خبير اقتصادي : إنفاق 750 مليار جنيه لمشروعات تنمية سيناء
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أكد وليد جاب الله، الخبير الاقتصادي، إن عيد تحرير سيناء يؤكد قدرة المصريين على تحدي المستحيل وتحقيق الإنجازات، مؤكدًا أننا اليوم أمام محطة فارقة لتنمية سيناء وهي المرحلة الأولى من 2014 وحتى 2023، وتم إنفاق 750 مليار جنيه لمشروعات تنمية سيناء.
حزب المصريين: كلمة الرئيس بذكرى تحرير سيناء جسدت صمود وبطولة أبناء الوطن رمز الفخر والإعزاز.. وزير التعليم يهنئ الرئيس السيسي بمناسبة ذكري تحرير سيناء
وأضاف الخبير الاقتصادي، خلال مداخلة هاتفية، على فضائية "إكسترا نيوز": "إننا لا نتحدث عن خطط وإنما نتحدث عن واقع حقيقي وملموس على أرض الواقع بتطوير سيناء"، مشيرًا إلى أن هناك 363 مليار جنيه لمشروعات جديدة خلال الخمس سنوات المقبلة.
وأشار إلى أن الإنجاز موجود بالفعل على أراضي سيناء في عهد الرئيس السيسي، وتسعى الدولة المصرية لاستكماله والبناء عليه، موضحًا أن من صور هذا الإنجاز ما تحقق في قطاع الزراعة بسيناء وجارٍ استكمال التوسعات في المجال الزراعي واستصلاح مساحات هائلة شمال سيناء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيناء تحرير سيناء عيد تحرير سيناء اخبار التوك شو مصر
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي يحذر القطاع الخاص من حالة التأميم غير المعلنة في مناطق سيطرة الحوثيين
حذّر خبير اقتصادي من حالة التأميم غير المعلنة للقطاع الخاص من قبل جماعة الحوثي في مناطق سيطرتها باليمن حيث تواجه الجماعة ضغوطًا مالية متزايدة وضربات جوية من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة.
وقال مصطفى نصر رئيس مركز الإعلام الاقتصادي للدراسات في تغريدة على منصة (إكس) سيشهد القطاع الخاص اليمني رحلة الهجرة الثانية من صنعاء والحديدة نحو عدن وتعز وحضرموت ومأرب". مشيرا إلى أنه انتقل إلى الحديدة وصنعاء في ستينات القرن الماضي عقب سياسات التأميم للحزب الاشتراكي.
وأضاف "لابد ان يفكر القطاع الخاص بإعادة تموضعه المستقبلي في ظل حالة التأميم غير المعلنة في مناطق سيطرة الحوثيين".
ويأتي تعليق الخبير الاقتصادي غداة يوم من اقتحام جماعة الحوثي أكبر شركتين لتصنيع الأدوية (الشركة الدوائية الحديثة، الشركة العالمية لصناعة الأدوية) في العاصمة صنعاء واختطفت عدداً من الموظفين العاملين فيهما، بينهم امرأة.
وتواصل الجماعة فرض قراراتها المجحفة على تجار ورجال الأعمال بالعاصمة المحتلة صنعاء، للقبض على القطاع الخاص في مناطق سيطرتها.
وغالبا ما تفرض الجماعة حارس قضائي وقرارات على التجار بهدف احتكار العديد من النشاطات والتجارات، أو تقديم الدعم لتجار مقربين من قادتها.
ونتيجة سلوك الجماعة التدميري فقد بات القطاع الخاص يلفظ أنفاسه الأخيرة، بعدما أعلنت العشرات من الشركات والمؤسسات التجارية الخاصة إفلاسها.