طبيبة تنهار باكية بعدما رأت حجم الدمار الذي لحق بمجمع الشفاء شمالي غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
#سواليف
لم تتمالك #طبيبة_فلسطينية دموعها وأجهشت بالبكاء بعدما رأت حجم #الدمار الذي حل بمجمع #الشفاء_الطبي في قطاع #غزة على يد #جيش_الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت الطبيبة رانيا عفانة، بنبرة حزينة “هذا المستشفى دمروه عشان كان أمل، كان أمل للشعب اللي بره، بس حتى بالدمار ما كسرونا، الشعب صامد، وهيفضل صامد”.
طبيبة تبكي أمام الدمار الذي حلَ بمجمع شفاء الطبي في غزة بعد عدوان جيش الاحتلال عليه pic.twitter.com/aIDejcjzPs
مقالات ذات صلة الحية يكشف خفايا ملف المفاوضات 2024/04/26 — هدى نعيم Huda Naim (@HuDa_NaIm92) April 25, 2024واستعرضت مؤسسة (رحمة) الطبية عبر حسابها بمنصة “إنستغرام”، مشاهد الدمار الذي حلّ بمستشفى الشفاء، أثناء زيارة وفدها الطبي الثامن له، مشيرة إلى أن هذا المشفى كان يعد قلب النظام الصحي في شمال القطاع وأنه تم تدميره بالكامل، ما أسفر عن توقف خدماته الطبية الحيوية.
ودعت المؤسسة لمد يد العون من أجل الإنقاذ الطبي المتهالك في القطاع قائلة “اليوم مع ازدياد الضغط على القطاع الصحي، مساهمتك هي واجب إنساني يساعد في إنقاذ حياة مئات الجرحى وتقديم الدعم للأطباء لإتمام مهمتهم الإنسانية”.
وأكد نشطاء عبر مواقع التواصل أن آلاف النازحين في رفح باتوا يعانون أوضاعًا كارثية جراء الحصار المتواصل في ظل القصف المستمر والتهديد باجتياح المنطقة، مشيرين إلى أنهم “ينتظرون المجهول”.
وطالبت الولايات المتحدة، اليوم الخميس، سلطات الاحتلال، بتقديم “إجابات” بعد تقارير عن اكتشاف “مقابر جماعية” داخل باحة مستشفى الشفاء في قطاع غزة، ما أثار مطالبات دولية بإجراء تحقيق شامل.
وقال جايك سوليفان، مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض “نريد إجابات، نريد أن يتم إجراء تحقيق شامل وشفاف في هذا الأمر”، مؤكدًا ضرورة فهم الظروف التي أدت إلى هذه الحوادث المأساوية لضمان عدم تكرارها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طبيبة فلسطينية الدمار الشفاء الطبي غزة جيش الاحتلال الدمار الذی
إقرأ أيضاً:
ضابط إسرائيلي كبير: لا يمكن وصف الفشل المهين الذي لحق لنا إثر هجوم 7 أكتوبر
الثورة نت/..
قال ضابط كبير في جيش الاحتلال الإسرائيلي أن جميع النظريات العسكرية والخطط العملياتية التي رسمها الجيش لسيناريوهات محتملة للهجوم من قطاع غزة تجاه الغلاف تحطمت وتبدددت صبيحة السابع من أكتوبر.
وجاء على لسان قائد اللواء الشرقي في جيش الاحتلال الملقب بالرمز “أ” خلال مراسم إنهائه مهامه وفق ترجمة وكالة “صفا” الفلسطينية أنه لا يمكن وصف مدى الفشل المهين الذي لحق بالجيش لعجزه عن حماية الإسرائيليين في الغلاف من هجوم السابع من أكتوبر.
وأضاف “بنينا عجلاً من ذهب طيلة فترة طويلة وذلك عبر نظريات قتالية وخطط عملياتية والتي تبددت في لحظة واحدة بذلك اليوم اللعين “.