داعمون لفلسطين يهاجمون بيلوسي داخل جامعة في إيرلندا (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
#سواليف
قالت رئيسة اتحاد #طلاب #جامعة كلية #دبلن، مارثا ني ريادا، إنها “أخرجت بالقوة” من حفل تسليم جائزة لرئيسة مجلس النواب الأمريكي السابقة #نانسي_بيلوسي في الجامعة.
وحضرت بيلوسي حفلا أقيم في كلية دبلن الجامعية، حيث حصلت على درجة فخرية وجائزة ساذرلاند للقيادة وجائزة جيمس جويس.
وفي مقطع فيديو تمت مشاركته على وسائل التواصل الاجتماعي، يمكن سماع ني ريادا وهي تقف وتصرخ “بيلوسي #صهيونية و #مجرمة_حرب”، بينما كانت السياسية الأمريكية تلقي خطابا.
I was thrown out with excessive force from Nancy Pelosi's honorary doctorate of law @ucddublin earlier today for representing the views of students as @UCDSU President. Why does UCD continue to platform Zionist warmongers whilst silencing students? pic.twitter.com/ExqDWzsV3v
— Martha Ní Riada (@MarthaReidy) April 22, 2024وفي حديث لصحيفة “ديلي ميرور” الأيرلندية، قالت رئيسة اتحاد الطلاب: “لقد وقفت وقلت إن بيلوسي صهيونية ومجرمة حرب، وكان هناك المزيد مما أردت قوله باعتباري ممثلة للطلاب، فإننا ندين هذه الدرجة الفخرية، فهي لا تعكس رغبات الطلاب ولا ينبغي الاحتفاء بها بهذه الطريقة”.
وأشارت إلى أنها علمت أنه سيطلب منها المغادرة بعد الإدلاء بتعليقاتها، لكنها لم تتوقع أن يضع الأمن أيديهم عليها، مضيفة: “عادة في هذا الموقف، تقول لشخص ما أولا هل ستغادر؟ ثم إذا رفض المغادرة، يسحبونه للخارج، لكنهم لم يفعلوا ذلك”.
وأثناء انعقاد الحدث، أكدت ني ريادا أنه كان هناك ما يصل إلى 150 طالبا يحتجون في الخارج، وكان من الممكن سماع هتافاتهم في المبنى.
وكان اتحاد الطلاب يحث الجامعة على عدم منح بيلوسي درجة فخرية، لأنها تواجه انتقادات لدعوتها مكتب التحقيقات الفيدرالي إلى التحقيق مع المتظاهرين المؤيدين لفلسطين بعد الإشارة إلى أنه قد تكون لهم صلات بروسيا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طلاب جامعة دبلن نانسي بيلوسي صهيونية
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: أصابع الاتهام تشير إلى نتنياهو لعرقلة صفقة تبادل المحتجزين «فيديو»
قالت دانا أبوشمسية مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من القدس المحتلة، إن كل أصابع الاتهام تشير إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، هو من يعرقل صفقة تبادل المحتجزين، ولربما تأخره في تسليم الرد على المقترح المصري الأخير الذي وافقت عليه حركة حماس، والمماطلة في تسلم هذا القرار يندرج مع التصريحات الأخيرة التي تشير إلى أن صفقة التبادل يجب أن تفضي للإفراج عن جميع المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية.
أضافت في رسالة على الهواء، أنه ربما تكون هذه هي ورقة الضغط التي يحاول نتنياهو أن يلعب بها مع الفصائل للضغط عليهم للتراجع عن مواقفهم المتزمتة على حد تعبيره، المتمثلة في وقف مستدام لإطلاق النار.
أشارت إلى أن يومي الجمعة والسبت يكون هناك شح في التصريحات والمعلومات الإسرائيلية، حتى إن بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية قالت، إنه إذا ما كان هنالك تسريبات و-تحديدا- في هذه الأيام أي في العطلة الدينية اليهودية تكون عادة مصدرها نتنياهو وبأنه يختبأ وراء مسمى مصدر إسرائيلي رفيع المستوى حتى لا يحسب عليه ماذا يقول.