دروس في «الصقارة» و«فراسة الصحراء» على الرمال الذهبية
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتفاعل الإماراتيون مع الصحراء، وعلى رمالها الذهبية كتبوا صفحات مشرقة، واكتسبوا الصبر والمثابرة والفطنة، واستكشفوا أسرارها، ومارسوا رياضاتها المختلفة، ومنها الصّقارة. وهو ما تواصله مدرسة محمد بن زايد للصقارة وفراسة الصحراء في رماح ومنتجع تلال بمنطقة العين، التي شهدت إقبالاً واسعاً على تعلّم فن الصقارة العربية وتقاليد العيش في الصحراء، واستقطبت منذ تأسيسها في ديسمبر 2016 إلى اليوم، 5039 طالباً وطالبة، حتى غدت اليوم وجهة تعليمية وثقافية وسياحية لنقل التراث إلى الأجيال الجديدة.
وأكد معالي ماجد علي المنصوري، الأمين العام لنادي صقاري الإمارات، رئيس الاتحاد العالمي للصقارة والمحافظة على الطيور الجارحة (IAF)، أن جهود أبوظبي أسهمت في اعتراف أممي مُهم بمشروعية ممارسة الصيد بالصقور، وتوسّع رقعة انتشار هذه الرياضة عالمياً لتُمارس اليوم بشكل مشروع في 90 دولة، من قبل ما يزيد على 100 ألف صقّار، لافتاً إلى أن موسم المقناص 2023-2024 كان إيجابياً للصقارة في الإمارات، والعديد من دول العالم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الصقارة الصحراء الصين التراث التراث الإماراتي نادي صقاري الإمارات
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد وبوتين يبحثان هاتفياً سبل احتواء التصعيد في المنطقة
أبوظبي - وام
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» وفلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية اليوم - خلال اتصال هاتفي - علاقات الشراكة الإستراتيجية بين البلدين وسبل تعزيزها لمصلحة شعبيهما.
كما استعرض صاحب السمو رئيس الدولة والرئيس الروسي مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وتداعياتها الخطيرة على الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم..إضافة إلى الجهود المبذولة لاحتواء الموقف ووضع حد للتصعيد.
وأكد الجانبان خلال الاتصال ضرورة ضبط النفس والاحتكام إلى الحوار لتفادي تعريض الأمن الإقليمي والعالمي إلى مزيد من التهديدات مشددين على دعم كل ما من شأنه تحقيق التهدئة عبر الوسائل الدبلوماسية.