قبل وفاته.. 7 نصائح قدمها هاني الناظر لمواجهة التقلبات الجوية
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
حالة من التقلبات الجوية تعيشها البلاد، خلال الوقت الحالية، إذ ضربت الأجواء مٌوجة حارة خلال الأيام الماضية، وارتفعت درجات الحرارة إلى 41 درجة مئوية، قبل أن تحذر «الأرصاد» من عودة الأجواء الشتوية من جديد، خلال الأيام المقبلة بسبب سيطرة غطاء سحابي يحجب أشعة الشمس، وتنخفض على إثره درجات الحرارة.
ومع التقلبات الجوية وتحذيرات الأرصاد، يخشى الكثير من الإصابة بالأمراض التنفسية، الناتجة عن تباين درجات الحرارة بين الساعة والأخرى.
وكان الدكتور الراحل هاني الناظر، استشاري الأمراض الجلدية، شارك متابعيه قبل وفاته، بنصائح مهمة، للحماية من الأمراض، مع التقلبات الجوية، جاءت على النحو التالي:
روشتة الدكتور هاني الناظر للحماية من الأمراض يجب على مرضى الحساسية الجلدية والصدرية والجيوب الأنفية، تناول قرص مضاد للهستامين طويل المفعول. على الأطفال تناول ملعقة من الأدوية مضاد للهستامين. على السيدات وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة والمناعية والأطفال البقاء بالمنزل، أيام التقلبات الجوية. إغلاق النوافذ جيدًا عند هبوب رياح متربة على الأشخاص الذين يخرجون للعمل أو الحالات الاضطرارية، ارتداء الكمامة أثناء السير في الهواء الطلق بالإضافة للأماكن المغلقة. الابتعاد تماما عن الزيارات والتجمعات العائلية تناول المياه، لأنه أمر ضروري وحيوي.ومن المتوقع أن تعود الأمطار والسيول، مجددًا لـ3 أيام متتالية، خلال الأسبوع المقبل، وهو ما أوضحته هيئة الأرصاد الجوية، إذ تشهد أيام، السبت، الأحد، والاثنين، سقوط أمطار خفيفة، تصل إلى متوسطة، رعدية أحيانًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هاني الناظر الدكتور هاني الناظر نصائح هاني الناظر الأرصاد الجوية التقلبات الجویة هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
علامات تحذيرية قد تدل على تعرض الطفل للتحرش الجنسي
أميرة خالد
أكد الدكتور محمد هاني الناظر، استشاري الأمراض الجلدية، أن ظهور طفح السنط أو التهابات جلدية شبيهة في المناطق المحيطة بالأعضاء التناسلية أو منطقة المؤخرة عند الأطفال، لا يجب أن يُعتبر أمراً بسيطاً أو عارضاً عادياً.
وأشار في منشور له على فيسبوك إلى أن هذه العلامات قد تكون إشارة قوية إلى احتمال تعرض الطفل لتحرش جنسي، بنسبة تصل إلى 90%.
وأضاف أن الأسباب غالباً ما تكون مرتبطة بتصرفات خاطئة من أشخاص مقربين للأسرة، مثل من يلعب مع الطفل بشكل مفرط أو يشاركه في الاستحمام، حيث لا ينتبه الأهالي للخطورة إلا بعد ملاحظة هذه الأعراض الجلدية.
وشدد الناظر على أن معالجة السنط نفسها ليست كافية، بل يجب البحث بعمق عن الجهة التي قد تشكل تهديداً للطفل، لأن عدم الكشف المبكر قد يؤدي إلى تكرار الإصابة وتأثيرات سلبية مستمرة على صحة الطفل النفسية والجسدية.
استشاري تكنولوجيا إعلام: الحكومة أنهت تريند «شهادات الحلال»