أنصار اتحاد العاصمة يتهمون السلطات الجزائرية بتوريطهم في قضية حجز أقمصة نهضة بركان
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
زنقة 20 ا متابعة
اتهمت جماهير نادي اتحاد العاصة الجزائري، السلطات و مسؤولي الإتحاد الكروي الجزائري بتوريط فريقهم في قضية حجز أقصمة نادي بركان الأسبوع الماضي بمطار الهواري بومدين بالعاصمة الجزائرية.
وتساءلت الجماهير الجزائرية كيف يطلب الإتحاد الجزائري لكرة القدم الفريق (اتحاد العاصمة) الذهاب للمغرب و اللعب ضد فريق نهضة بركان علما ان الفريق المحلي (نادي بركان) سيلعب بنفس القميص الذي تم حجزه في المطار، مؤكدين أن هذا القرار جاء من أجل أن “تتفادى الانحادية معاقبة الفريق الوطني و باقي الأندية المشاركة في افريقيا الموسم القادم”.
وحمل أنصار نادي اتحاد العاصمة الجزائري مسؤولية ما وقع للاتحاد الجزائري لكرة القدم والسلطات الجزائرية ، مشيرين إلى أن “الفريق كان كبش فداء بامتياز وضحية صراع بين الاتحاد الجزائري والكاف، مطالبين بمعاقبة الكرة الجزائرية برمتها .. و ليس الاتحاد فقط .
وأكدوا أن “الاتحاد راح ضحية .. نحن لم نرفض اللعب دخلنا للميدان .. و سبب عدم إجراء اللقاء لا يتحمله الفريق تتحمله الاتحادية لوحدها … رجعوها قضية الاتحاد مع الكاف رغم أن القضية هي قضية الجمارك و الاتحادية !!”
وشددت الجماهير في تعليقات اطلع عليها الموقع، على أن “العقوبات كان لازم تنزل على الاتحادية و ليس الاتحاد”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
كريم بنزيما يفتح ملف تجديد عقده مع اتحاد جدة
أثار النجم الفرنسي كريم بنزيما حالة من الجدل حول مستقبله مع نادي الاتحاد السعودي، بعد أن أكد أن ملف تجديد عقده لا يزال مفتوحًا ولم يتم حسمه حتى الآن.
وقال بنزيما في تصريحات لصحيفة ليكيب: "لم أجدد عقدي مع الاتحاد حتى هذه اللحظة. سنرى ما سيحدث خلال الأيام المقبلة، فالعقد الحالي يقترب من نهايته."
وأضاف قائد هجوم الفريق:"تركيزي منصب على عملي في الملعب، سواء خلال الأشهر الستة الأخيرة من عقدي أو بعدها إذا قررت التجديد. ما زال يتبقى لي ستة أشهر فقط، وكل ما أفكر فيه الآن هو كرة القدم."
وتأتي تصريحات بنزيما في وقت يشهد فيه الاتحاد حالة ترقب جماهيري واسعة، خاصة مع تراجع نتائج الفريق مؤخرًا، مما يجعل مصير اللاعب الفرنسي من أبرز الملفات الساخنة في سوق الانتقالات المقبلة، حيث يترقب عشاق الفريق موقفه النهائي قبل اتخاذ أي قرار رسمي بشأن الاستمرار أو الرحيل.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة