طريقة عمل الآيس كريم مثل الجاهز في خطوتين فقط
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
مع بداية فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، يبدأ الجميع في الاحتياج لمشروبات وحلويات باردة للترطيب، وأشهرها الآيس كريم، إذ ترغب الأمهات في تحضيره بالمنزل كونه يتميز بمذاقه الحلو وسهولة التحضير، لذا يستعرض «الوطن» خلال طريقة عمل الآيس كريم بالفواكه الطبيعية والشيكولاتة وبمكونات مغذية وصحية للكبار والصغار، على خطى الشيف نجلاء الشرشابي في برنامجها «على قد الإيد» على قناة «سي بي سي سفرة».
- الخطوة الأولى: قومي بتفشير المانجا وقطيعها وضعيها في الخلاط الكهربائي وأضيفي كوبا من اللبن البارد، ومعه نصف كوب السكر واخلطيهم بشكل جيد حتى الذوبان بشكل كامل.
- الخطوة الثانية: أضيفي الكريم شانتيه واستمري في الخفق، وبعدها يمكنك حسب الرغبة إضافة كمية قليلة من الفانيليا، وضعي الخليط في علبة محكمة الغلق في الفريزر بالثلاجة على درجة برودة عالية لمدة يوم كامل ثم قدميه حسب الرغبة سوا في الكاسات أو بالبسكويت.
- الخطوة الأولى: ضعي كوب السكر والحليب البارد والكاكاو، في الخلاط الكهربائي واخلطي جيداً لبضع دقائق، حتى تلاحظي ذوبان السكر مع المكونات الأخرى، والكريم شانتيه البودر وأخفقيه بشكل جيدا لتحصلي على خليط كريمي.
- الخطوة الثانية: قومي بإضافة قطع الشيكولاتة بداخله، حسب رغبتك ليزيد من مذاقه، ثم ضعيه بعلبة محكمة الغلق في الفريزر لمدة يوم كامل ثم يقدم ويمكنك في هذه الخطوة إضافة الفانيليا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الآيس كريم نجلاء الشرشابي وصفات الآیس کریم نصف کوب
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 688 هكتاراً فقط متاحة للزراعة في كامل قطاع غزة
حذر تقرير أممي حديث من تدهور القدرة على الإنتاج الغذائي في غزة وتفاقم خطر انتشار المجاعة في أوساط السكان، جراء الحرب الدائرة، وبقاء أقل من 5% فقط من مساحة هذه الأراضي متاحة للزراعة.
وأكد تقرير مشترك، أجرته منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة الـ «فاو» ومركز الأمم المتحدة للأقمار الصناعية، حتى شهر أبريل الماضي، تضرر أكثر من 80% من إجمالي مساحة الأراضي الزراعية في قطاع غزة، وأصبح 77.8% من الأراضي غير متاحة للمزارعين، مما يترك 688 هكتاراً فقط 4.6% متاحة للزراعة فقط في كامل القطاع.
ووصف التقرير الوضع في القطاع بالحرج بشكل خاص في رفح والمحافظات الشمالية، حيث لا يمكن الوصول إلى جميع الأراضي الزراعية تقريبا. ولفت التقرير إلى أن 71.2% من الصوبات الزراعية «الدفيئات» في قطاع غزة قد تضررت، وشهدت رفح أعلى زيادة في ذلك الضرر، بينما لحقت أضرار بجميع الصوبات الزراعية في غزة. كما تضرر 82.8% من الآبار الزراعية في جميع أنحاء قطاع غزة، وبلغت هذه النسبة حوالي 67.7% في ديسمبر 2024.
وقبل بدء الحرب في غزة، كانت الزراعة تُمثل حوالي 10% من اقتصادها، حيث كان أكثر من 560 ألف شخص يعتمدون كليا أو جزئيا على إنتاج المحاصيل أو الرعي أو صيد الأسماك في معيشتهم.
وقالت نائبة المدير العام لمنظمة الـ «فاو» بيث بيكدول، إن هذا المستوى من الدمار في غزة لا يقتصر على فقدان البنية التحتية، بل يشمل انهيار نظام الأغذية الزراعية في كامل القطاع وشريان الحياة وتحول مصدر توفر الغذاء والدخل والاستقرار لمئات الآلاف من السكان الآن إلى حالة خراب. وقالت «مع تدمير الأراضي والصوبات الزراعية والآبار، توقف الإنتاج الغذائي المحلي تماما، وهو ما سيتطلب إعادة الإعمار لاستثمارات ضخمة، والتزاما مستداما باستعادة سبل العيش والأمل».
وجددت منظمة الـ «فاو» دعوتها إلى إعادة فتح المعابر الإنسانية فورا ورفع الإغلاق.يأتي هذا التقييم الصادر عن منظمة الأغذية والزراعة الـ «فاو» ومركز الأمم المتحدة للأقمار الصناعية عقب صدور تحليل جديد للتصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي الذي يُحذر من أن جميع سكان قطاع غزة، والبالغ عددهم تقريباً 2.1 مليون نسمة، يواجهون خطر المجاعة الداهم بعد 19 شهراً من الصراع والنزوح الجماعي والقيود المشددة على المساعدات الإنسانية.