحظة صوتية، انقر فوق رمز الميكروفون. سيقوم Keep بنسخ ما تقوله وحفظ الملف الصوتي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 5 تطبيقات مخفية على هاتفك الذكي وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: آيفون ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل يتحول حظر تطبيقات في بي إن إلى توجه عالمي جديد؟
يتجه عدد من صُناع القرار في الولايات المتحدة لحظر استخدام تطبيقات "في بي إن"، التي تعمل على حماية اتصال المستخدمين بالإنترنت، وذلك فيما يمثل خطوة إضافية في مسيرة حماية المراهقين والقُصّر من المحتوى الضار على الإنترنت.
ويشير تقرير نشره موقع "إلكترونيك فرونتير فاونديشن" (Electronic Fronter foundation) إلى أن صُناع القرار في ولاية ويسكونسن أقرو بالفعل مشروع هذا القانون، وهو في طريقه إلى مجلس الشيوخ استعدادا لتنفيذه.
وتحاول المملكة المتحدة تشريع الأمر ذاته، إذ تصف تطبيقات "في بي إن" بكونها ثغرة تحتاج إلى الإغلاق، وفقا لتقرير الموقع.
ولكن لماذا هذا التوجّه المفاجئ؟ وكيف يمكن أن يؤثر على مستخدمي الإنترنت حول العالم إذا ما انتشر بين عدة دول؟
لماذا الخوف من إغلاق تطبيقات "في بي إن"؟تعمل تطبيقات "في بي إن" على إخفاء موقعك الحقيقي عبر تحويل البيانات الواردة من أجهزتك إلى خوادم وهمية في أماكن أخرى، وهو ما يخدع العديد من المواقع ومقدمي الخدمات للتعامل مع المستخدم كأنه موجود في هذا الموقع الوهمي.
وبينما توجد بعض الاستخدامات المخالفة للقوانين لتطبيقات "في بي إن"، فإن العديد يستخدمونها بشكل يمنحهم وصولا أكثر حرية للإنترنت.
كما أن العديد من محبي الخصوصية والمهتمين بالحفاظ عليها يُفضّل استخدام تطبيقات "في بي إن" لإخفاء موقعه الحقيقي وبياناته الحقيقية عن المواقع التي يزورها لمنع المعلنين والجهات الأخرى من جمع هذه البيانات.
وتعد شبكات "في بي إن" سلاحا ذا حدين يملك استخداما نافعا ومفيدا للعديد من المهتمين بالخصوصية حول العالم.
وتوجد أيضا مجموعة من الاستخدامات الخاصة بشبكات "في بي إن"، التي تحتاجها الشركات والجامعات، لضمان تأمين موظفيها ومنحهم وصولا لخوادمها خارج مقار الشركة.
لذلك، فإن العديد من المستخدمين والشركات وغيرهم يعتمدون على تطبيقات "في بي إن"، وفي حال إغلاقها يتأثر كل من يعتمد على هذه التطبيقات للاستخدام السيئ أو الاستخدام الجيد.
إعلانكما أن الشخصيات الاعتبارية والصحفيين والحقوقيين يفضّلون استخدام شبكات "في بي إن"، لأنها تعمل على تأمينهم بشكل كبير وحمايتهم من المراقبة في الدول الدكتاتورية.
صعوبات تقنيةتناقض فكرة عمل شبكات "في بي إن" في جوهرها ما يحاول المشرعون القيام به، فالمواقع لا تستطيع تحديد إن كان هذا المستخدم يعتمد على خادم حقيقي أو خادم "في بي إن" وهمي.
ورغم وجود بعض الطرق التي يمكن استخدامها مع المواقع لتتمكن من تحديد نوعية الاتصال، فإنها في جوهرها تمثل خرقا لخصوصية المستخدم لأنها تجمع المزيد من البيانات عنه.
وهذا يترك المواقع والشركات التقنية أمام خيارين، إما التوقف عن تطوير تطبيقات "في بي إن" تماما لتصبح تقنية محظورة، أو إغلاق الباب على جميع الخوادم الوهمية التي تكتشفها المواقع أو الحكومة.
ويترك الخيار الأخير الباب مفتوحا أمام تطبيقات "في بي إن" للبحث عن مجموعة من الخوادم الوهمية الجديدة، التي تحمل بيانات لا تعرفها الحكومة والمواقع.
ليتحول الأمر من ضغطة زر لحظر كافة التطبيقات والمواقع إلى مطاردة قط وفأر، تقوم فيها المواقع والحكومة بإغلاق أي خوادم تكتشف أنها "في بي إن"، لتعاود الشركات البحث عن خوادم جديدة وهكذا.
ويُمثل هذا الأمر ضغطا وجهدا قانونيا وتقنيا واسعا على مطبّقي القوانين والمواقع المتأثرة بها، إذ يجب أن يستمروا بالمحاولة للبحث عن هذه الخوادم باستمرار.
ويفتح مثل هذا القانون الباب للدعاوي القضائية ضد الشركات التي تعمل في تطوير تطبيقات "في بي إن" أو حتى تستخدمها، فهي في النهاية شركات تخالف القوانين التي تضعها بعض الولايات والدول.
ما السبب وراء هذا التوجه؟تختلف الأسباب التي تجعل كل حكومة تسعى لحظر تطبيقات "في بي إن"، فبينما توجد بعض الأنظمة التي تحظرها منذ سنين، فإن هذه هي المرة الأولى التي تسعى دول ديمقراطية غربية لحظرها.
ويبرر صُناع القرار في ولاية ويسكونسن هذا التوجه بأنه أداة لحماية الأطفال والقُصّر من المحتوى الضار على الإنترنت، وذلك عبر توسيع رقعة المحتوى الذي تطلق عليه اسم محتوى ضار.
وتتفق حكومة المملكة المتحدة مع هذا السبب أيضا، إذ ترى أن تطبيقات "في بي إن" تُستخدَم من قِبل الأطفال للوصول إلى المحتوى المخالف والضار لهم.
هل يمكن أن تنجح مثل هذه المساعي؟يوجد العديد من التجارب التي تثبت أن عملية حظر تطبيقات "في بي إن" ليست حلا سهلا أو واضحا لمشكلة الوصول للمواقع المحظورة لأي سبب.
وتستطيع التطبيقات دوما اختراق الحواجز الموضوعة من الحكومات حتى وإن كانت هذه الحواجز تمنع تحميلها من الأساس، فيمكن استخدام الروابط الخارجية لتحميل التطبيق.
وربما كان ما يحدث في الصين مثالا حيا على فشل مساعي حظر تطبيقات "في بي إن"، إذ تحاول الحكومة منع استخدام أي تطبيق لا يحصل على رخصة تشغيل منها، ولكن في النهاية يتمكّن المستخدمون بسهولة من الوصول إلى تطبيقات "في بي إن"، والاستفادة منها للهروب من الجدار الناري الصيني الذي يفصلهم عن بقية الإنترنت.
إعلان