طريقة عمل الباتيه في المنزل بعجينة قطنية هشة.. زيي الجاهز بالضبط
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
يعد الباتيه صنف من أفضل أصناف المخبوزات التي يحبها الجميع ولا خلاف على ذلك، حيث تتعدد حشوه الباتيه بين الجبنة الموتزاريلا والجبنة الرومي والجبنة الكيري والجبنة البيضاء مع الزيتون ويتمتع كل منهم بمذاق مميز ولذيذ، كما يعد الباتيه من الأصناف التي يمكن تقديمها لأفراد الأسرة على وجبة الفطور والعشاء بديل عن الأصناف التقليدية المعتادة.
فيما يلي نوضح المقادير الدقيقة لعمل صاج من الباتيه الطازج الهش في المنزل بأقل الإمكانيات التي قد تكون متوفرة في كل المنازل وأيضًا بكمية كبيرة ومشبعة لأفراد الأسرة، وتتمثل تلك المقادير في:
600 جرام من دقيق المخبوزات.
100 جرام سمن بلدي.
عبوة زبادي كامل الدسم.
10 جرام خل طعام.
20 جرام لبن بودره.
3 جرام ملح.
رشة سكر.
10 جرام بيكنج بودر.
10 جرام خميرة فورية.
بيضة متوسطة الحجم.
حبة البركة.
جبنة النوع المفضل.
طريقة عمل الباتيه في المنزل
فيما يلي نوضح الطريقة الدقيقة لعمل المخبوزات الهشة الطرية في المنزل مثل الجاهزة:
في بولة عميقة يتم خلط الملح مع اللبن البودرة والبكينج بودر ثم نخل الدقيق.
إذابة الخميرة في كوب من الماء الدافيء مع السكر ثم تقليب المكونات.
إضافة السمنه والخل والزبادي إلى العجينة ثم التقليب.
بعد ذلك يتم إضافة الخميرة بعد تفاعلها والبدء في العجن حتى الحصول على عجينة متماسكة ملساء.
تغطية العجينة وتترك في مكان دافيء لمدة ساعة حتى تتخمر وتصبح هشة وعجينة ناجحة يسهل تشكيلها.
فرد العجينة على سطح نظيف باستخدام النشابه مع نثر طبقة من الدقيق على السطح لتجنب الالتصاق.
تقطيع العجينة إلى شرائح طويلة متساوية في الشكل.
تطبيق العجينة مع وضع الحشوة في المنتصف.
خفق البيض في وعاء منفصل ثم استخدام فرشة الحلويات في توزيع طبقة خفيفه على سطح الباتيه.
نثر حبة البركة.
رص الباتيه في صاج الفرن.
يدخل الصاج فرن حامي لمدة ربع ساعة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يهاجمون قرية فلسطينية في الضفة الغربية
رام الله (الاتحاد)
أعلنت السلطة الفلسطينية، أمس، أن مستوطنين متطرفين هاجموا قرية «الطيبة» قرب رام الله في وسط الضفة الغربية المحتلة. وبحسب بيان للحكومة الفلسطينية: «شن مستوطنون إسرائيليون هجوماً إرهابياً على قرية الطيبة المسيحية الفلسطينية، حيث أحرقوا مركبات فلسطينية وخطوا تهديدات عنصرية باللغة العبرية على منازل وممتلكات السكان». وأكد أحد سكان القرية أن الهجوم وقع قرابة الثانية فجراً بالتوقيت المحلي، حيث تم إحراق مركبتين على الأقل.
وأظهرت صور متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي جداراً خُط عليه عبارات عنصرية وتحريضية. وقال جريس عازار الذي احترقت مركبته ونجا مع زوجته وطفله (عامان) من الموت اختناقاً بسبب الدخان الكثيف داخل المنزل، إن «الخوف والقلق يلازمهم في القرية منذ أشهر». وأضاف الصحافي في تلفزيون فلسطين: «خلال لحظة، سمعنا أصوات انفجارات، ورأينا وهجاً أحمر قريباً من المنزل، نظرت فوجدت مركبتي تحترق، وكانوا يضربون شيئاً على مركبتي وفي اتجاه المنزل». وتُعد قرية «الطيبة» التي يناهز عدد سكانها 1300 نسمة، مقصداً للحج المسيحي، حيث توجد فيها كنيسة القديس جاورجيوس البيزنطية التي يعود تاريخها للقرن الخامس الميلادي، والتي استهدفت أيضاً من قبل المستوطنين.