لبنان ٢٤:
2025-12-14@16:03:23 GMT
قبلان تابع تطورات إصدار قانون جديد للإيجارات مع وفد من لجنة المستأجرين
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
زار وفد من لجنة المستأجرين في محافظة النبطية وعدد من الممثلين عن بقية المناطق اللبنانية من المهن الحرة والتجار والحرفيين والصناعيين، عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب الدكتور قبلان قبلان، وتم البحث في التطورات المرتقبة حول إصدار قانون جديد للإيجارات ينصف المالك والمستأجر على أساس حفظ الملكية التجارية وحق الخلو والديمومة وإعطاء المضاعفات المنصفة كبدل إيجار للمالك.
وأعلن الوفد في بيان أنه "ابدى خلال اللقاء تقديره وشكره لدولة الرئيس نبيه بري لحرصه على تحقيق العدالة الاجتماعية، ولسعادة النائب قبلان لوضعه الأمور في نصابها حرصا على المصلحة الوطنية وعلى المؤسسات التجارية والصناعية ومكاتب المهن الحرة، لا بل على الحركة الاقتصادية في لبنان، ولا سيما في ظل هذه الظروف الصعبة التي يعيشها البلد على المستويات كافة".
ولفت البيان الى أن "النائب قبلان أكد أهمية الدراسة المتأنية لقانون جديد للإيجارات للأماكن غير السكنية يفي الحقوق دون إجحاف بحق الجميع". (الوكالة الوطنية للإعلام) المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
المفتي قبلان: نريد سلطة وطنية خارج أي نوع من أنواع الوصايات المدمّرة لمصالح لبنان
رأى المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، في كلمة ألقاها بمناسبة مرور أربعين يوماً على وفاة المربي مصطفى يحفوفي في بعلبك، ان "الإنسان أكبر مقدّسات الله، ولا قداسة لمصالح الإنسان بلا سلطة عادلة، والمسلم والمسيحي والسني والشيعي والدرزي والعلوي وغيرهم كلهم عيال الله، ودولة بلا مواطنة مجردة دولة فاشلة ومحكوم عليها بالإنهيار، والتمييز على أساس طائفي يضرب صميم عيال الله بهذا البلد، ولا خير بسلطة أو حكومة أو سياسة تتنازل عن مصالحها الوطنية أو تنام عن وجع شعبها وناسها، والسكوت خيانة لأمانة الله بإنسانه، ولن نخون لبنان".أضاف: "لعقلاء هذا البلد أقول: البلد مأزوم جداً، والوحدة الوطنية خبز بقاء لبنان، وهذا يوجب علينا فهم واقع لبنان الإقليمي، لأن واقع المنطقة مفتوح على كل الإحتمالات، والتاريخ أكد أننا شعب أكبر من التقسيم، رغم لعبة العالم والإقليم، وما نحتاجه الآن سلطة وطنية أبوية تتعامل مع الجنوب كأنه بيروت، ومع البقاع كأنه الشمال، ومع جبل عامل كأنه جبل لبنان، وما يتعرّض له البقاع والجنوب من غارات صهيونية كارثة سيادية تطال صميم العاصمة بيروت، إلا أنّ السلطة تعيش أسوأ أنواع الشلل الوطني، ورغم المخاطر الوجودية التي تهدد لبنان ورغم الفشل الهائل بالملفات الإجتماعية والإقتصادية والمهنية والنقدية هناك من يريد تنفيذ مشاريع دولية وإقليمية على حساب الواقع اللبناني ومصالحه، وهذا يضعنا بقلب أسوأ انفجار، واللحظة لتقييم المخاطر واحتساب القيمة السيادية لمصالح لبنان والبلد، ونحن عرب لكن نحن "لبنانيون أولاً"، وما نريده سلطة وطنية خارج أي نوع من أنواع الوصايات المدمّرة لمصالح لبنان، واستغلال اللحظة الإقليمية والدولية لتمزيق البلد وفرض شروط تتعارض مع السيادة الوطنية أمر لن يمر، والسلطة السياسية إما أن تكون لكل لبنان أو لا تكون". مواضيع ذات صلة المفتي قبلان: الدولة مطالبة بأن تكون بحجم الضامن الوطني لا الإدانات الفارغة Lebanon 24 المفتي قبلان: الدولة مطالبة بأن تكون بحجم الضامن الوطني لا الإدانات الفارغة