وكيل «زراعة الشرقية» يخبر الفلاحين بسعر ضمان القطن للتوريد.. ويرد على أسئلتهم
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
قال المهندس حسين أحمد طلعت وكيل وزارة الزراعة بالشرقية، إنه تم إبلاغ المزارعين بسعر الضمان للقطن في الوجه البحري، بقيمة 12 ألف جنيه للقنطار عند التوريد.
ندوة ارشادية عن زراعة محصول القطنوأشار طلعت، إلى تنفيذ مديرية الزراعة بالتعاون مع معهد بحوث القطن، ندوة إرشادية عن زراعة محصول القطن صنف «جيزة 97»، لمزارعي قرية النخاس بمركز الزقازيق في حضور الدكتور مصطفى حسني عرابي من معهد بحوث القطن، والمهندسة منى فوزي بالإدارة المركزية للإرشاد، ومهندسي الإرشاد بالإدارة الزراعية.
أضاف وكيل وزارة الزراعة بالشرقية، أنه خلال الندوة تمت التوصية بضرورة معالجة الأرض القلوية، وأهمية الفحص والاكتشاف المبكر عند الإصابة بآفات البادرات وطرق الوقاية والعلاج فور اكتشافها بالمبيدات الموصى بها من قبل وزارة الزراعة وكذلك وتم فتح باب المناقشة والرد على أسئلة واستفسارات الحضور.
وأكد أن محافظة الشرقية لا تألوا جهدا في تقديم كل أوجه الدعم والمساندة، للارتقاء بقطاع الزراعة، والمساهمة في تخفيف الأعباء عن كاهل المزارعين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الزراعة القطن سعر القنطار
إقرأ أيضاً:
وكيل الأزهر يستقبل وفد معهد زيس الإندونيسي لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك
استقبل الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، وفدًا من معهد «زيس» بدولة إندونيسيا، برئاسة السيد جاهشوان هاريو ساسونكو، مؤسس المعهد، وذلك لبحث سُبُل التعاون المشترك في المجالين العلمي والتعليمي.
وأكد وكيل الأزهر خلال اللقاء ترحيب الأزهر الدائم بأبناء الدول الإسلامية، خاصة إندونيسيا التي تحظى بعلاقات علمية وثقافية ممتدة مع الأزهر، مشيرًا إلى أن الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، يُولي الطلاب الوافدين عنايةً خاصة، ويحرص على دعمهم علميًّا وتربويًّا.
وأعرب عن ترحيبه بالتعاون مع معهد «زيس»، مؤكدًا استعداد الأزهر لتقديم كل سُبُل الدعم اللازمة له لأداء رسالته التعليمية، كما أوصى فضيلته بدراسة إنشاء فرع لمدرسة «الإمام الطيب» لتحفيظ القرآن الكريم داخل المعهد في إندونيسيا.
من جانبه، عبّر وفد معهد «زيس» عن بالغ تقديره للأزهر الشريف “كعبة العلم” التي يقصدها الطلاب والباحثون من شتى بقاع الأرض، مؤكدًا أن مناهج الأزهر هي المرجع الأساس الذي يُدرَّس في المعهد الذي تأسس عام 2021، ويضم حاليًا نحو ألف طالب، ما يعكس ثقة المجتمع الإندونيسي في الفكر الوسطي الأزهري، مؤكِّدًا تطلعه الدائم إلى نشر المنهج الأزهري في ربوع إندونيسيا من خلال التعاون مع المؤسسات التعليمية بالأزهر الشريف.