طريقة عمل البوريك بالجبنة الرومي.. «اعمليها في دقايق لأطفالك»
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
«العيش الفينو، الكيك، البيتزا»، من أبرز المخبوزات التي تحرص الأمهات على إعدادها لأطفالهن، إذ يرغب الصغار في تناول المعجنات بسبب راحتها الشهية وطعمها المميز، لذا فإن البوريك بالجبنة الرومي من أشهر المخبوزات التي يقبل عليها الأبناء، وترغب السيدات في إعداده في المنزل كونه لا يستغرق وقتًا في إعداده، ويمكن تناولها في أي وقت أو كـ«سناكس».
وفيما يلي، نقدم لكِ وصفة البوريك بالجبنة الرومي مثل المحلات بمكونات بسيطة، على خطى الشيف نجلاء الشرشابي في برنامجها «على قد الإيد» على قناة «سي بي سي سفرة».
المقادير:
3 أكواب دقيق. ربع كوب سمنة. 2 ملعقة كبيرة لبن بودرة. 1 بيضة. فانيليا. 1 ملعقة صغيرة خميرة فورية. رشة ملح. رشة سكر. ماء للعجن أو لبن.الحشوة:-
جبنة رومي. زعتر. بقدونس. شطة ناعمة. زيت زيتون.لتزيين الوجه:
سمسم. حبة البركة. بيضة. فانيليا.- الخطوة الأولى: اخلطي الدقيق والخميرة والسكر واللبن البودرة والملح في إناء عميق ثم ضيفي البيضة والسمنة والفانيليا والماء، قلبي الخليط جيدًا حتى الحصول على عجينة، وغطيها واتركيها لتختمر ويتضاعف حجمها.
- الخطوة الثانية: لحشو البوريك بالجبنة الرومي، اخلطي الجبنة مع البقدونس وقليل من زيت الزيتون أو الشطة أو الزعتر، ثم افردي العجينة بالنشابة، وقطعيها على شكل دوائر وسط، واحشيها بخليط الجبنة.
- الخطوة الثالثة: ادهني الوجه بخليط من البيض والفانيليا، ورشي الوجه بالسمسم أو حبة البركة، ثم ضعي البوريك في الفرن حتى التسوية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وصفات
إقرأ أيضاً:
مدريد تنهي 30 سنة من التعاون الثقافي مع المغرب بسحب برنامج تعليم العربية
أعلنت حكومة إقليم مدريد، يوم الخميس، قرارها المفاجئ بالانسحاب رسمياً من برنامج تعليم اللغة العربية والثقافة المغربية داخل المؤسسات التعليمية العمومية، وذلك ابتداءً من الموسم الدراسي 2025/2026، لتضع بذلك حداً لشراكة ثقافية دامت لأكثر من ثلاثة عقود بين المملكة المغربية وإسبانيا.
البرنامج، الذي استفاد منه آلاف التلاميذ من أبناء الجالية المغربية منذ إطلاقه في تسعينيات القرن الماضي، كان يهدف إلى تعزيز الارتباط بالهوية الثقافية واللغوية الأصلية، ويُعد ثمرة تعاون ثنائي بين وزارتي التعليم في البلدين.
وجاء القرار دون تقديم مبررات واضحة من قبل سلطات الإقليم، مما أثار قلقًا واسعًا في صفوف الأسر المغربية المقيمة في إسبانيا، والتي رأت في هذه الخطوة تهديدًا مباشراً لحق أبنائها في الحفاظ على ثقافتهم الأصلية.
كما يُرتقب أن تثير الخطوة ردود فعل رسمية من الجانب المغربي، في ظل حرصه الدائم على حماية حقوق الجالية بالخارج وتعزيز حضور الثقافة المغربية في الفضاءات الأوروبية.
وحذر العديد من الفاعلين الحقوقيين والتربويين من تداعيات القرار، واعتبروه تراجعًا عن مكتسبات تاريخية في مجال الإدماج الثقافي وتعليم اللغات الأم داخل المدرسة الإسبانية.